أميرة خالد
يمكن للعادات الصحية المناسبة أن تجعل كل امرأة في الأربعين وكأنها في الثلاثينيات من عمرها، فالاحتياجات الغذائية تتغير، سواء الطعام أو المشروبات وكميات المياه، وعملية التمثيل الغذائي متمثلة في مدى سرعة تحويل الجسم للطعام إلى طاقة في هذا العمر.
1. التفاح
يعد التفاح من بين أعظم الفواكه المتوفرة الغنية بمضادات الأكسدة.
2. شاي أخضر
إن الشاي الأخضر هو مشروب رائع ومفعم بالحيوية ويحافظ على أجسام الرجال والنساء في ذروة عملية التمثيل الغذائي.
3. بذور الحلبة
يساعد تناول بذور الحلبة في تقليل الأنسجة الدهنية في الجسم ورفع الإنزيمات الهاضمة ومستويات الغلوكوز في الدم ومضادات الأكسدة وحساسية الأنسولين. كما يساعد مستخلص بذور الحلبة على تعزيز عملية التمثيل الغذائي
4. بذور الكتان
تتوافر الأحماض الدهنية أوميغا-3، وهي دهون ضرورية لصحة القلب والعقل، بكثرة في بذور الكتان. تقدم بذور الكتان فوائد متعددة لتحسين أداء الجهاز الهضمي.
5. افوكادو
بفضل محتواه المعتدل من البوتاسيوم والكثير من الدهون الصحية، يمكن أن يساعد الأفوكادو في الحفاظ على مرونة البشرة وتغذية الشعر وخفض ضغط الدم.
6. المكسرات
إن المكسرات غنية بالدهون والألياف الصحية، ما يساعد على تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل مرض السكري وأمراض القلب.
. خضراوات ذات أوراق داكنة
يمكن للتركيزات العالية من فيتامين K واللوتين وحمض الفوليك والكالسيوم وبيتا كاروتين الموجودة في الخضراوات الورقية داكنة الأوراق مثل السبانخ والملفوف والخردل أن تحمي وظيفة الذاكرة.
8. زبادي يوناني
يسهم تناول كوب من الزبادي اليوناني السميك والدسم يوميًا في الحفاظ على عظام قوية. كما أن الزبادي اليوناني مليء بالبروتينات، وهو أمر ضروري للنساء فوق سن الأربعين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأطعمة الصحية الافوكادو الشيخوخة مكسرات
إقرأ أيضاً:
12 نعمة تجعلك تواظب على صلاة قيام الليل.. تعرف عليها
صلاة قيام الليل يعد فضلها عظيما في الثلث الأخير من الليل، تعد صلاة قيام الليل من أعظم الطاعات التي يتقرب بها العبد إلى الله سبحانه وتعالى، ويحصل العبد من صلاة قيام الليل على الأجر الوفير والخير الكثير حيث تشهدها الملائكة وتكتبها السَّفرة الكِرام البررة.
12 نعمة تجعلك تواظب على صلاة قيام الليليرجع فضل قيام الليل إلى ما ورد أنه عدّد العُلماءُ بضعة أمورٍ حثّت على قيام الليل وجعلت له أفضليّةً خاصّة، ومن فضل قيام الليل ، أن :
عناية النبيّ - عليه الصّلاة والسّلام - بقيام اللّيل حتى تفطّرت قدماه، فقد كان يجتهدُ في القيام اجتهادًا عظيمًا.وفي فضل قيام الليل أنه من أعظم أسبابِ دخول الجنّة.من فضل قيام الليل أنه من أسباب رَفع الدّرجات في الجنّة.وكذلك من فضل قيام الليل أن المحافظينَ عليه مُحسنونَ مُستحقّون لرحمة الله وجنّته.مدح الله أهل قيام اللّيل .جاء في فضل قيام الليل أنه عدَّ الله تعالى أهله في جملة عباده الأبرار.ومن فضل قيام الليل أنه مُكفِّرٌ للسّيئاتِ.ومن فضل قيام الليل أنه منهاةٌ للآثام.قيامُ اللّيل أفضل الصَّلاة بعد الفريضة.من فضل قيام الليل أنه شرفُ المؤمن قيام اللّيل.من فضل قيام الليل أنه يُغْبَطُ عليه صاحبه لعظيم ثوابه.فضل قيام الليل أنه خير من الدّنيا وما فيها.آيتان تعدلان قيام الليل وتحفظان من الشيطان .. لا تغفلهما قبل النوم
ماذا يحدث بعد صلاة قيام الليل؟.. 4 فضائل ينالها المواظبون عليها
متى يقرأ دعاء القنوت في صلاة قيام الليل؟.. لا تفوت ثوابه العظيم
هل يقبل قيام الليل قبل الفجر بـ 5 دقائق؟
معجزات قيام الليل بسورة البقرة.. 5 مكافآت ربانية لا تفوتك
دعاء قيام الليل للستر.. 11 كلمة مجابة رددها في هذه الساعة
يبدأ وقت صلاة قيام الليل من حين الانتهاء من صلاة العشاء، ويستمر حتى طلوع الفجر، ولكن الوقت الأفضل لهذه الصلاة هو الثلث الأخير من الليل؛ لأنّ الله -عزّ وجلّ- ينزل إلى السماء في الثلث الأخير كما رُوي في الحديث: «إذا مضى شطرُ اللَّيل، أو ثُلُثاهُ، ينزِلُ اللَّهُ تبارك وتعالى إلى السَّماء الدُّنيا، فيقول: هل من سائِلٍ يُعطى؟ هل من داعٍ يُستجابُ له؟ هل من مُستغفرٍ يُغفرُ له؟ حتَّى ينفجر الصُّبح».وفي أي وقت صلّى فيه المسلم فإنّه ينال الأجر والثواب بإذن الله تعالى.
أمّا عدد ركعات صلاة الليل؛ فإنّ المسلم يصلّي ما يشاء من الركعات مثنى مثنى، ولو صلّى المسلم إحدى عشر ركعةً مع الوتر فهو أفضل، لأنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- فعل ذلك كما قالت سيدتنا عائشة رضي الله عنها.
كيفية صلاة قيام الليلالأفضل في كيفية صلاة قيام الليل أن تكون مثنى مثنى، كما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «صلاةُ اللَّيل مثنى مثنى، فإذا خَشي أحدُكمُ الصُّبح، صلَّى ركعةً واحدةً تُوترُ له ما قد صلَّى» وأقل الوتر ركعة واحدة يصليها بعد صلاة العشاء، فإن أوتر بثلاث ركعات فالأفضل أن يسلّم بعد الركعتين ويأتي بواحدة، وإن أوتر بخمسة فيسلم بعد كل ركعتين ومن ثمّ يأتي بركعة واحدة.
ويراعي في صلاته الطمأنينة وعدم العجلة والنقر، فيخشع في صلاته ولا يتعجل فيها، فأن يصلي عددًا قليلًا من الركعات بخشوعٍ وطمأنينةٍ؛ خيرٌ له مما هو أكثر بلا خشوع.