بيان سعودي إيراني صيني بشأن غزة
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
سرايا - دعا بيان مشترك صادر أمس الجمعة عن السعودية وإيران والصين إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية في قطاع غزة.
كما دعا البيان الذي نشرته وزارة الخارجية السعودية لإغاثة المدنيين بشكل مستدام، ومعارضة التهجير القسري للفلسطينيين.
وأبدى الأطراف الثلاثة قلقهم تجاه استمرار الأوضاع الجارية في قطاع غزة كتهديد للأمن والسلم في المنطقة وعلى الصعيد الدولي.
كما أكد الأطراف الثلاثة على أن أي ترتيب حول مستقبل فلسطين يجب أن يجسد إرادة الشعب الفلسطيني وعلى دعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته وتقرير مصيره.
وصدر البيان في ختام الاجتماع الأول للجنة الثلاثية المشتركة السعودية الصينية الإيرانية في بكين. وكالات
إقرأ أيضاً : القيادة الوسطى الأمريكية: هجمات الحوثي خطر كبير على الشحن الدوليإقرأ أيضاً : مسؤول أميركي: نسعى لإعادة إطلاق المحادثات بين حماس والاحتلالإقرأ أيضاً : أكسيوس: الاحتلال أبدى استعدادا لمناقشة اتفاق جديد لتبادل الأسرى
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: السعودية السعودية غزة المنطقة فلسطين الشعب الشعب السعودية فلسطين المنطقة السعودية بكين غزة الاحتلال الشعب
إقرأ أيضاً:
بعد تدخل السيد عامل الحوز والي مراكش بالنيابة لتعزيز النظافة بمراكش هل يتدخل أيضا لإنهاء الوضع الكارثي للنظافة بجماعة تمصلوحت :
في ظل الجهود المتواصلة لتحسين خدمات النظافة بمراكش ونواحيها، ترأس السيد عامل إقليم الحوز، والي جهة مراكش-آسفي بالنيابة، اجتماعًا هامًا مع مسؤولي شركة النظافة وممثلي السلطات المحلية، تم خلاله مناقشة سبل تعزيز نجاعة تدبير قطاع النظافة وتحسين جودة الخدمات .
هذا الاجتماع، الذي جاء في سياق تدهور مقلق لوضع النظافة بعدد من المناطق، لم يخلُ من تساؤلات مشروعة يطرحها سكان جماعة تمصلوحت، الذين يعانون من تفاقم الوضع البيئي نتيجة المطارح العشوائية وتدبير “مرتبك” أو يوصف أحيانًا بـ”العشوائي” لقطاع النظافة داخل الجماعة.
ويعيش المواطن المصلوحي يوميًا مشاهد تُسيء إلى جمالية المنطقة وسلامة بيئتها، حيث تتناثر النفايات على جنبات الطرق والمساحات العامة، وتنتشر الروائح الكريهة دون أي تدخل ناجع من الجهات المسؤولة، مما يُهدد الصحة العامة ويُشوه صورة الجماعة التي توجد على بعد كيلومترات فقط من مدينة مراكش.
ويبقى السؤال المطروح اليوم لساكنة الحوز عموما وساكنة جماعة تمصلوحت خصوصا: هل يشمل تدخل السيد العامل جماعة تمصلوحت التي أضحت عنوانًا لمعاناة بيئية مستمرة؟ وهل نشهد أخيرًا تحركًا ملموسًا يُنهي سنوات من الإهمال ويُعيد الاعتبار لحق الساكنة في بيئة نظيفة وصحية؟