شاهد بالصورة.. آية أفرو تظهر على غير عادتها وهي محتشمة بالثوب السوداني وترد على الشائعات: (أنا لست متزوجة من وزير كانت مجرد خطوبة وعندما أتزوج سوف أعلن زواجي للعالم كله)
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
نشرت المودل والراقصة ونجمة السوشيال ميديا السودانية الشهيرة آية أفرو, صورة حديثة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد ظهرت أفرو خلال الصورة التي قامت بنشرها وهي محتشمة بالثوب السوداني الأنيق.
وكتبت المودل المثيرة للجدل على الصورة تدوينة نفت من خلالها بعض الشائعات المتداولة, حيث قالت: (للمرة الألف برد على الإشاعات المتداولة.
وتابعت بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين: (الإشاعات لا علاقة لها بالحقيقة. أنا بنت بلد يمنية سودانية و مسلمة، وعندما أتزوج أعلن زواجي للعالم كله).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية النرويجي: يقتل في المتوسط صف دراسي من الأطفال يوميا في غزة
الثورة نت/..
أكد وزير الخارجية النرويجي، إسبن بارث إيدي، اليوم الاثنين، أن الوضع في غزة أصبح أسوأ من المرحلة التي وُصفت سابقًا بالجحيم، و”نحن بعيدون كل البعد، عن توفير الكميات اللازمة لإطعام سكان قطاع غزة”.
وانتقد إيدي الحديث عن المساعدات التي زعمت “إسرائيل” السماح بها أمس، وقال: “مجرد قطرة في محيط، وما يتم تقديمه لا يقترب مما هو مطلوب، ومسألة الانزالات الجوية مكلفة ومعقدة للغاية، ولا يمكن لطائرة شحن كبيرة توفير ما تحمله شاحنة ضخمة من حمولة”.
وأضاف، “ليس لدينا تقريبا كلمات لوصف مدى فظاعة الوضع في غزة الآن، يقتل في المتوسط صف دراسي من الأطفال يوميا”.
وشدد على أن “مطلبنا هو أن تنتهي هذه الحرب، لا نريد مجرد فترات توقف مؤقتة ومحلية، بل نطالب بوقف لإطلاق النار”.
وانتقد ما سماه بعض الباحثين النرويجيين بـ”التدخل الإنساني”، وقال: “هذا غير واقعي طالما أن الولايات المتحدة تمتلك حق النقض في مجلس الأمن”.
وأكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن معظم المساعدات التي دخلت مؤخرًا، وعددها 73 شاحنة فقط خلال يومين، قد تعرّضت للنهب والسرقة تحت أنظار جيش العدو الصهيوني وطائراته المسيّرة.
وبدعم أميركي وأوروبي، يواصل جيش العدو “الإسرائيلي” منذ السابع من اكتوبر ارتكاب جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 59.921 مدنيا فلسطينيا غالبيتهم من الأطفال والنساء واصابة 145.233 آخرين حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم .