موقع 24:
2025-07-29@16:51:50 GMT

ليفربول يواجه يونايتد.. وآرسنال يتطلع للصدارة

تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT

ليفربول يواجه يونايتد.. وآرسنال يتطلع للصدارة

يتطلع فريق ليفربول للحفاظ على صدارة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، عندما يستضيف فريق مانشستر يونايتد يوم الأحد المقبل على ملعب أنفيلد، في الجولة الـ17 من المسابقة.

ويدخل ليفربول المباراة بمعنويات مرتفعة للغاية، خاصة وأن الفريق لم يخسر في آخر تسع مواجهات بالدوري، حيث تعادل في ثلاث مباريات وحقق الفوز في ست أخريات لينتزع صدارة الترتيب، برصيد 37 نقطة، بفارق نقطة أمام آرسنال.


كما أن الفريق تأهل بالفعل لدور الـ16 ببطولة الدوري الأوروبي بغض النظر عن نتيجة مباراته الليلة أمام رويال يونيون سان خيلويزي البلجيكي في الجولة الأخيرة من الدوري الأوروبي.
ويسعى ليفربول لاستغلال النتائج السلبية التي يحققها مانشستر يونايتد مؤخراً، من أجل حصد ثلاث نقاط للاستمرار في صدارة جدول الترتيب.
ويرغب ليفربول في تأكيد تفوقه على مانشستر يونايتد خاصة وأن آخر مباراة جمعتهما كانت في الموسم الماضي وفاز وقتها ليفربول 7-0.
واستطاع فريق ليفربول أن يجعل من أنفيلد، معقل الفريق، حصناً له حيث حقق الفوز في المباريات السبع التي خاضها الفريق عليه في الدوري هذا الموسم، وهو الامر الذي يعطي الفريق دفعة أخرى في هذه المواجهة، خاصة وأن آخر انتصار حققه مانشستر يونايتد على ليفربول في الدوري على ملعب أنفيلد يرجع لعام 2006.
ورغم الإيجابيات التي يدخل بها ليفربول اللقاء إلا أن يورغن كلوب، المدير الفني لليفربول، حذر لاعبيه من الاستهتار بالمنافسة خاصة وأن مانشستر يونايتد سيسعى بكل قوته للعودة لطريق الانتصارات.

لقطات من رحلة الريدز إلى بلجيكا ????pic.twitter.com/MezGPTi16O

— نادي ليفربول (@LFC_Arabic) December 13, 2023


ويفتقد ليفربول في هذه المباراة لجهود أليكسيس ماك أليستر بسبب مشكلة في الركبة، وينتظر أن يدفع كلوب بجو غوميز في مركز الظهير الأيمن لكي يدفع بترينت ألكسندر أرنولد في وسط الملعب.
ويعول كلوب على تألق النجم المصري محمد صلاح في حسم اللقاء، لاسيما وأنه حصد جائزة لاعب الشهر في ليفربول للشهر الثالث على التوالي بعد أن سجل ثلاثة أهداف وقدم تمريرة حاسمة واحدة خلال ست مباريات خاضها الشهر الماضي.
ويحتل صلاح حالياً المركز الثاني في جدول ترتيب هدافي الدوري برصيد عشرة أهداف، بفارق أربعة أهداف فقط خلف إيرلينغ هالاند، مهاجم مانشستر سيتي.
كما أن أرقام صلاح أمام مانشستر يونايتد جيدة للغاية حيث خاض 12 لقاءً أمام مانشستر يونايتد سجل خلالها 12 هدفاً وصنع أربعة أهداف.
وفي المقابل، يدخل مانشستر يونايتد المباراة بحثاً عن تحقيق الفوز لاستعادة الثقة الغائبة عن الفريق بعدما تلقى الخسارة في آخر مباراتين خاضهما الفريق في كافة البطولات.
وخسر مانشستر يونايتد أمام بورنموث بثلاثية نظيفة في الدوري الإنجليزي كما خسر أمام بايرن ميونخ بهدف نظيف في دوري الأبطال ليودع المنافسات الأوروبية هذا الموسم.
ويواجه الهولندي إريك تن هاغ، مدرب مانشستر يونايتد، ضغوطاً كبيرة في ظل تراجع أداء الفريق مؤخراً. حيث فاز الفريق في تسع مباريات بالدوري وخسر سبع مباريات، كما ودع المنافسات الأوروبية هذا الموسم، لترتفع الأصوات التي تطالب بإقالته من منصبه.
ومع ذلك، رفع تن هاغ شعار التحدي، وطالب لاعبيه بضرورة التركيز في مباراة ليفربول الأخيرة، من أجل تحقيق الفوز وحصد ثلاث نقاط تحسن من مركز الفريق في جدول الترتيب، حيث يحتل المركز السادس برصيد 27 نقطة.

