انتشر خبر بيع برج شهير في السعودية، بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن وصل سعره إلى رقم ضخم بلغ ملايين الريالات. 

ووثقت مقاطع الفيديو المنتشرة، بيع برج "مون تاور" (برج القمر)، الواقع على طريق الملك فهد في العاصمة الرياض، حيث وصلت قيمة المزاد الإجمالية للبيع 300 مليون ريال. 

وتجاوز سعر المتر الواحد 60 ألف ريال، وقد ذهب البرج إلى المشتري "شركة متون العقارية".

  

قبل قليل في #مزاد_مون_تاور تم بيع برج مون تاور على طريق الملك فهد )

بقيمة إجمالية تجاوزت :

300,139,375 مليون ريال
سعر المتر تجاوز ٦٠ الف ريال
( المشتري : شركة متون العقارية ) pic.twitter.com/6kptUAXEm2

— أثمن للعقارات (@athmnsa) December 12, 2023

نجاح استثنائي جديد على طريق الملك فهد!
تم -بفضل الله- بيع برج #مون_تاور ، في حدث عقاري ضخم جمع أهم الشركات وكبار رجال الأعمال بعد منافسة مُميزة بقيمة تجاوزت 300 مليون ريال.
#هوية_للمزادات pic.twitter.com/VItO8UASh5

— شركة هوية (@hawyia_co) December 12, 2023


@wwaaa905 ‫#عاجل‬ : تم بيع برج " مون تاور " على طريق الملك فهد بقيمة 300,500,000 ريال. #متداول ، #اكسبلور ، #السعودية ، #كومنت ، #فولو ، #شير ، #ترند ، #لايك ، #مشاهدات ، #trend , #follow , #tiktoklongs , #explore , #tiktoknews , #tiktokarab , #fyp , #viral ♬ الصوت الأصلي - الإعلامي وليد بن سعد



وكان مركز الإسناد والتصفية "إنفاذ" قد أعلن عن إقامة 21 مزادًا علنيًا، ابتداءً من الـ 11 وحتى الـ 20 من الشهر الجاري، حيث تتنوع المزادات ما بين حضورية وإلكترونية؛ لبيع وتصفية 165 عقارًا سكنيًا وتجاريًا، في 7 مناطق ومدن بالمملكة.

وأوضح المركز أن المزادات تتضمن إقامة 10 مزادات في منطقة الرياض لعرض 81 فرصة عقارية متنوعة، ومزادا واحدا بالمدينة المنورة يعرض من خلاله فرصة عقارية، و3 مزادات لعرض 23 عقارًا بمنطقة مكة المكرمة، و16 عقارًا بمنطقة الشرقية من خلال 2 مزاد علني، و16فرصة عقارية في مزادين بمنطقة القصيم، ومزادين في منطقة الجوف يعرض فيهما 19 عقاراً، إضافةً لمزاد واحد لعرض 9 عقارات بمنطقة عسير.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد عربي بيع برج الرياض الرياض برج بيع عقارات السعودية المزيد في اقتصاد اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة على طریق الملک فهد بیع برج

إقرأ أيضاً:

جلالة الملك ترامب !!

يتصرف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، منذ أدائه القسم في العشرين من يناير الماضي، كملك متوج، وليس كرئيس منتخب في واحدة من أعرق الديمقراطيات في العالم !!

ولا يتصرف “جلالة الملك ترامب” كملك على الشعب الأمريكي الذي انتخبه فحسب، وإنما يتصرف كملك على كل العالم، فهو يريد أن “يوسع مملكته الخاصة” ليضم إليها كندا، وقناة بنما وجزيرة غرينلاند، ويريد أن يحتل أو يشتري – لا فرق عنده – قطاع غزة ليحوله إلى “ريفيرا الشرق الأوسط”، ولهذا لافرق عنده بين أن يقبل أهل القطاع أن يساعدهم على البحث عن وطن بديل أو أن يسمح لآلة الحرب الإسرائيلية التي تستخدم الأسلحة والتكنولوجيا الأمريكية، أن تحصدهم عن بكرة أبيهم، فتهدم بيوتهم والخيام التي نزحوا إليها فوق رؤسهم، وتقطع عنهم إمدادات الماء والكهرباء والدواء، فمن لم يمت بالأسلحة والقنابل الأمريكية مات بغيرهما؛ وهو يريد فوق ذلك أن يُخضع بقية “الدويلات” المبعثرة على الكرة الأرضية إلى سلطانه، ويجعلها طوع بنانه، طمعاً في رضاه أو خشية من جبروته !!

