منوعات، 4 أبراج تقمع ألمها وتخفيه بعد انتهاء العلاقة هل برجك منها؟،مثلما أن علم الفلك يلعب دوراً في تحديد الكثير من سماتك الشخصية، فإنه أيضاً يقول إن .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 4 أبراج تقمع ألمها وتخفيه بعد انتهاء العلاقة.. هل برجك منها؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

4 أبراج تقمع ألمها وتخفيه بعد انتهاء العلاقة.. هل...

مثلما أن علم الفلك يلعب دوراً في تحديد الكثير من سماتك الشخصية، فإنه أيضاً يقول إن هناك 4 أبراج تتميز بإخفائها آلام الانفصال، وتميل إلى قمع مشاعرها في هذا الاتجاه، لذا تابعي القراءة لتعرفيها.

ـ برج السرطان:

إن مواليد هذا البرج لديهم واجهات خارجية صلبة لحماية أنفسهم من الأذى، ومع ذلك يفشلون في معالجة مشاعرهم الحقيقية، ومعاناة حسرة القلب.

كما أنهم يحاولون الهروب من الواقع، لأن ذلك يؤذيهم على المدى الطويل.

ورغم أن مواليد السرطان قد يظهرون أقوياء وقادرين على إنهاء العلاقة، فإن تلك المشاعر المكبوتة تظهر في النهاية، ما يجعل من الصعب عليهم التعامل مع العلاقات المستقبلية.

ـ برج الأسد:

أما مواليد هذا البرج فيبذلون كل جهدهم لقمع معاناتهم، والحفاظ على صورتهم أمام الناس بأنهم أقوياء، وكلهم فخرٌ بأنفسهم مهما حدث.

ونظراً لذلك فإنه، وبغض النظر عن مدى تأثير الانفصال عليهم، فإنهم يحتفظون بشخصيتهم القوية، ويقمعون مشاعرهم، ويُظهرون أن لا شيء يؤثر فيهم حتى لا تنهار سمعتهم بأنهم شرسون.

ـ برج الميزان:

مواليد الميزان يميلون إلى دفن مشاعرهم بداخلهم عند الانفصال، ويحاولون التستر عليها من خلال سلوكيات هادئة، مثل: قضاء الوقت مع أحبائهم، أو شغل عقولهم بنشاطٍ مختلف، وهي طريقتهم المثلى في إخفاء جانبهم الضعيف.

ـ برج العقرب:

معلوم أن مواليد هذا البرج غامضون، ولا يمكنهم الوثوق بالناس، وعليه فإنهم لا يعبرون عن أنفسهم لا أثناء الحب، ولا بعد الانفصال، فهم يختارون إخفاء آلامهم للحفاظ على شخصياتهم القوية سليمة.

وعلى الرغم من ذلك، فإنهم في الظاهر يبدون متماسكين وهادئين، إلا أنه في داخلهم بركان مشتعل بالمشاعر.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الفلك موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مباراة الثلاثاء فرصة مثالية لتجسيد الروح الرياضية

صراحة نيوز ـ يؤكد مشجعون أردنيون وعراقيون، أن مباراة المنتخبين الشقيقين يوم الثلاثاء المقبل، فرصة مثالية للتأكيد على عمق العلاقة بين البلدين الشقيقين، ونبذ أصوات قلة ممن يحاولون إخراج المباراة عن اطارها الرياضي التنافسي.

ويلتقي المنتخب الوطني لكرة القدم نظيره العراقي مساء يوم الثلاثاء المقبل، على ستاد عمان الدولي، في الجولة العاشرة والأخيرة من الدور الحاسم المؤهل إلى كأس العالم 2026.

وضمن المنتخب الوطني تأهله رسمياً للمونديال، فيما يسعى المنتخب العراقي الشقيق للذهاب إلى الملحق.

ويجمع الأردنيون والعراقيون على عمق العلاقة بين الشعبين الشقيقين، بعيداً عن نتائج المنافسات التي تبقى في اطارها داخل الملعب، معتبرين أن تحقيق الفوز في المباريات حق مشروع للجميع، على أن يبقى التنافس في اطاره الرياضي المتوج بالروح الرياضية.

ويستعد الجمهور الأردني لاستقبال المنتخب العراقي الشقيق بحفاوة، انطلاقاً من عمق العلاقة التي تربط البلدين الشقيقين، وتأكيداً للمكانة العالية للعراق في قلوب الأردنيين.

ويرى الأردنيون والعراقيون، أن مباراة المنتخبين الشقيقين الثلاثاء المقبل، لا تتعدى كونها مباراة تنافسية يسعى فيها كل طرف لتحقيق الفوز، وهو حق مشروع، على أن تبقى النتيجة في محيطها الرياضي التنافسي.

ويؤكد المدرب الوطني أسامة قاسم على المكانة العالية للعراق في قلوب الأردنيين، والتي تأتي للعلاقة التاريخية بين البلدين الشقيقين والتي لن يؤثر عليها بعض الأصوات النشاز التي تحاول الاصطياد في الماء العكر، واستغلال مباراة في كرة القدم لتحقيق أهداف مشبوهة.

وقال قاسم في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية(بترا): مباراة الثلاثاء هي مجرد لقاء تنافسي، من حق كل فريق البحث فيه عن الفوز، مع الحفاظ على الروح الرياضية، مؤكداً أن الجماهير الأردنية والعراقية التي ستكون حاضرة في ستاد عمان، قادرة على عكس الصورة الحقيقية لعمق العلاقة بين الشعبين الأصيلين المتمسكين بقيم الإسلام والعروبة والقومية.

واعتبر لاعب المنتخب الوطني السابق لكرة القدم قصي أبو عالية، أن ستاد عمان على موعد مع دروس في الروح الرياضية، سيقدمها الجمهور الأردني مع شقيقه العراقي، لدحر بعض أصوات النشاز التي تحاول استثمار منافسات رياضية لبث سمومها.

وأشار أبو عالية، أنه وطيلة مشاركته في صفوف المنتخب الوطني والفيصلي، كان يشعر أن مباريات الأردن والعراق تعد مثالاً في الروح الرياضية، بحكم العلاقة المتجذرة بين البلدين، حيث يبادر الخاسر لتهنئة الفائز.

وأكد أبو عالية، أن العلاقة بين الأردنيين والعراقيين أكبر من مجرد مباريات تنافسية، وأن العلاقة بين الجمهورين عنوانها المحبة والاحترام المتبادل، لافتاً إلى أن أصوات غير مسؤولة على مواقع التواصل تحاول التجييش في مباراة كرة قدم، اما لجهل في تأثير ما يقولون أو يكتبون على صفحاتهم الشخصية، أو لأهداف مشبوهة دائماً ما تتحطم على أسوار عمق العلاقة بين الأردن والعراق.

اما المدرب العراقي علي الدليمي، فقد أكد على أن مباراة الثلاثاء، فرصة لرسم لوحة من الروح الرياضية، تجسد المحبة بين الجمهورين الشقيقين.

نحن كعراقيين، لن ننسى مساندة الجمهور الأردني للمنتخب العراقي في الكثير من المنافسات، خاصة في كأس العالم 1986، حيث كان الأردنيون يساندون منتخب العراق وكأنه منتخبهم، وهذا ليس بغريب على الشعب الأردني الذي ساند الرياضة العراقية في ظروف صعبة، خاصة خلال فترة الحصار.

وأضاف: هناك حالة من الاحترام المتبادل بين الشعبين، ولا بد من استثمار هذه العلاقة لما فيه الخير للبلدين.

وأشار الدليمي إلى أن مباراة يوم الثلاثاء، يجب أن تعكس صورة حقيقية ناصعة البياض عن علاقة الأردن والعراق،مباركاً لمنتخب النشامى التأهل المستحق إلى المونديال.

ودعا المدرب العراقي جبار حميد، إلى أن تكون مباراة الثلاثاء، فرصة مثالية لتجسيد الروح الرياضية،وعكس الصورة الحقيقية للعلاقة الأخوية بين الجمهورين الأردني والعراقي.

وأضاف حميد: هناك فوضى على بعض صفحات التواصل الاجتماعي، تحاول إخراج المباراة عن سياقها الرياضي، ولكننا كجمهور واع ومثقف قادرين على دحر هذه المحاولات، استناداً إلى حالة التجانس بين العراقيين والأردنيين.

اما اللاعب العراقي السابق علي صلاح الذي احترف في عدة أندية أردنية، فقد أكد على أن مباراة الثلاثاء، فرصة لتأكيد أصالة الجمهورين، مبدياً دهشته من ظهور أصوات نشاز على مواقع التواصل، تصور المباراة وكأنها حرب وتكسير عظم.

وأضاف: عايشت الشعب الأردني سنوات طويلة، بحكم احترافي في الدوري الأردني، ولم المس خلال تلك السنوات الا الحب الأردني للعراق وشعبه، ما اشعرني وكأنني اعيش بين عائلتي في وطني.

وأكد صلاح، أن العراقيين يبادلون الأردنيين نفس المشاعر، معتبراً أن أي كلام خارج هذا الإطار لا يمثل الشعبين الذين تربطهما علاقات تاريخيه، متمنياً مشاهدة مباراة كرة قدم حافلة بالاثارة والندية، ومزينه بالروح الرياضية، بعيداً عن هوية الفائز

مقالات مشابهة

  • منوعات غنائية من الزمن الجميل بأوبرا دمنهور
  • الأردن والعراق… وطنان بنبضٍ واحد
  • 5 أبراج مفرطة النشاط لا تسيطر على طاقتها
  • منوعات من الزمن الجميل تُطرب جمهور أوبرا دمنهور في أمسية طربية خالدة
  • العلاقة الحميمة وسعادة النساء.. عدد المرات الأمثل لممارستها
  • الأردن والعراق… وطنان بنبضٍ واحد
  • اكتشاف أول دليل على وجود أبراج حية مصنوعة من الديدان في الطبيعة
  • خطيب داكوتا جونسون السابق يدعمها بعد الانفصال
  • مباراة الثلاثاء فرصة مثالية لتجسيد الروح الرياضية
  • تقديرا للمصريين.. مطوف «البري والخمس نجوم» يستضيف ألف حاج اقتصادي في أبراج الحج الفاخر بمنى