4 أبراج تقمع ألمها وتخفيه بعد انتهاء العلاقة.. هل برجك منها؟ منوعات
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
منوعات، 4 أبراج تقمع ألمها وتخفيه بعد انتهاء العلاقة هل برجك منها؟،مثلما أن علم الفلك يلعب دوراً في تحديد الكثير من سماتك الشخصية، فإنه أيضاً يقول إن .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 4 أبراج تقمع ألمها وتخفيه بعد انتهاء العلاقة.. هل برجك منها؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
مثلما أن علم الفلك يلعب دوراً في تحديد الكثير من سماتك الشخصية، فإنه أيضاً يقول إن هناك 4 أبراج تتميز بإخفائها آلام الانفصال، وتميل إلى قمع مشاعرها في هذا الاتجاه، لذا تابعي القراءة لتعرفيها.
ـ برج السرطان:
إن مواليد هذا البرج لديهم واجهات خارجية صلبة لحماية أنفسهم من الأذى، ومع ذلك يفشلون في معالجة مشاعرهم الحقيقية، ومعاناة حسرة القلب.
كما أنهم يحاولون الهروب من الواقع، لأن ذلك يؤذيهم على المدى الطويل.
ورغم أن مواليد السرطان قد يظهرون أقوياء وقادرين على إنهاء العلاقة، فإن تلك المشاعر المكبوتة تظهر في النهاية، ما يجعل من الصعب عليهم التعامل مع العلاقات المستقبلية.
ـ برج الأسد:
أما مواليد هذا البرج فيبذلون كل جهدهم لقمع معاناتهم، والحفاظ على صورتهم أمام الناس بأنهم أقوياء، وكلهم فخرٌ بأنفسهم مهما حدث.
ونظراً لذلك فإنه، وبغض النظر عن مدى تأثير الانفصال عليهم، فإنهم يحتفظون بشخصيتهم القوية، ويقمعون مشاعرهم، ويُظهرون أن لا شيء يؤثر فيهم حتى لا تنهار سمعتهم بأنهم شرسون.
ـ برج الميزان:
مواليد الميزان يميلون إلى دفن مشاعرهم بداخلهم عند الانفصال، ويحاولون التستر عليها من خلال سلوكيات هادئة، مثل: قضاء الوقت مع أحبائهم، أو شغل عقولهم بنشاطٍ مختلف، وهي طريقتهم المثلى في إخفاء جانبهم الضعيف.
ـ برج العقرب:
معلوم أن مواليد هذا البرج غامضون، ولا يمكنهم الوثوق بالناس، وعليه فإنهم لا يعبرون عن أنفسهم لا أثناء الحب، ولا بعد الانفصال، فهم يختارون إخفاء آلامهم للحفاظ على شخصياتهم القوية سليمة.
وعلى الرغم من ذلك، فإنهم في الظاهر يبدون متماسكين وهادئين، إلا أنه في داخلهم بركان مشتعل بالمشاعر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الفلك موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أستاذ طب نفسي: الإجازة الصيفية ضرورة لتعافي العلاقة الأسرية
أكد الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، أن فترات الإجازة ليست مجرد رفاهية أو كسل كما يظن البعض، بل هي ضرورة إنسانية ونفسية وصحية تقي الإنسان من الوقوع في "الاحتراق النفسي"، وهو التعبير العلمي عن حالة الإرهاق الشديد والتبلد وفقدان الشغف التي تصيب الإنسان عندما يستمر في العمل دون توقف.
وأوضح د. المهدي، خلال حلقة برنامج "راحة نفسية"، المذاع على قناة الناس ، اليوم الأربعاء، أن الإنسان كآلة تحتاج إلى صيانة وتوقف منتظم حتى لا تحترق من الداخل، قائلاً: "كل ماكينة بتشتغل على طول تتحرق، والإنسان مش مختلف عنها، الإنسان كمان بيتحرق نفسيًا لما بيشتغل بلا توقف، وده بيخليه يزهق ويمل ويتحول الشغل عنده إلى واجب ممل وعدّاد ساعات بس، بدون روح ولا طاقة".
وشدد على أهمية الأجازات الأسبوعية والسنوية ونصف السنوية، مضيفًا: "ربنا جعل لنا الليل للسكون والراحة، والجسم بيقوم خلال النوم بعملية صيانة داخلية لكل خلية فيه، وبالتالي لازم ناخد فترات راحة منظمة علشان نرجع نشتغل بطاقة أفضل".
وأشار الدكتور المهدي إلى أن الأجازات لا تقتصر أهميتها على الراحة النفسية فقط، بل تمتد إلى العلاقات الاجتماعية والأسرية، قائلاً: "الأسرة السعيدة تبان من طريقتها في قضاء الأجازة، لو بيحضّروا ليوم الجمعة أو الويك إند، وبيعملوا منه أرشيف سعادة أسبوعي، ده دليل على وعي وتناغم في العلاقة الأسرية"."
وتابع: "الأجازة الصيفية كمان فرصة ذهبية لتعافي العلاقات الأسرية، بعد سنة مليئة بالتوتر بين أولياء الأمور وأبنائهم بسبب ضغط الدراسة.. الأجازة دي فرصة يشوف فيها الأولاد أهاليهم بشكل مختلف، بعيد عن العصبية والزعيق والعقاب".
وتابع: "في الأجازة بنعمل اللي بنحبه مش اللي مفروض علينا، سواء كانت هواية، لعب، سفر، أو حتى تعلم مهارة جديدة. كل إنسان محتاج وقت يعيد فيه توازنه النفسي والروحي، وده مش هيحصل إلا لو احترمنا قيمة الأجازة وتعلمنا فن قضاءها".