يفعل الرئيس ترامب كل هذا، ولا أحد في العالم “الحر” أو العالم غير الحر، يقول له “عينك في راسك”، إذ أثبت ما يُعرف بالنظام الدولي، الذي تأسس عقب الحربين العالميتين، أنه في حالة موت سريري، والغريب في الأمر، أن ترامب يقول إنه يريد أن يجنب العالم حرباً عالمية ثالثة، من خلال وساطته لوقف الحرب الروسية على أوكرانيا، والتي يراها الروس حرباً أوروبية على بلادهم، يريد الأوروبيون أن يورطوا فيها “الناتو” !!

نوايا الرئيس ترامب “وأقواله الطيبة” بخصوص تجنيب العالم حرباً عالمية – نووية، تقابلها “أفعال شريرة”، يتعرض خلالها الشرق الأوسط لحرب مدمرة تدور على أرض فلسطين وفي لبنان وسوريا، وفي اليمن، هدفها المعلن هو “تقليم أظافر” النفوذ الإيراني في المنطقة، ودفع إيران إلى داخل حدودها الجغرافية، وتفكيك برنامجها النووي والصاروخي، وليس سراً أن الطرف المستفيد من ذلك هو دولة الكيان، الابنة المدللة للغرب عموماً وللولايات المتحدة الأمريكية على وجه الخصوص، وهي التي ظلت – منذ تسعينيات القرن الماضي – تخطط وتتحدث عن “شرق أوسط جديد” كانت تريده من مدخل السلام كما حدث في اتفاقيات أوسلو ومدريد، والآن تريد كل من الولايات المتحدة الأمريكية وربيبتها، أن تفرضاه عن طريق “القوة الغاشمة” !!

ليس معروفاً بعد، كواليس الإتفاق الذي يسعى الرئيس ترامب لعقده مع الرئيس بوتين، لكن يلفت نظر المتابع للأحداث، حديث ترامب المتكرر عن “تبادل أراض”، مما قد يعني أن إدارة ترامب، وهي تخطط لضم غرينلاد وغيرها، ترغب في كسب الموقف الروسي، مقابل أن يتضمن الإتفاق الروسي الاوكراني الذي يتوسط بشأنه ترامب تنازلاً عن أراض تعتبرها أوكرانيا جزءاً لا يتجزأ من ترابها الوطني لصالح روسيا ، وإن كانت هذه الأخيرة تعتبر أوكرانيا كلها أرضاً روسية !!

ينهي “الملك ترامب” اليوم زيارة لمنطقة الخليج، يعود بعدها منتفخ الجيوب والأوداج بعد أن وقع اتفاقيات بأكثر من ثلاثة ترليونات من الدولارات، والملفت للنظر في الخطابات التي ألقاها ترامب في محطاته الثلاث ، الرياض والدوحة وأبوظبي، أنه ظل يركز على أن هدف هذه الجولة وشعارها هو “أمريكا أولاً” أي أنه أتى ليضمن ضخ مزيدٍ من الاستثمارات الخليجية في الاقتصاد الأمريكي، ومزيدٍ من مبيعات المنتجات الأمريكية – وخاصة الأسلحة – للدول الخليجية، في حين خلت الخطابات عن وعود جدية – مجرد وعود – بتسوية نهائية لمشكلة المشاكل في الشرق الأوسط، وهي الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وتجنبت الادانة الواضحة للجرائم التي ترتكبها إسرائيل بشكل يومي في فلسطين، وبطبيعة الحال لم يأت أحد على سيرة تداول السلطة والتحول الديمقراطي والحكم المدني، الذي يبدو أن لا محل له من الإعراب في العهد الترامبي، ولم يتحدث أحد عن “القيم الأمريكية” التي كانت تزعم الإدارات الأمريكية السابقة أنها تريدها أن تسود العالم !!

مثلما كان الراحل، العقيد القذافي، يطلق على نفسه “ملك ملوك أفريقيا” فإن الرسائل التي ظل يطلقها الرئيس ترامب منذ بداية عهدته الرئاسية الثانية، وكررها في جولته الخليجية هذه، أراد من خلالها أن يقول للناس أنه “ملك ملوك العالم”، وما خطابه في قاعدة العديد الجوية صباح الخميس، إلاّ تأكيد على ذلك، فهو صاحب أقوى جيش في العالم وأفضل أسلحة في العالم وسيطور القبة الحديدية لتصبح ذهبية، وستتسيد بلاده الأرض والبحار والفضاء، ومَن أراد أن يدين له بالحسنى فأهلاً به ومَن أراد خلاف ذلك فسيجد مِن أشكال “الضغط الأقصى” ما يعيده إلى صوابه !!

