دون مقدمات معتادة.. عمرو دياب بألبوم جديد في نهاية 2023
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
دون دعاية استباقية أو مقاطع غنائية صغيرة، فاجأ عمرو دياب جمهوره بطرح ألبوم جديد “مكانك”، منذ قليل، وبدأت الدعاية له حصريًا عبر المنصة الموسيقية الشهيرة انغامي.
ألبوم مفاجىء لعمرو ديابتتضمن المقطع الدعائي للألبوم صور جديدة لـ عمرو دياب بلوك مختلف عن سابقه، وموسيقى مصاحبة لعرض الصور، ام طرحه عبر الحسابات الرسمية المختلفة لـ عمرو دياب، ولم يحدد بعد موعد طرح الألبوم واكتفى بكلمة “قريبًا”
كانت قد طرح عمرو دياب أخيرًا أغنية “والله أبدًا” في لوليو الماضي، حملت الأغنية الجديدة لعمرو دياب إسم “والله أبدًا”، من كلمات وألحان عزيز الشافعي، وعودة موسيقية مع الموزع عادل حقي.
وحملت الأغنية مفاجأة غير متوقعة لجمهور عمرو دياب والتي يقدمها للمرة الأولى خلال مسيرته الغنائية التاريخية، وهي الغناء بالفصحى من أشعار الأندلسي ابن زيدون.
بجانب تراك "ياليل" الذي جمعه للمرة الأولى مع نجله عبدالله، والذي تصدَّر المشهد الغنائي خلال الفترة الماضية، من كلمات أمير طعيمة، ألحان عمرو دياب، توزيع أحمد إبراهيم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو دياب عمرو دياب مكانك عمرو دياب 2023 عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية تدين السماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية ٢٠٢٦
الثورة نت/وكالات أدانت مقررة الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيز،مساء الأحد،قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦. وقالت المقررة في تدوينة على منصة “إكس” :”في غضون ساعاتٍ من قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦، بدأت المسابقة بالتفكك من الداخل،مشيرة إلى انسحاب إسبانيا، وأيرلندا. وتبعتها هولندا وسلوفينيا وهيئة الإذاعة الفلمنكية البلجيكية، بشكلٍ شبه متناغم، وكأن أوروبا قد بدأت أخيرًا بالتحول تحت وطأة ضميرها”. وأضافت :”لم تُعلّق عضوية “إسرائيل” في الأمم المتحدة، ولا في أي من المنظمات الدولية الأخرى، لا في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) ولا فيفا (FIBA) ولا في الفعاليات الثقافية”. وأكدت أن الإبادة الجماعية في غزة مستمرة لأنها أصبحت أمرًا طبيعيًا. وبعد ذلك، وبكل بساطة، تبدأ المحاسبة على شكل مقاطعة أوروبية. وأشارت إلى أنه من المتوقع أن تُصدر أيسلندا قرارها النهائي يوم الأربعاء بعد أن حثّت بيورك ، الشخصية الثقافية الأيسلندية الأكثر شعبية، الأمة على المقاطعة. وتابعت: “حتى هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية (TRT)، التي انسحبت من المسابقة منذ سنوات، أكدت أن مشاركة “إسرائيل” تُبرّر رفضها المستمر للمشاركة”. وأوضحت أن هذا ليس مجرد عرض جانبي لمسابقة غناء مبتذلة؛ بل هو أكبر انسحاب منسق للمذيعين في تاريخ مسابقة يوروفيجن. ويحدث هذا لأن الملايين في جميع أنحاء أوروبا يرفضون الرقص أو الغناء أو الهتاف للإبادة الجماعية. وقالت: “حظرت يوروفيجن مشاركة روسيا بعد أيام من غزوها لأوكرانيا، مدّعيةً أن القرار كان ضروريًا لمنع تشويه سمعة المسابقة. ومع ذلك، فإن مقتل أكثر من 70 ألف فلسطيني – بينهم أكثر من 25 ألف طفل – لا يُسيء إلى سمعة يوروفيجن. كما أن المجاعة، والمقابر الجماعية، والمستشفيات التي قُصفت، وعشرات الصحفيين الذين قُتلوا، والأحياء المدمرة، والبث المباشر لرعب اختفاء شعب، لا يُسيء إلى سمعتها”. وأكدت أن لم يعد السؤال الآن هو ما إذا كانت مسابقة يوروفيجن تفهم دورها السياسي؛ بل ما إذا كانت أوروبا قد اعتبرت الفلسطينيين بشراً في المقام الأول.