شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن شملت جوائز بـ 500 دولار رينرز الشرق الأوسط تعلن عن الفائزين في مسابقة كتاب أنشطة الأطفال، أقامت شركة رينرز الشرق الأوسط، المكتب الإقليمي في البحرين لشركة رينرز ألمنيوم، المزود الأوروبي الرائد لحلول الألمنيوم المتواجدة في أكثر من 70 .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شملت جوائز بـ 500 دولار.

. رينرز الشرق الأوسط تعلن عن الفائزين في مسابقة كتاب أنشطة الأطفال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شملت جوائز بـ 500 دولار.. رينرز الشرق الأوسط تعلن عن...

أقامت شركة رينرز الشرق الأوسط، المكتب الإقليمي في البحرين لشركة رينرز ألمنيوم، المزود الأوروبي الرائد لحلول الألمنيوم المتواجدة في أكثر من 70 دولة حول العالم، أقامت مؤخرًا السحب الثاني لمسابقتها التعليمية الحصرية.

يأتي ذلك حيث أطلقت الشركة كتاب أنشطة الأطفال من رينرز في يناير 2023 بهدف توعية وتثقيف الفئة الناشئة حول الاستدامة واستخدام أنظمة الألمنيوم الدولية، ليقدم الكتاب معلومات قيمة بشكل مبسّط للأطفال باستخدام نهج ديناميكي يحفز حب المعرفة والفضول لديهم.

وكجزء من هذه المبادرة، تقام مسابقة خاصة كل ثلاثة أشهر تسمح للمشاركين من جميع الفئات العمرية بالإجابة على الأنشطة الترفيهية في الكتاب وإرسال إجاباتهم للحصول على فرصة للفوز بجوائز نقدية قيمة، حيث تم تقديم 500 دولار أمريكي لثلاثة فائزين في مسابقة الربع الثاني من العام، والتي ركزت على تعريف المشاركين بأنظمة الألمنيوم المستدامة واستخداماتها في العمارة الحديثة ودورها المهم في الحفاظ على كوكب الأرض، وهو الهدف العالمي الذي تسعى الحكومات والمؤسسات الخاصة والمنظمات غير الحكومية في جميع أنحاء العالم لتحقيقه.

وبهذه المناسبة، تم تنظيم تسليم الشيكات العينية في مقر رينرز الشرق الأوسط في منطقة سلماباد، حيث قام السيد علي خلف، المدير التنفيذي للشركة، بتسليم الجوائز للفائزين الثلاثة، وهم منى عيسى يعقوب، ومحمد جاسم مهدي، ودعاء ميرزا علي. يمكن الاطلاع على تفاصيل المسابقة بالكامل والسحوبات القادمة عبر صفحة الشركة على تطبيق إنستغرام (@reynaers_me).

من الجدير بالذكر بأن هذه الحملة تأتي ضمن التزام الشركة الراسخ بالشراكة المجتمعية، والتي تعد في صميم القيم المؤسسية لشركة رينرز الشرق الأوسط التي تولي أهمية كبيرة لتنمية المجتمع.

يشار إلى أن رينرز الشرق الأوسط هي شركة تابعة لشركة رينرز للألمنيوم الأوروبية الرائدة والمتخصصة في تطوير وتسويق حلول الألمنيوم المبتكرة والمستدامة. ويقع المقر الرئيسي لشركة رينرز الشرق الأوسط في مملكة البحرين وتقدم خدماتها إلى منطقة دول مجلس التعاون الخليجي بالإضافة إلى لبنان ومصر والأردن والعراق.

للمزيد من المعلومات حول رينرز الشرق الأوسط، الرجاء الاتصال على 17877266 973+ أو زيارة www.reynaers.bh. قم بمتابعة Reynaers Middle East على فيسبوك ولينكدإن، وreynaers_me على إنستغرام و Reynaers Aluminium على يوتيوب للاطلاع على أحدث المنتجات وآخر الأخبار.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مسابقة

إقرأ أيضاً:

الرياض عاصمة القرار السياسي في الشرق الأوسط

 

 

علي بن سالم كفيتان

زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى العاصمة السعودية الرياض في جولة شملت الدوحة وأبوظبي كانت بمثابة رسم خارطة جديدة للتحالفات في المنطقة ونهاية للفتور في العلاقات بين الرياض وواشنطن في عهد الرئيس السابق جو بايدن؛ حيثُ طغت لغة المال على لغة السياسة، ولا شك أنَّ سمو الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية، يعرف فك شفرة الرئيس ترامب وقدَّم المملكة برؤيتها الجديدة للعالم من باب المال والأعمال.

والحقيقة السياسية التي بدت من خلف الكواليس تقول لأمريكا إذا أرادت التطور السلام والتنمية والشراكة فبابها هو الرياض التي احتضنت قمة خليجية أمريكية، وإذا أرادت الحروب والدمار وخنق طرق التجارة العالمية، عليها أن تتبع تلابيب وحكومة نتنياهو الإرهابية المتطرفة، التي كلَّفت واشنطن مليارات الدولارات، ورسمت صورة سيئة للولايات المتحدة الأمريكية، التي كانت تنصِّب نفسها حاميةً للحريات وحقوق الإنسان والتعبير عن الرأي. ونعتقد أنَّ الرئيس ترامب كرجل أعمال سينحاز للسلام والتنمية والازدهار الاقتصادي أفضل من لغة الحروب والدمار، ولا نستبعد عقد صفقة مع إيران؛ إذ إنَّ ترامب بات يؤمن أكثر من أي وقت مضى بأنَّ على إسرائيل التي لا تستمع له أن تخوض معركتها منفردة، وأن ذلك جليًا من خلال اتفاق وقف إطلاق النار مع صنعاء بعيدًا عن إسرائيل.