???? "We scored a beautiful goal, and at the end we could've won it."

Mikel praises the attitude of our Gunners in Eindhoven ✊ pic.twitter.com/xpt94DkoW5

— Arsenal (@Arsenal) December 13, 2023


وخسر مانشستر يونايتد في آخر أربع زيارات له لملعب أنفيلد، ويأمل الفريق لكسر هذه السلسلة السلبية.
ولن تكون مهمة تن هاغ سهلة، لاسيما وأن هناك 11 لاعباً من الفريق مهددين بالغياب عن اللقاء.
وتأكد غياب كاسيميرو وليساندرو مارتينيز وتيريل مالاسيا وكريستيان إيركسن لعدم اكتمال شفائهما، بالإضافة إلى برونو فرنانديز للإيقاف بالإضافة إلى جادون سانشو الموقوف بقرار تأديبي من المدرب.
وتحوم الشكوك حول مشاركة أماد ديالو وفيكتور ليندلوف وماسون مونت، بالإضافة إلى هاري ماغوير ولوك شاو.
وفي نفس اليوم، يتطلع آرسنال لاعتلاء صدارة الدوري ولو بشكل مؤقت عندما يواجه ضيفه برايتون، قبل مباراة ليفربول ومانشستر يونايتد.
ويحتل آرسنال المركز الثاني برصيد 36 ويمكنه اعتلاء قمة الترتيب حال الفوز على برايتون، صاحب المركز الثامن برصيد 26 نقطة.
وفرط آرسنال في انتزاع صدارة جدول الترتيب، في الجولة الماضية بعد خسارته أمام أستون فيلا بهدف نظيف.
ويرغب ميكيل أرتيتا، المدير الفني لآرسنال، من خلال هذه المباراة في العودة لطريق الانتصارات، خاصة أن بعد الخسارة أمام أستون فيلا، تعادل الفريق مع ايندهوفن الهولندي 1-1 في دوري أبطال أوروبا.
ويعول أرتيتا على الروح المعنوية المرتفعة للاعبيه بعد التأهل لدور الـ16 بدوري أبطال أوروبا لتحقيق الفوز.
وفي المقابل، يرغب برايتون هو الآخر في العودة لطريق الانتصارات بعد أن تعادل في الجولة الماضية مع بيرنلي 1-1.
وكانت آخر زيارة قام بها برايتون لملعب الإمارات، معقل فريق آرسنال، شهدت فوزه بثلاثية نظيفة في الجولة السادسة والثلاثين من الدوري في الموسم الماضي، ويرغب برايتون في تكرار نفس الأمر.
وفي الوقت نفسه، سيكون أستون فيلا، الذي يقدم مباريات رائعة في الدوري حتى الآن، في انتظار هدية من برايتون، من أجل انتزاع الصدارة بشكل مؤقت، في حال فوزه على مضيفه برينتفورد.
ويحتل أستون فيلا المركز الثالث في جدول الترتيب برصيد 35 نقطة بفارق نقطتين خلف ليفربول، فيما يتواجد برينتفورد في المركز الحادي عشر برصيد 19 نقطة.
ويقدم أستون فيلا، بقيادة مدربه أوناي إيمري، موسماً رائعاً حتى الآن، حيث إن الفريق حقق الفوز 11 مباراة وخسر في ثلاث وتعادل في مباراتين، كما أنه مازال موجوداً في بطولة دوري المؤتمر الأوروبي.
وفي المقابل، يسعى برينتفورد إلى تحقيق أول انتصار له في الدوري بعد الخسارة في مباراتين متتاليتين، كما يبحث عن تحقيق فوزه الأول على أستون فيلا بعد تعادلين وخسارة.
