الكشف المبكر عن الأورام السرطانية.. أعلنت وزارة الصحة والسكان، إطلاق المرحلة الثانية من مبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر عن الأورام السرطانية «الرئة، البروستاتا، القولون، عنق الرحم» بالمجان في 9 محافظات «القاهرة - المنوفية - البحر الأحمر - كفر الشيخ - سوهاج - الإسماعيلية - بني سويف - شمال سيناء - الأقصر»، تحت شعار «100 مليون صحة».

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن المرحلة الثانية للعمل بالمبادرة تستهدف المواطنين من سن 18 عاما فأكثر، بهدف الكشف عن المرض فى مراحل مبكرة، وبالتالى تقليل الوفيات الناتجة عنه، وتقليل العبء المادى فى الحالات المتأخرة.

خطوات الكشف المبكر عن الأورام السرطانية

1- التوجه إلى الوحدة الصحية لملء استبيان إلكتروني: يتضمن عددًا من الأسئلة حول الأعراض المرضية لجميع الأورام التي تشملها المبادرة.

2- من خلال نتيجة الاستبيان يتم معرفة المرض المستهدف الكشف عنه لدى المواطن.

الكشف المبكر عن الأورام السرطانية

3- بعد معرفة المرض المستهدف الكشف عنه لدى المواطن، يتم تحويله إلى المستشفيات التي تعمل ضمن المبادرة لإجراء الأشعة والفحوصات المعملية اللازمة.

4- في حالة سلبية الفحص، يتم إبلاغ المواطن بالمتابعة الدورية للاطمئنان عن حالته الصحية.

5- في حالة إيجابية الفحص، يتم عرض المريض على لجنة متعددة التخصصات لاتخاذ قرار العلاج الازم.

اقرأ أيضاًإطلاق المرحلة الثانية من مبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر عن الأورام السرطانية

الصحة: «الكشف عن الأورام السرطانية» تستهدف الوصول لـ 30 مليون مواطن | صور

رئيس «الشراء الموحد».. 120 مليون جنيه تكلفة إنشاء أول معمل لاكتشاف الأورام السرطانية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الاورام السرطانية الكشف المبكر عن الأورام الكشف المبكر عن الاورام الكشف المبكر لسرطان الثدي الكشف عن الاورام تفاصيل مبادرة الكشف عن الاورام مبادرة الكشف عن الأورام مبادرة الكشف عن الاورام مبادرة رئيس الجمهورية للكشف المبكر عن الأورام السرطانية الکشف المبکر عن الأورام السرطانیة المرحلة الثانیة الکشف عن

إقرأ أيضاً:

منذ أكتوبر 2023.. “الغطاء النباتي”: تأهيل 120 فيضة وروضة بغرس 5.8 مليون شتلة ونثر 28 طنًا من البذور

ضمن أعمال المرحلة الأولى من مبادرة تنمية الفياض والرياض، التي أطلقها المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر في أكتوبر عام 2023م لتأهيل وتنمية 1300 فيضة وروضة في مختلف مناطق المملكة، أعلن المركز أنه يعمل على إعادة تأهيل 120 فيضة وروضة، بغرس 5.873.000 شتلة، ونثر 28 طنًا من البذور.
وتستهدف المرحلة الأولى من المبادرة إعادة تأهيل 300 فيضة وروضة عبر زراعة 12 مليون شجرة وشجيرة، على مساحة حدودية تبلغ 8 ملايين هكتار، حتى عام 2030م، وتوفير الحماية والرعاية لها، بما يسهم في الاستدامة البيئية، وتحسين جودة الحياة تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030، ومبادرة السعودية الخضراء.
وأوضح المركز أن المرحلة الأولى من المبادرة تمر بثلاث مراحل، هي: “حصر وتحليل البيانات والمعلومات المتعلقة بالفياض والروضات والمناطق المجاورة لها، وتقييم حالة التدهور بصورة منهجية، وتحديد التدخلات الملائمة حسب درجة التدهور، إضافة إلى تطبيق التدخلات الملائمة لحالة التدهور مع التأهيل والتقييم المستمر لها”، وذلك من خلال استخدام عدد من التقنيات، تتضمن الاستزراع بنثر البذور وزراعة الشتلات، وحصاد مياه الأمطار، والرعاية والحماية، وتنظيم الاستعمالات في المناطق المستهدفة.
ويعمل المركز على هذه المبادرة من خلال بناء شراكات مع جهات عدة، فقد وقع عددًا من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم مع أربع هيئات لتأهيل الفياض والرياض، هي: “هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، وهيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية، وهيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية، وهيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية”، إضافة إلى إشراك القطاعين الخاص وغير الربحي والجمعيات البيئية، والتواصل مع الجهات المشاركة كافة، ومساعدتها على القيام بدورها، فضلاً عن تسليط الضوء على الفرص الاستثمارية، وتنظيم مشاركة المجتمع بكل فئاته؛ للوصول إلى الأهداف الوطنية الطموحة في المجال البيئي.
وتُعَدُّ الفياض والرياض من أكثر مناطق الغطاء النباتي أهمية نظرًا لما لها من دور بيئي مهم في تخزين الكربون، والتخفيف من آثار التغير المناخي والزحف الصحراوي والعواصف الغبارية، وما تحويه من أنواع نباتية معمرة وحوليّة، إذ تتجمع فيها المياه في مواسم هطول الأمطار، ما يساعد على ازدهار الغطاء النباتي بها، إضافة إلى أنها مناطق مهمة للحياة الفطرية؛ بما تضمه من أنواع مختلفة من الحيوانات والطيور، إذ تمتاز بقابليتها العالية لبرامج إعادة التأهيل والتطوير، إما من خلال الاستزراع، أو نثر البذور، وتنفيذ وسائل حصاد مياه الأمطار؛ وتوفر فرصًا اقتصادية واستثمارية واعدة؛ إذ تُعد مراعي نحلية مهمة، يمكن أن ترفع الناتج المحلي من العسل ومنتجاته الثانوية، ومناطق جذب سياحي للترويح عن الأفراد والعائلات والاستجمام والتخييم؛ لما تقدمه من خدمات مميزة للمجتمعات المحلية.

مقالات مشابهة

  • مبادرة صحة المرأة: انخفاض نسب الحالات المتأخرة من الأورام السرطانية لدى السيدات إلى 20%
  • «صحة المرأة»: 49 مليون زيارة للكشف المبكر عن سرطان الثدي بنسب شفاء تصل لـ80%
  • مراسلة سانا: مشفى الأمراض الجلدية والزهرية الجامعي بدمشق يتسلم جهازاً نوعياً لتشخيص الأورام الميلانينية عن طريق الذكاء الاصطناعي مقدماً من المركز الروسي الوطني المتخصص بالأمراض الجلدية
  • مسؤول إسرائيلي: "مقترح غزة" يمكّن إسرائيل من تحقيق أهدافها
  • إطلاق باقة العمل على مستوى الدولة
  • منذ أكتوبر 2023.. “الغطاء النباتي”: تأهيل 120 فيضة وروضة بغرس 5.8 مليون شتلة ونثر 28 طنًا من البذور
  • بالفيديو| الإمارات.. «الموارد البشرية» تطلق المرحلة الثانية من «باقة العمل»
  • عاجل| القلعة للاستشارات المالية: تغطية المرحلة الثانية من المشاركة في شراء الدين بنسبة 808%
  • تضامن قنا: حياة كريمة تقيم 50 مشروعًا بقري المرحلة الأولي
  • إطلاق المرحلة الرابعة لـ"برنامج إعداد اللائحة التنظيمية للتدخل المبكر"