لعلها كانت الفرصة الكاملة لشرح تطلعات منطقة الشرق الأوسط للسلام مع رئيس أمريكي يؤمن بوقف الحروب، ويتبنى لغة الصفقات التجارية بين أمم وشعوب العالم لحل الأزمات، وما حصل عليه خلال جولته هذه كان خير شاهد على اختيار عرب الخليج الشراكة الاقتصادية مع الولايات المتحدة الأمريكية، وهو الباب الذي يُمكن الولوج منه لحل نهائي للقضية الفلسطينية؛ فالرئيس ترامب هو الزعيم الأمريكي الوحيد الذي لديه القدرة على فرض السلام على الكيان الصهيوني في الوقت الحاضر.

إنَّ إقناع الرياض الرئيس ترامب برفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا منذ عقد من الزمن، يُعد اختراقًا كبيرًا للعقلية الأمريكية التي دأبت على إلصاق تهمة الإرهاب بالمشرق العربي الذي عانى من ويلات الحروب والتشريد والحصار؛ فعودة الحياة إلى دمشق مجددًا هي استعادة النبض لعاصمة مُهمة، طالما شكلت محورًا مُهمًا في عالمنا العربي. وكُل مُحب للخير يرى في ذلك إنجازًا عظيمًا حققته هذه الزيارة مهما كانت كلفتها؛ حيث إنَّ عودة سوريا إلى الحضن العربي ورجوع ملايين اللاجئين إلى بلادهم لا يُقدَّر بثمنٍ، ولا شك أن سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز راهن بكل ثقله على ذلك، فما لم تحققه القمم العربية ولا قرارات الأمم المتحدة حققه بن سلمان في صفقة واحدة، وساهم في إحياء قطر عربي رزح تحت الظلم والطغيان لعقود.

العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية مُهمة لكل شعوب العالم؛ كونها القوة العظمى الوحيدة، فقد رأينا توقيع الصين لاتفاق الرسوم الجمركية مع أمريكا والوصول لحل وسط يُرضي الطرفين، رغم قوة الصين وأهميتها الاقتصادية التي تطمح لبلوغ سقف الاقتصاد العالمي، إلّا أنها آثرت الصُلح مع المارد الأمريكي، والتجاور معه بلغة المال التي يُفضِّلها ترامب على لغة التصعيد والحرب الاقتصادية التي سوف تعصف بالعالم وتتسبب في أزمات جديدة. لهذا لا نرى عجبًا ولا استنكارًا أن يتفاهم عرب الخليج بذات اللهجة مع ترامب لحماية استقرار المنطقة ونموها وازدهارها؛ فالكثير من المُنادين بالمناكفة لا يعون العواقب.

للأسف لم تنل القضية الفلسطينية حسب الظاهر الاهتمام الذي توقعناه من هذه الزيارة؛ حيث كنَّا نأمل إعلان اعتراف أمريكي بالدولة الفلسطينية من قلب جزيرة العرب وتراجعها عن حماية الكيان الصهيوني سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا ووقف الحرب الوحشية والتطهير العرقي الممنهج في قطاع غزة وقضم الأراضي في الضفة الغربية. وبيَّنت قطر أنَّها تحمل همَّ هذا الملف وأوصلته بمهنية إلى الرئيس ترامب، وعسى أن نرى تطورًا لافتًا خلال الأيام المقبلة وخاصة بعد إطلاق الأسير الأمريكي الجنسية عيدان ألكسندر كبادرة حُسن نية من حركة المقاومة الإسلامية حماس تزامنًا مع الزيارة.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • جولة تثقيفية للأطفال في قلعة صلاح الدين ضمن أنشطة قصور الثقافة
  • منتدى قطر الاقتصادي.. 5 قوى ترسم مستقبل اقتصاد الشرق الأوسط
  • تزايد التوترات في الشرق الأوسط يعزز ارتفاع أسعار النفط العالمية
  • اضطرابات الشرق الأوسط ترفع أسعار النفط.. وضعف الدولار ينعش أسواق الذهب
  • تنميه تفوز بجائزة "التميز في إدارة علاقات العملاء" خلال حفل جوائز التميز المصرفي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
  • «الشرق الأوسط للساعات والمجوهرات» ينطلق في الشارقة 28 الجاري
  • جولة ترامب في الشرق الأوسط تكشف تجاهله لغزة
  • الرياض عاصمة القرار السياسي في الشرق الأوسط
  • سوفوس تعلن خططها لتوسعة عملياتها في الشرق الأوسط من خلال إطلاق مركز جديد للبيانات في دولة الإمارات
  • ترامب يعيد رسم تحالفات الشرق الأوسط ورسالة صامتة تضع العراق في الظل