- السيتي الأكثر ربحاً من مشاركة نجومه في مونديال 2022
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن السيتي الأكثر ربحاً من مشاركة نجومه في مونديال 2022، شعار مانشستر سيتي تويتر الخميس 13 يوليو 2023 13 31سيصبح مانشستر سيتي و برشلونة وبايرن ميونخ الأندية الثلاثة الأكثر .،بحسب ما نشر موقع 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السيتي الأكثر ربحاً من مشاركة نجومه في مونديال 2022 ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شعار مانشستر سيتي (تويتر)
الخميس 13 يوليو 2023 / 13:31
سيصبح مانشستر سيتي وبرشلونة وبايرن ميونخ الأندية الثلاثة الأكثر ربحاً من وراء السماح للاعبيها بالمشاركة في مونديال 2022 تحت مظلة "فيفا"، الذي سيقوم بتوزيع 209 ملايين دولار بموجب برنامج توزيع الأرباح على الأندية.
يقود السيتي قائمة العشرة الأوائل للأندية الأكثر ربحاً من مشاركة لاعبيها في كأس العالم، بإجمالي أربعة ملايين و596 ألفاً و44 دولار، يليه برشلونة بأرباح تصل إلى أربعة ملايين و538 ألفاً و955 دولار، بفضل مشاركة 17 لاعباً خاضوا البطولة مع ثماني منتخبات مختلفة.
وجاء بايرن في المركز الثالث من هذه القائمة، بأربعة ملايين و331 ألفاً و809 دولارات، في حين حل ريال مدريد رابعاً بثلاثة ملايين و836 ألفا و302 دولار.
#غوارديولا يرفض الاستغناء عن جوهرة #السيتي #24Sport //t.co/bLqeIWwGOJ
— 24.ae | رياضة (@20foursport) July 13, 2023وفي المركز الخامس جاء الفرنسي سان جيرمان (3.835.389 دولار)، يليه أياكس في المرتبة السادسة (3.495.013 دولار)، ثم مانشستر يونايتد سابعاً (3.326.194 دولار).
وحل تشيلسي في المركز الثامن (3.255.016 دولار)، أمام أتلتيكو مدريد الذي حل في المرتبة التاسعة (3.232.203 دولار)، ويوفنتوس العاشر (3.048.783 دولار).
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واشنطن ترفع سقف المُواجهة الإلكترونية.. 10 ملايين دولار مكافأة لرصد مُتهمين إيرانيين وراء هجمات طالت قطاعات حسّاسة عالميًا
في تطوّر جديد يعكس حجم التوتر المتصاعد في ميدان الحرب السيبرانية، أعلنت الولايات المتحدة عن تخصيص مكافأة مالية كبيرة لمن يدلي بمعلومات تقود إلى اثنين من المتهمين الإيرانيين بالوقوف خلف سلسلة هجمات إلكترونية معقدة استهدفت مؤسسات حساسة داخل الأراضي الأمريكية وعددًا من الأنظمة الحيوية حول العالم.
وتأتي هذه الخطوة في إطار مواجهة مفتوحة تتزايد حدّتها بين واشنطن وطهران بعد اتهامات متكررة لطهران بتطوير قدرات هجومية في الفضاء الإلكتروني واستخدامها للتأثير على البنية التحتية الرقمية للدول الخصمة.
وبحسب التفاصيل التي أعلنتها الجهات الأمريكية، فإن المتورطين المشتبه بهما ينتميان إلى شبكة تعمل بمنهج منظم يستهدف قطاعات مالية وحكومية وطبية وتعليمية، مستخدمة تقنيات اختراق متقدمة وأساليب تمويه تجعل تتبعها مسألة شديدة التعقيد.
هذا الكشف أعاد إلى الواجهة ملف الحرب الإلكترونية باعتبارها إحدى أكثر ساحات الصراع حساسية في العلاقات الدولية خلال السنوات الأخيرة.
وتزامن الإعلان مع تحذيرات أمنية موسعة داخل الولايات المتحدة، حيث شددت الأجهزة المختصة على ضرورة رفع درجات التأهب في المؤسسات الحيوية، في ظل مخاوف من موجات اختراق جديدة قد تأتي كرد فعل مضاد.
كما لاقى الإعلان صدى واسعًا في الأوساط السياسية والإعلامية، باعتباره مؤشرًا على انتقال المواجهة بين الجانبين من الإطار التقليدي إلى مستويات أكثر خطورة وتأثيرًا.
10 ملايين دولار مقابل رأس الإيرانية فاطمة صديقيان.. ما الذي كشفته واشنطنوأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، ضمن برنامج “مكافآت من أجل العدالة”، عن رصد ما يصل إلى 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تساعد في الوصول إلى فاطمة صديقيان كاشي ومحمد باقر شيرين كار، اللذين تتهمهما واشنطن بالوقوف وراء سلسلة اختراقات خطيرة استهدفت بنى تحتية في الولايات المتحدة.
وبحسب ما نشرته الخارجية الأمريكية، فإن المتهمين ينتميان إلى مجموعة “الشهيد شوشتري”، وهي وحدة إلكترونية تابعة لجهاز استخبارات الحرس الثوري الإيراني.
وتشير واشنطن إلى أن هذه المجموعة نفذت، بتوجيه من حكومة أجنبية، عمليات اختراق تعد خرقًا واضحًا لقانون الاحتيال وإساءة استخدام الأنظمة الإلكترونية.
وتؤكد الولايات المتحدة أن الهجمات لم تقتصر على أراضيها فقط، بل امتدت لتشمل دولًا في أوروبا والشرق الأوسط، مستهدفة قطاعات متعددة مثل الإعلام، والشحن البحري، والطاقة، والسياحة، والخدمات المالية، والاتصالات.
كما لفتت الخارجية الأمريكية إلى أن مجموعة “الشهيد شوشتري” سبق أن عملت تحت أسماء وشركات واجهة مختلفة، من بينها: آريا سبهـر آینده سازان، آینده سازان سبهـر آریا، ایمن نت باسارجاد، ایلیانت جستر، ونت بيجرد سماوات، وذلك بهدف إخفاء أنشطتها والتملص من المتابعة الدولية.