سبق للرئيس ترامب، أن عين زوج إبنته كبيراً لمستشاري البيت الأبيض، في عهدته الرئاسية الأولى، ولم ينس ترامب، وهو يغادر آخر محطاته في الشرق الأوسط اليوم، أن يشير إلينا بأنه عائد إلى بلاده للسلام على أحفاده الجدد، أي نعم أحفاده، ولم ينس وهو يخاطب القوات الأمريكية في قاعدة العديد الجوية، أمس، أن يشير بوضوح إلى أنه يفكر في عهدة رئاسية ثالثة، فهو يريد أن يجني حصاد هذه الترليونات التي حصل عليها، ويدرك أن أوان حصاد الجانب الأكبر منها سيحين بعد انقضاء العهدة الرئاسية الحالية، والرئيس ترامب يدرك أنه لكي يفعل ذلك، يحتاج أن يجري تعديلاً على الدستور الأمريكي، وقد سبق له أن أشار إلى ذلك. ومعنى هذا كله هو أنه بدلاً من أن ينقل ترامب إلى منطقتنا “عدوى” الديمقراطية التي لا تناسب بيئتنا، ها هو ينقل إلى بلاده “عدوى” الوراثة التي لا تناسبها !!

يُحكم الرئيس ترامب قبضته الشخصية على الحزب الجمهوري وعلى الكونغرس بمجلسيه، وعلى قطاع المال والأعمال، ولهذا نجده يتصرف وفق ما تمليه عليه قناعاته، وما يراه من مصالح “رائعة” يريد تحقيقها في عامه الأول قبل أن يأخذ موضوع تعديل الدستور مأخذ الجد، وقبل أن يحين موعد الانتخابات النصفية، التي قد تُحدث نتائجها تعديلاً في تركيبة مجلسي الشيوخ والنواب، ومن خلال إحكام القبضة نراه يقرر في أيام معدودة، ما كان الرؤساء السابقين يحتاجون إلى سنوات ليقرروا بشأنه، وقد لا يستطيعون، فهو يتخطى إسرائيل في أول زيارة له للشرق الأوسط، وهو يريد أن يصل إلى تسوية سياسية مع إيران وفق ما نصحه به أصدقاؤه القطريون، وهو يأمر برفع العقوبات عن سوريا، لأن صديقاه أردوغان ومحمد بن سلمان طلبا منه ذلك، بل ويلتقي بالرئيس أحمد الشرع الموضوع على قائمة الإرهاب!!

مفاجآت العهد الترامبي، لم تنقضِ بعد، ومما لاشك فيه أن بصمة “ملك ملوك العالم” ستُحدث تحولات جذرية في السياسة الدولية، ولو كانت هناك من عِبرة نعتبرها نحن في السودان مما يجري في بلادنا وفي العالم من حولنا، هي أن نأخذ أمرنا بيدنا لا بأيدي غيرنا، وبما يلزم من جدية، وأن ندرك أن المدخل لبناء علاقات مع العالم تقوم على الندية والاحترام وتبادل المصالح، هو في توحيد صفنا الوطني أولاً وتحديد وجهتنا ثانياً، وإدراك ديناميكيات عالم اليوم، إدراكا نافياً للجهل ثالثاً.

العبيد أحمد مروح

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • وفاة لاعب أسبق شهير بالمنتخب العراقي
  • جريمة مروعة في القاهرة.. طبيب شهير مدفون بالملح منذ شهر
  • حفظت جثة زوجها في الملح 30 يومًا.. جريمة مروعة بالقاهرة ضحيتها طبيب شهير
  • إسرائيل تهدد عبد الملك الحوثي بمصير نصر الله والسنوار
  • جلالة الملك ترامب !!
  • إعلامي شهير ينتقد أسلوب ياسمين عبد العزيز في الإعلانات
  • درجات الحرارة والطقس المتوقع ليوم الجمعة 16 مايو 2025
  • شاهد| الشباب يعبر الرياض بثلاثية في روشن
  • محتوى خادش.. بلاغ يتهم بلوجر شهير بالتحريض على الفسق والإساءة للمصريين
  • بلاغ جديد يتهم تيك توكر شهير بالتحريض على الفسق والفجور