نصائح للأم عند خروجها مع أطفالها في الموجة الحارة.. «شمسية وكاب» هن
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
هن، نصائح للأم عند خروجها مع أطفالها في الموجة الحارة شمسية وكاب،علاقات و مجتمع بالتزامن مع الموجة الحارة في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نصائح للأم عند خروجها مع أطفالها في الموجة الحارة.. «شمسية وكاب»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
بالتزامن مع الموجة الحارة في بعض الأوقات قد تضطر الأمهات في اصطحاب أطفالها معها للخارج، وحينها يتعرضوم للطقس الحار وأشعة الشمس، لذا يجب اتباع بعض النصائح للتعامل مع الأطفال في الطقس السيئ، وذلك للتغلب على ارتفاع درجة حرارة جسمهم.
نصائح للأم حال خروجها مع أطفالها في الموجة الحارةقدم الدكتور هاني الناظر، استشاري الأمراض الجلدية من خلال في برنامج «صباح الود» نصائح عدة يجب على الأم اتباعها عند الخروج من المنزل برفقة أطفالها في الطقس الحار، ومنها الحرص على ارتداء الطفل ملابس قطنية خفيفة وفضفاضة بألوان فاتحة، ويفضل أن تكون من أقمشة طبيعية، وعدم استحمام الأطفال بالمياه الساخنة.
حمل شمسية وارتداء قبعة للطفلونصح الناظر أنه يجب على الأم أن تحافظ على طفلها من درجة الحرارة العالية عن طريق حمله لشمسية وارتدائه لقبعة، ويكون لونهما فاتح، لتساعده على حمايته من أشعة الشمس الضارة والفوق بنفسجية عند مشي الطفل في فترات النهار، وأن تضع الأم للطفل كريما واقيا من الشمس، لحماية بشرته من أشعة الشمس، مع تكراره كل ساعتين.
مياه مثلجة وعصير صحيوأضاف الناظر بضرورة اصطحاب زجاجة ماء مثلجة لشرب الطفل منها عند الخروج في الموجة، أو غسل وجهه بها لتجنب شعوره بالحر والإرهاق، وعدم تعرضه لأشعة الشمس، خاصة عند سيره وقت الظهيرة، ويجب على الأمهات تجهيز وجبات ترطب عنه وتحتوي على نسب عالية من الماء، مثل الخضراوات الخيار والكرفس أو إضافة قطع ثلج في وعصير صحي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأعلى للثقافة: كشف أثري جديد يعيد فتح ملف عبادة الشمس
قال الدكتور عبد الرحيم ريحان، عضو لجنة التاريخ والآثار بالمجلس الأعلى للثقافة، إن الكشف الأثري الأخير يعيد فتح صفحة مهمة في تاريخ عبادة الشمس، ويحتاج إلى دراسات متخصصة، خاصة فيما يتعلق بأهمية جبانة منف ووظيفة معبد الوادي، إضافة إلى ما كشفه من دلالات لغوية وأثرية مثل لعبة «السنت».
وأوضح ريحان، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "هذا الصباح"، على شاشة "إكسترا نيوز"، أن جبانة منف مُدرجة على قائمة التراث العالمي الاستثنائي بمنظمة اليونسكو منذ عام 1979، وتشمل المنطقة الممتدة من أهرامات الجيزة حتى دهشور، وسُجلت وفق عدة معايير باعتبارها شاهدًا فريدًا على المعتقدات والعمارة الجنائزية في مصر القديمة، واستثنائية حضارة المصريين القدماء بصفة عامة.
وأشار إلى أن مدينة منف كانت عاصمة مصر من عام 2700 حتى 2150 قبل الميلاد، ولعبت دورًا محوريًا حتى العصر الروماني، لدرجة أن تتويج الإسكندر الأكبر تم فيها، موضحًا أن اليونسكو وصفت المنطقة بأنها في حالة حفظ جيدة وتمثل مصدرًا سياحيًا مهمًا، خاصة مع مشروع «ممر وجهة الأهرامات» الذي يربط مدينة منف بالمناطق الأثرية المحيطة عبر أكثر من 2000 عام من التاريخ.
وتحدث عضو لجنة التاريخ والآثار عن معبد الوادي في الحضارة المصرية القديمة، موضحًا أنه كان يُبنى دائمًا على شاطئ النيل بالقرب من الأهرامات، وتتمثل وظيفته في تحنيط جسد الملك ونقله عبر «طريق المواكب» إلى المعبد الجنائزي بجوار الهرم، وفق طقوس دينية دقيقة، مشيرًا إلى أن معابد الوادي ظهرت منذ عهد سنفرو وامتد نشاطها في عصور لاحقة.
العثور على قطعتين خشبيتين للعبة السنتوأضاف ريحان أنه جرى العثور على قطعتين خشبيتين للعبة «السنت»، واصفًا إياها بأنها لعبة لوحية مصرية قديمة تشبه الشطرنج، ومرتبطة بالمعتقدات الدينية المصرية مثل أسطورة الخلق والحساب، مطالبًا بتسجيلها كتراث لا مادي في اليونسكو، لافتًا إلى أنها منقوشة على جدران المعابد والمقابر، وعُثر عليها داخل مقبرة توت عنخ آمون.