ساعة المسلة..قيادي في الحكمة: العراقيون يدعمون التداول السلمي للسلطة ويرفضون الانقلابات
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
21 ديسمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
مستشار ائتلاف دولة القانون عباس الموسوي خلال حوار متلفز:
– اجراء الانتخابات اعاد الحياة الديمقراطية والسياسية الى العراق
– تشكيل “كتلة الاطار الشيعي” خطوة اثلجت صدر الشارع العراقي
– الاطار الشيعي قادر على تشكيل الحكومات المحلية بــ “اريحية”
– نسب المقاعد ستتغير في بعض المحافظات
– الاطار الشيعي سيشكل الحكومات المحلية بعيدا عن اي انسداد
– هوية بغداد العقائدية ثابتة ولا تتأثر بنتائج الانتخابات
– محافظ بغداد سيبقى شيعيا ولن يتغير العرف السياسي
– التوازنات السياسية لن تتغير في بغداد وديالى وكركوك
– قرار انهاء عضوية الحلبوسي قضائي وبعيد عن التأثيرات السياسية
– الاطار الشيعي متفق على اختيار رئيس برلمان يحظى بإجماع سني
رئيس تحالف قيم المدني علي الرفيعي خلال حوار متلفز:
– لم نسجل طعونا حتى الآن بنتائج الانتخابات
– مقاعد وأصوات القوى الإسلامية تزايدت
– الناخب العراقي يتأثر بالمال السياسي
– عرقة الانتخابات بالعنف قناعة خاطئة
– مقاطعة الانتخابات لا تفقدها شرعيتها
– الانتخابات سليمة ونؤمن بكل نتائجها
– الانتخابات المحلية الحالية ليست الأولى التي يشترك بها المدنيون
– نتائج الانتخابات عليها ملاحظات
– لا نشكك بمفوضية الانتخابات وعملها
– استحقاقنا الانتخابي أكبر مما حصلنا عليه
– كل القوى السياسية راضية بنتائج الانتخابات
القيادي في تيار الحكمة الوطني حسن فدعم الجنابي خلال حوار متلفز:
– العراقيون يدعمون التداول السلمي للسلطة ويرفضون “الانقلابات”
– المدنيون خسروا كثيرا بالدوائر المتعددة واستفادوا من سانت ليغو
– مجالس المحافظات خدمية وليست سياسية
– الانتخابات عكست صورة قريبة لعدد مقاعدنا
– القوى السياسية المشاركة لم تعترض على نتائج الانتخابات
– تشرين حالة شعبية ولا تحتويها أو تمثلها عناوين سياسية
– الحلبوسي لم يحصد سوى 22 مقعدا في العراق كله
– 600 ألف صوت جديد قد يغير عدد مقاعد الأحزاب
– عدد المقاعد ستتغير في بغداد والبصرة بعد دخول الأصوات الجديدة
– المكون الشيعي يشكل الأغلبية في بغداد
– لا يوجد خاسر بالانتخابات والجميع مستفيد
عضو تحالف نبني نسيم عبدالله خلال حوار متلفز:
– فوز تحالف نبني فرصة كبيرة له وعليه الاجتهاد بتقديم الخدمات للمواطنين
– معالم التحالفات بدت بشكل واضح بعد إعلان نتائج الانتخابات المحلية
– المرحلة المقبلة ستكون الريادة لتحالف نبني في تقديم الخدمات للمواطنين
– الغلبة ستكون لقوى الإطار الشيعي في مجالس المحافظات خلال المرحلة المقبلة
– ستكون هناك تحالفات متعددة داخل الإطار الشيعي في مجالس المحافظات
– الاتفاق بين القوى السياسية والإطار الشيعي سيوحد قوى الإطار في كثير من التشريعات
– الكتل السياسية ستعرف حجمها داخل مجالس المحافظات بعد انتهاء الانتخابات
عضو المكتب السياسي لحركة الصادقون سعد السعدي خلال حوار متلفز:
– الانتخابات جرت بانسيابية عالية وتفاعل شعبي كبير
– اجراء الانتخابات “منجز” يحسب لحكومة السوداني
– المفاوضات انطلقت رسميا مع باقي الكتل لتشكيل الحكومات المحلية
– مجالس المحافظات قضية “دستورية”
– الكثير من المحافظين كانوا “فاشلين” ولم يقدموا الخدمات لمناطقهم
– جميع الكتل تدعم اجراء الانتخابات وتشكيل الحكومات المحلية
– اجراء الانتخابات بشفافية وانسيابية تعد نجاحا للاطار الشيعي
– نجاح حكومة السوداني يكمن بالعمل الجمعي والمراقبة من الاطار الشيعي
– سنحاسب كل محافظ او حكومة محلية لا تقدم الخدمات
– بعض الجهات تريد اقحام البيت الشيعي في صراع من خلال الحديث عن هوية بغداد وذهابها الى مكون آخر
– نتائج الانتخابات لن تؤثر على هوية بغداد
– الانتخابات المحلية كانت “نموذجية” وجيدة
– بعض الجهات ارهبت الناخبين ومنعتهم من الوصول الى مراكز الاقتراع في بغداد
– ترهيب الناخبين اثر على نسب المشاركة في الانتخابات
النائب عن إشراقة كانون باسم الغرابي خلال حوار متلفز:
– تحقيق 6 مقاعد يعد إنجازا بالنسبة لإشراقة كانون
– الانتخابات عبارة عن “معركة” ولا مشكلة في خسارة اي حزب
– بعض المحافظين ثبت عليهم ملفات فساد
– يجب عدم تكرار النسخ الماضية من مجالس المحافظات
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: اجراء الانتخابات الحکومات المحلیة نتائج الانتخابات مجالس المحافظات خلال حوار متلفز الاطار الشیعی فی بغداد
إقرأ أيضاً:
إشاعات العقوبات مكشوفة: توازنات الحكومة الإقليمية تثمر عن رسائل أمريكية إيجابية
11 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: تشير التحليلات لتصريحات المبعوث الأميركي مارك سافيا الى أن العراق يبتعد كثيراً عن أي عقوبات أميركية مفترضة، في تضاد مع ما يلوّح به خصوم النظام السياسي في بغداد، بان الحصار قادم على العراق، حيث اكد سافيا ان واشنطن تعمل مع العراق من أجل بلد ذي سيادة، في رسالة حملت طابع التهدئة وسط تصاعد التكهنات بشأن ضغوط اقتصادية محتملة.
وفي هذا السياق يبرز ما يعتبره مراقبون تحولاً مهماً في السياسة الخارجية العراقية خلال حقبة رئيس الحكومة محمد السوداني، إذ نجحت بغداد في إيجاد توازن أوضح بين علاقتها مع واشنطن ودول الجوار، ولاسيما إيران، بما يخدم المصلحة العراقية ويحدّ من احتمالات الانجرار إلى محور واحد، وهو توازن تحرص الإدارة الحالية على تعزيزه في الملفات الأمنية والاقتصادية والطاقة.
ومن جانب آخر تدرك الدوائر الأميركية أن الظروف الدولية الراهنة لا تسمح بإعادة إنتاج أي حصار شامل على دولة محورية مثل العراق، إذ يرى مسؤولون سابقون أن فرض قيود واسعة على النفط والتجارة والقطاع المالي سيولد ارتدادات عنيفة على أسواق الطاقة وتحالفات المنطقة، وهو ما تسعى واشنطن إلى تجنّبه في مرحلة تموج بالأزمات وتغيّر خرائط النفوذ.
وتشير أوساط مطلعة إلى عدم دقة ما نشرته شبكة ذا نيو أراب حول حزمة عقوبات مرتقبة، جرى إبلاغ الحكومة العراقية بها عبر قنوات دبلوماسية، ووُصفت بأنها الأكبر منذ سنوات، بعد تراجع بغداد عن قرار إدراج حزب الله في لوائح تصنيف حساسة، الأمر الذي أعاد تسليط الضوء على موازين الضغط بين خيارات الأمن ومتطلبات السياسة الخارجية في بغداد.
وبموازاة ذلك يحذّر محللون سياسيون من أن أي خطأ تقديري في واشنطن قد يفجر الداخل العراقي، خاصة مع الحساسية المتزايدة تجاه أي ضغوط خارجية على القرار الوطني، فيما تتنامى الأصوات التي تشدد على ضرورة تفادي أي خطوة قد تُفهم كإعادة إنتاج لصيغ الحصار القديمة أو الإملاءات الاقتصادية.
ومن جهة أخرى تنعش هذه التطورات ذاكرة العراقيين حول العقوبات التي فُرضت مطلع التسعينيات واستمرت حتى 2003، حين قيّد مجلس الأمن صادرات النفط وحدّ من الاستيراد وفرض رقابة صارمة على الموارد ضمن برنامج النفط مقابل الغذاء، في منظومة شكّلت واحدة من أقسى مراحل الانكماش الاقتصادي والاجتماعي في تاريخ العراق الحديث.
ومن ناحيته يرى خبراء أن العراق بات يمتلك اليوم شبكة أوسع من العلاقات الإقليمية والدولية تتيح له هامشاً أكبر للمناورة، ما يجعل أي محاولة لفرض عقوبات شاملة أقل قابلية للتطبيق، خصوصاً مع تزايد دور بغداد في مسارات النفط الإقليمي وترابط الأسواق.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts