“تكالة” يناقش دور المنظمات المحلية والقوى السياسية والاجتماعية في تحقيق استقرار البلاد
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
الوطن| متابعات
التقى رئيس مجلس الدولة محمد تكالة، رفقة المقرر بلقاسم دبرز وعضوي المجلس موسى إبراهيم والسيد وحسن حبيب، وفداً يمثل المنظمة الليبية لقبائل الأشراف والمرابطين ببنغازي ضم كلاًّ من رئيس مجلس إدارة المنظمة حمد الزواو، ورئيس مجلس شيوخ المنظمة سلامة المرغني،ورئيس اللجنة السياسية بالمنظمة رافع الفاخري، وعضو مجلس إدارة المنظمة عمر المسماري.
وتمحور اللقاء حول دور المنظمات المحلية والقوى السياسية والاجتماعية في تحقيق استقرار البلاد وإنفاذ المصالحة الوطنية، وهو ما يطمح مجلس الدولة إلى تحقيقه مع مواصلة دعم الجهود التي تدفع في هذا الاتجاه.
وأوضح تكالة أن المرحلة القادمة ستشهد تكاتف كل الجهود الوطنية من أجل التجهيز للانتخابات الرئاسية والتشريعية والعمل على إنجاحها،إضافةً إلى الوصول إلى التوافقات التي تضمن قبول الجميع بنتائجها.
وفي ختام اللقاء تسلم تكالة إهداءً وشهادة تقدير من الوفد؛ عرفاناً بجهوده وجهود المجلس، كما سلم بدوره درع المجلس إلى الوفد.
الوسومقبائل الأشراف والمرابطين ليبيا مجلس الدولة محمد تكالةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: ليبيا مجلس الدولة محمد تكالة
إقرأ أيضاً:
“أن تكون مع بوتين أفضل من الحرب”
عن سبب الاحتجاجات الشبابية الحاشدة في ألمانيا، كتبت ايكاتيرينا فولكوفيتسكايا، في “أرغومينتي إي فاكتي”:
صرّح ميرتس في برنامج ARD-Arena التلفزيوني بأنه يأمل في أن تنجح الحكومة الألمانية في استقطاب عدد كافٍ من الجنود للتطوع، وإلا، فستعود البلاد إلى الخدمة الإلزامية.
تعليقًا على ذلك، قال الباحث في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، أرتيوم سوكولوف: “يبلغ عدد أفراد الجيش الألماني حاليًا حوالي 188 ألفا؛ والهدف هو الوصول إلى 203 آلاف في البداية، ثم 250 ألف جندي في نهاية المطاف”. وأضاف: “مع ذلك، ورغم الحملة الإعلانية نشطة، فإن الوصول إلى هذا الرقم غير ممكن باستخدام أساليب التجنيد الحالية. فالعدد المطلوب من المتطوعين غير موجود ببساطة. يخشى المواطنون المشاركة في القتال بطريقة أو بأخرى، ويفضلون السعي لتحقيق ذواتهم في القطاع المدني. الخدمة العسكرية، التي قد تبدو جذابة من الناحية المالية أو المهنية، أقل شأنًا من العمل في الشركات الألمانية الكبرى أو الهيئات الحكومية أو غيرها”.
“الأسبوع الماضي، أقرّ البوندستاغ قانونًا يُحدّث نظام الخدمة العسكرية في ألمانيا، ويُلزم جميع الشباب البالغين السن القانونية بالتسجيل. وقد يُعاد فرض الخدمة الإلزامية: فإذا لم يكن هناك عدد كافٍ من المتطوعين، سوف يتم تحقيق هدف الـ 203 ألف جندي من خلال “الاختيار العشوائي”. وقد اندلعت بالفعل احتجاجات ضد ذلك. وهتف الشباب الذين احتشدوا في 90 مدينة في جميع أنحاء البلاد بشعار “العيش تحت حكم بوتين أفضل من القتال”.
“إذا فُرض التجنيد الإجباري، فقد تندلع احتجاجات أوسع نطاقًا في جميع أنحاء البلاد، مما سيُلحق الضرر بسمعة ميرتس أكثر فأكثر”.
روسيا اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/13 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة هجليج والمسيرية: التصفية والخطر الخارجي2025/12/12 الصحافة الصفراء2025/12/12 أرض تنتزع بالتصفيات … والبقارة في مرمى الصفقة الكبرى ل آل دقلو2025/12/12 الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة2025/12/12 الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب 2025/12/12الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن