هن، التكييف ولا المروحة أيهما آمن على طفلك لمواجهة حر الصيف؟،ماما التكييف أم المروحة الحيرة التي تقع فيها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «التكييف ولا المروحة».. أيهما آمن على طفلك لمواجهة حر الصيف؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

«التكييف ولا المروحة».. أيهما آمن على طفلك لمواجهة...

ماما

«التكييف أم المروحة» الحيرة التي تقع فيها الأمهات مع ارتفاع درجات الحرارة، خوفًا على إصابة أطفالهن بنزلات البرد والإنفلونزا، ويتداول هذا التساؤل بكثرة عبر «جروبات» مواقع التواصل الاجتماعي، إذ أنه لا غنى عن استخدام أجهزة التبريد خلال الموجة الحارة، لكن تحتاج الأمهات لمعرفة الأقل ضررًا على أطفالها. 

وأجاب الدكتور محمد شبيب، استشاري طب الأطفال، عبر صفحته الخاصة بالأطفال والأمهات على «فيس بوك»، موضحًا أن التكييف هو الآمن على الأطفال أكثر من استخدام المروحة أثناء النوم، إذ أن المروحة لا تعمل على تنقية الهواء كما أنها تعتمد على قوة دفع الهواء فقط. 

استخدام التكييف بشكل آمن

ونصح «شبيب» باستخدام التكييف أثناء نوم الطفل، لكنه وضع بعض الشروط لتجنب الإصابة بأي نزلات للبرد، وهي في النقاط التالية: 

- عدم التعرض المباشر لتيار الهواء المنبعث من التكييفات.

- ضبط التكييف على درجة حرارة من 24 إلى 26.

- ضرورة الغطاء أثناء النوم. 

- بعد الاستيقاظ وعند غلق التكييف لابد من الانتظار قليلًا قبل الخروج من الغرفة إلى مكان غير مكيف.

وذكر استشاري طب الأطفال أن المروحة أيضًا يمكن استخدامها لكن لابد من عدم التعرض لتيار الهواء المباشر أثناء النوم، وبخلاف تنوع أجهزة التبرد أكد «شبيب» على ضرورة الاستحمام اليومي للأطفال. 

 نصائح لاستخدام المروحة أثناء النوم 

وعرض موقع «amerisleep» 3 نصائح يمكن اتباعها أثناء تشغيل النوم وقت النوم:

- المروحة الدوارة

المروحة الدوارة من الأنواع الآمنة التي يمكن الاعتماد عليها أثناء النوم، فهي تمنع التدفق المستمر للهواء في اتجاه واحد، ويوجد نوع آخر يعرف بـ«المروحة المتذبذبة» التي تعمل على تحريك رأس المروحة من جانب لآخر وليست شفراتها فقط التي تدور.

- وضع المروحة على مسافة

من الأفضل وضع المروحة على بعد 2 أو 3 أقدام من مسافة السرير، بحيث لا يؤثر تدفق الهواء على الطفل كثيرًا، وبهذه الطريقة تعمل على تلطيف الجو في الغرفة، وتتمتع ببيئة نوم خفيفة.

أما إذ كنت تستخدم مروحة السقف وقت النوم، فمن الأفضل استخدامها على سرعة معتدلة لمنع الإصابة ببعض الأضرار التي تصيب الجسم مثل نزلات البرد. 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أثناء النوم

إقرأ أيضاً:

جهاز يحصد الماء من الهواء دون كهرباء أو شبكة مياه!

 

تخيّل أن تتمكّن من الحصول على مياه شرب نقية من الهواء دون كهرباء أو شبكة مياه. هذا ما تمكن مهندسو معهد «ماساتشوستس للتكنولوجيا» (MIT) من تحقيقه عبر لوح أسود بحجم نافذة يُمكنه استخلاص الماء من الجو، حتى في أكثر البيئات جفافاً. هذا الجهاز الجديد، الذي يُعرف باسم «حاصد المياه من الهواء»، يعتمد على تقنية هلامية لامتصاص بخار الماء من الهواء وتحويله إلى ماء صالح للشرب.

أهمية الابتكار

أزمة المياه تُهدد العالم، حيث تشير إحصاءات إلى أن أكثر من 2.2 مليار شخص يفتقرون إلى مياه شرب آمنة، ونحو 46 مليون أميركي يعانون من ضعف التزويد أو رداءة الجودة. الحلول التقليدية القائمة على الأنهار والخزانات أصبحت تحت ضغط هائل. وهنا يأتي الابتكار الجديد ليستغل مخزوناً غير مرئي لكنه هائل. إنه بخار الماء الموجود في الهواء.

تصميم بسيط وفعّال

يتكوّن الجهاز من لوح عمودي بحجم نافذة، مصنوع من مادة هلامية سوداء تُشبه الفقاعات البلاستيكية، ومثبت داخل حجرة زجاجية باردة. خلال الليل، يمتص الهلام الرطوبة من الهواء ويتضخم، ثم تؤدي حرارة الشمس خلال النهار إلى تبخير هذه الرطوبة، فيتكثف البخار على الزجاج ويُجمع كماء نقي. التصميم مستوحى من فنّ الأوريغامي لتوسيع السطح المُعرّض للهواء وزيادة الفاعلية.

تشغيل دون طاقة

على عكس العديد من الابتكارات السابقة، لا يحتاج هذا الجهاز إلى كهرباء أو خلايا شمسية أو بطاريات. وقد تم اختباره ميدانياً لمدة أسبوع في «وادي الموت» بكاليفورنيا وهو أحد أكثر الأماكن جفافاً في أميركا. تمكّن الابتكار من إنتاج ما يصل إلى 160 مل من المياه يومياً حتى عند انخفاض الرطوبة إلى 21 في المائة، وهي كمية تقترب من كوب ماء يومياً، يمكن مضاعفتها باستخدام عدة ألواح.

مياه آمنة بدون تعقيدات

الميزة الأهم هي أن الماء الناتج آمن تماماً للشرب. الأجهزة السابقة اعتمدت على أملاح مثل كلوريد الليثيوم لتحسين الامتصاص، لكنها تسببت في تلوث الماء. استخدم الفريق في جامعة “«MIT مادة الغلسرين وأزال المسام النانوية من الهلام، مما سمح بجمع مياه نظيفة دون الحاجة إلى فلاتر إضافية.

قابلية التوسّع والتطبيق

رغم أن كل لوح ينتج كمية محدودة، فإن تركيب عدة وحدات معاً يُمكن أن يلبي احتياجات منزل كامل في البيئات الصحراوية. يتميز الجهاز بحجمه الصغير وتكلفة تصنيعه المنخفضة نسبياً. وقد تم نشر البحث في مجلة «نايتشور ووتر» (Nature Water) ما يُبرز أهميته العلمية والتطبيقية. وقد قاد المشروع البروفسور شوانهي تشاو، أستاذ الهندسة الميكانيكية والمدنية في «MIT»، وشارك فيه باحثون من المعهد ومن جامعة سنغافورة الوطنية (NUS). وقد أشرف الباحث تشانغ ليو وفريقه على التجارب الميدانية وتصميم المواد الفعّالة.

ما الخطوة التالية؟

رغم النتائج المبشرة، لا يزال الابتكار في مراحله الأولية. يعمل الفريق حالياً على توسيع حجم الألواح، وتحسين المواد المستخدمة، وإجراء تجارب ميدانية في مناطق تعاني من ندرة المياه. الهدف هو تطوير نظام مرن ومتنقل يمكن نشره في المناطق المعزولة أو في حالات الطوارئ.

يعكس هذا الابتكار من “«MIT مستقبلاً جديداً لإمكانية الوصول إلى المياه، قائماً على العلم البسيط والتصميم الذكي. في عالم يُهدده تغيّر المناخ وشح الموارد، قد يكون مثل هذا الجهاز البسيط هو المفتاح لحلّ أزمة المياه العالمية.

مقالات مشابهة

  • جهاز يحصد الماء من الهواء دون كهرباء أو شبكة مياه!
  • سيارة تحلق في الهواء بسبب تموج الطريق من شدة الحرارة .. فيديو
  • وائل الذياب : هكذا تستخدم المكيف بكفاءة وتقلل استهلاك الكهرباء في الصيف .. فيديو
  • تحقيقات حريق شقة بالعمرانية: ماس كهربائى فى التكييف السبب
  • ماذا تفعل حين يقرر طفلك التوقف عن رياضته المفضلة؟
  • تزامنًا مع الإجازات.. حملة توعوية لمواجهة أمراض الصيف في الشرقية
  • “عكس المتوقع”.. الطريقة الأفضل لاستخدام المروحة لتبريد المنزل بفعالية!
  • روشتة مرورية لمنع حوادث الطرق اثناء نوم السائق.. اقرأ التفاصيل
  • بغداد تختنق.. 8 آلاف منشأة صناعية ترفع تلوث الهواء والمياه والتربة
  • أهمية استخدام واقي الشمس للبشرة الدهنية بفصل الصيف