وفي نفس اليوم أيضاً، يلتقي ويستهام، صاحب المركز التاسع برصيد 24 نقطة، مع وولفرهامبتون، صاحب المركز الثالث عشر برصيد 19 نقطة، في مباراة مثيرة.
وتفتتح مباريات هذه الجولة غداً الجمعة، حينما يحل توتنهام ضيفاً على نوتينغهام فورست.
وبعد أن مر بفترة من تذبذب النتائج، شهدت خسارته في أربع مباريات والتعادل في مباراة، عاد توتنهام لطريق الانتصارات في الجولة الماضية بفوز كبير على نيوكاسل 4-1.
ويرغب آنجي بوستيكوجلو، المدير الفني لتوتنهام، في استغلال الروح المعنوية المرتفعة لدى اللاعبين في تحقيق الفوز على نوتينغهام فورست، للعودة من جديد لدائرة المنافسة على لقب الدوري، حيث يحتل توتنهام المركز الخامس برصيد 30 نقطة.
وستكون الفرصة متاحة أمام توتنهام للفوز باللقاء، خاصة وأن نوتينغهام فورست، الذي يحتل المركز السادس عشر برصيد 14 نقطة، لم يحقق سوى ثلاث انتصارات فقط في الدوري هذا الموسم، كما أنه تلقى الخسارة في ثماني مباريات، من بينها الخسارة في أربع مباريات من آخر خمس.
وسيكون مانشستر سيتي، حامل اللقب، على موعد مع مباراة صعبة عندما يستضيف كريستال بالاس بعد غد السبت.
وتراجعت نتائج مانشستر سيتي في الفترة الأخيرة بالدوري حيث تعادل في ثلاث لقاءات متتالية قبل أن يخسر أمام أستون فيلا بهدف نظيف، ولكنه استعاد ذاكرة الانتصارات من خلال فوزه على لوتون تاون 2-1.
وبسبب هذه النتائج، تراجع مانشستر سيتي للمركز الرابع في جدول الترتيب برصيد 33 نقطة.
ومع ذلك يرى بيب غوارديولا أن هذه النتائج ليست سلبية، خاصة وأن التعادلات الثلاثة كانت أمام فرق كبيرة بالدوري مثل تشيلسي وليفربول وتوتنهام، وأنه من الطبيعي في كرة القدم ألا يفوز فريق ما بشكل دائم.
ويريد غوارديولا استغلال الثقة التي استعادها الفريق بعد الفوز على لوتون تاون وسرفينا زفيداد الصربي، في دوري أبطال أوروبا، لتحقيق الفوز على كريستال بالاس والدخول في صراع المنافسة على لقب الدوري.
ولن تكون مهمة مانشستر سيتي سهلة، خاصة وأن كريستال بالاس هو الآخر يريد تحقيق الفوز لتحسين أوضاعه في جدول الترتيب حيث يتواجد في المركز الخامس عشر برصيد 16 نقطة.
ولم يحقق كريستال بالاس أي انتصار في آخر خمس مباريات، حيث تعادل في مباراة وخسر في خمس، ويرغب الفريق في تحقيق الفوز على مانشستر سيتي لتكون بداية لانطلاقة الفريق للدخول في منتصف جدول الترتيب.
وفي بقية مباريات هذه الجولة، يلتقي تشيلسي مع شيفيلد يونايتد، ونيوكاسل مع فولهام، وبورنموث مع لوتون تاون، وبيرنلي مع إيفرتون.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ليفربول مانشستر يونايتد مانشستر یونایتد جدول الترتیب فی الجولة تعادل فی خاصة وأن فی آخر کما أن

إقرأ أيضاً:

أسوأ 15 صفقة في تاريخ الدوري الإنجليزي

تضم أندية الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم الكثير من نجوم اللعبة من جميع أنحاء العالم، يتواجدون مع فرق عديدة وربما أسهم هذا في قوة المسابقة.

لكن في المقابل عرفت هذه الأندية صفقات كان من المنتظر أن تقدّم الإضافة لها، لكن على عكس المتوقع والمأمول كانت التجربة مصيرها الفشل.

دي ماريا انضم في عام 2014 إلى مانشستر يونايتد في صفقة قياسية دون أن يترك أي بصمة (غيتي)

وشهد الدوري الذي ينظر إليه كثيرون على أنه أقوى بطولة محلية في العالم وأكثرها إثارة، العديد من الصفقات السيئة من نجوم كبار، وأبرز تلك الأسماء الثنائي الأرجنتيني خوان سيباستيان فيرون وأنخيل دي ماريا، والإيطالي ماريو بالوتيلي والإسباني فيرناندو توريس.

وتاليا أسوأ 15 صفقة في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز بحسب صحيفة "آس" الإسبانية: السنغالي علي ضياء (ساوثهامبتون): انضم إلى الفريق عام 1996 بعدما ادّعى زورا أنه ابن عم النجم الليبيري الأسبق جورج وياه، ولعب مباراة وحيدة فقط في "البريميرليغ". الكاميروني إريك دجيمبا-دجيمبا (مانشستر يونايتد): تعاقدت معه إدارة الشياطين الحمر عام 2003 مقابل 4.5 ملايين يورو قادما من نانت الفرنسي باعتباره من أبرز المواهب في أوروبا، لكنه رحل إلى أستون فيلا بعد موسمين فقط. الروماني أدريان موتو (تشلسي): وصل إلى البلوز في أغسطس/آب 2003 قادما من بارما مقابل 22.5 مليون يورو، لكن المدرب كلاوديو رانييري انتقده دائما بسبب أسلوب حياته غير المنضبط وخروجه المتكرر في أوقات متأخرة من الليل. الأرجنتيني خوان سيباستيان فيرون (مانشستر يونايتد): تعاقد معه النادي عام 2001 مقابل ما يقرب من 42.5 مليون يورو (أغلى صفقة في تاريخ الكرة الإنجليزية في ذلك الوقت)، لكنه رحل بعد موسمين فقط. الإيطالي ماريو بالوتيلي (ليفربول): انضم إلى الريدز عام 2014 لتعويض رحيل لويس سواريز إلى برشلونة، لكنه أنهى موسمه الأول برصيد 4 أهداف فقط في 28 مباراة، وقبل بداية الموسم التالي 2015-2016 استبعد من قائمة الفريق بسبب ضعف التزامه داخل الملعب. الأرجنتيني أنخل دي ماريا (مانشستر يونايتد): في أغسطس/آب 2014 انضم دي ماريا إلى "الشياطين الحمر" قادما من ريال مدريد بعقد يمتد 5 أعوام مقابل 75 مليون يورو مع 15 مليونا كحوافز، ليُصبح أغلى صفقة في تاريخ البريميرليغ آنذاك، لكنه رحل عن النادي بعد موسم واحد فقط. الإسباني فرناندو توريس (تشلسي): بعد أن لعب 142 مباراة مع ليفربول وسجل 81 هدفا، انتقل المهاجم الإسباني في يناير/كانون الثاني 2011 إلى البلوز مقابل 50 مليون جنيه إسترليني، ورغم المبلغ الكبير لم يقدّم توريس نفس المستوى الذي أظهره في أنفيلد. البرتغالي بيبي (مانشستر يونايتد): وصل اللاعب إلى أولد ترافورد عام 2010 قادما من فيتوريا غيماريش، واللافت أن السير ألكيس فيرغسون فضّله حينها على الكولومبي خاميس رودريغيز، لكنه لم يحقق أي نجاح يُذكر. الإسباني روبرتو سولدادو (توتنهام هوتسبير): كان من المُنتظر أن يقود المهاجم مرحلة ما بعد غاريث بيل، لكن الـ30 مليون يورو التي دُفعت فيه عام 2013 أثمرت عن 7 أهداف فقط في الدوري الإنجليزي خلال موسمين. البرازيلي روبينيو (مانشستر سيتي): وصل إلى السيتزنز عام 2008 قادما من ريال مدريد مقابل 42 مليون يورو، سجل 15 هدفا في موسمه الأول مع السيتي وهدفا وحيدا في الموسم الثاني. الأوكراني أندريه شيفتشينكو (تشلسي): فاز بكل شيء مع ميلان لكن تجربته في تشلسي التي بدأت عام 2006 لم تكن ناجحة، إذ خاض 77 مباراة وسجل 22 هدفا وحقق لقبا وحيدا هو كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة. العاجي جيرفينيو (أرسنال): انضم إلى "الغانرز" قادما من ليل الفرنسي مقابل 12 مليون يورو وذلك عام 2011 لكنه لم يترك بصمة واضحة في صفوف الفريق اللندني. الألماني سافيو نسيركو (وست هام يونايتد): يعّد ثاني أسوأ صفقة في تاريخ البريميرليغ وفق صحيفة "ذا صن" البريطانية بعد علي ضياء، حيث دفع النادي 13 مليون يورو لبريشيا عام 2009 من أجل الحصول عليه ولعب فقط 11 مباراة. الأيرلندي روبي كين (ليفربول): يعتبر من أكثر اللاعبين شهرة في الدوري الإنجليزي وتألق مع وولفرهامبتون وكوفنتري وليدز يونايتد وخاصة مع توتنهام هوتسبير لكن تجربته مع ليفربول التي لم تتجاوز موسما واحدا (2008-2009) كانت باهتة. السنغالي الحاجي ضيوف (ليفربول): لمع اسمه في مونديال 2002 لدرجة أن ليفربول تعاقد معه وعدّه منقذا للفريق، لكنه أحبط جماهير أنفيلد إذ سجّل 3 أهداف فقط في 55 مباراة بالدوري الإنجليزي قبل رحيله عن الفريق. إعلان

مقالات مشابهة

  • بوروسيا دورتموند يتحرك لاستعادة سانشو من مانشستر يونايتد
  • أنتوني يرفض العودة للبرازيل ويتمسك بفرصته مع مانشستر يونايتد رغم استبعاده
  • «الوسط الأغلى» في الدوري الإنجليزي!
  • أوجارتي: أموريم «الرجل المناسب» لمانشستر يونايتد
  • ماونت ودي ليخت متفائلان بمستقبل مانشستر يونايتد
  • خالد جاد الله: الأهلي يواجه مشكلة بسبب اللاعبين الذين استقطبهم.. وعبد القادر لن يبقى في الفريق| فيديو
  • مانشستر يونايتد يعير حارسه فيتيك إلى بريستول
  • أسوأ 15 صفقة في تاريخ الدوري الإنجليزي
  • رسميا.. النصر السعودي يقدم عرضا لضم أنتوني من مانشستر يونايتد
  • أموريم مدرب مانشستر يونايتد يشيد بـ أهمية فرنانديز