“لينا معاد” يشعل الأزمة.. تامر حسني يفتح النار على عمرو دياب
تاريخ النشر: 26th, July 2025 GMT
خاص
هاجم الفنان المصري تامر حسني زميله عمرو دياب عبر منشور على “إنستغرام”، بعدما اعتبر أن الأخير تعمد التقليل من نجاح ألبومه الجديد “لينا معاد”.
وبدأت الواقعة بعدما أعاد حسني نشر عدة صور قد شاركها عمرو دياب عبر “إنستغرام”، أظهرت تفوق ألبوم “ابتدينا” على باقي الإصدارات الغنائية، بما فيها ألبوم تامر.
وقال تامر حسني في المنشور قائلاً: “مش غريبة شوية لما الفنان الكبير اللي بحبه وبقدره ينزل صورتي في الستوري كأني رقم 4؟ وهو عارف كويس إن ألبومي مش رقم 4، بدليل إن أغانيه تصدرت تريند يوتيوب بالكامل من أول يوم لنزوله”، مؤكدًا أن عددًا كبيرًا من المتابعين أرسلوا له الترتيبات الحقيقية، لكنه فضّل عدم نشرها احترامًا للجميع.
وأضاف: “ألبوم (لينا معاد) تعبت فيه، والناس بتتكلم عنه بكل حب، وده أهم حاجة، وأنا وقت ما كنت رقم 1، ما نزلتش صورة لحد، ولا لمحت لحد، كنت بحتفل مع جمهوري، من غير ما أقارن نفسي بأي فنان، لأن ده احترام للمجهود”.
منشور تامر أثار تفاعلاً واسعًا، وأعاد إلى الأذهان الخلافات القديمة بين النجمين، التي بدأت في منتصف الألفينات، واشتعلت مجددًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث دخلت جماهير “الهضبة” و”نجم الجيل” في سجالات ومقارنات حول الأفضلية، لتعود أجواء التنافس بين الفنانين بعد سنوات من الهدوء.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ألبوم ابتدينا ألبوم لينا معاد تامر حسني خلافات عمرو دياب
إقرأ أيضاً:
الجيش التركي يكمل استعداداته للانضمام إلى “قوة الاستقرار” في غزة
الثورة نت/وكالات استكمل الجيش التركي استعداده لضم وحدات من قواته إلى “قوة الاستقرار وحفظ السلام” المزمع إنشاؤها في قطاع غزة وفقا لاتفاقية وقف إطلاق النار في القطاع، حسبما أفادت وسائل إعلام تركية اليوم الثلاثاء. وذكرت صحيفة “تركيا” المحلية، أن ” القوات المسلحة التركية أكملت استعداداتها للانضمام إلى قوة الاستقرار وحفظ السلام المزمع إنشاؤها في غزة، والوحدات التي ستعمل ضمن القوة جاهزة وتنتظر الأوامر للتوجه إلى المنطقة”. وأضافت: “الولايات المتحدة الأمريكية تريد انضمام القوات التركية إلى قوات الاستقرار وحفظ السلام في غزة، بالرغم من معارضة الكيان الإسرائيلي”. وفي سياق متصل، كشف وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، السبت الماضي، عن وجود تحديات جسيمة تواجه تشكيل قوة الاستقرار الدولية في غزة، على رأسها مهمة هذه القوات. وقال فيدان، في تصريحات على هامش فعاليات “منتدى الدوحة 2025”: “هذه القوة تواجه تحديات كبيرة على مستوى تأسيسها، والدول التي ستساهم بالقوات، بالإضافة إلى بنية القيادة والشؤون اللوجستية. هناك الكثير من التفاصيل والأمور التي تم الاتفاق عليها، ولكن هناك تفاصيل تعود للقادة العسكريين. بالإضافة إلى ذلك، ما ستكون عليه المهمة الأولى عند نشر قوة الاستقرار الدولية”. ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين الكيان الإسرائيلي و”حماس”، حيّز التنفيذ في 10 أكتوبر 2025، وفي الـ13 من الشهر ذاته، وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وأمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إعلانًا بشأن تثبيت وقف إطلاق النار في غزة. وبموجب الاتفاق، أفرجت حركة حماس عن جميع الرهائن الـ 20، الذين بقيوا على قيد الحياة منذ أحداث 7 أكتوبر 2023، مقابل إفراج الكيان الإسرائيلي عن نحو 2000 معتقل فلسطيني من غزة، بينهم محكومون لفترات طويلة.