نور الدين زندافو رئيسا جديدا للمولودية الوجدية خلفا لمحمد هوار
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
انتخب نور الدين زندافو، رئيسا جديدا لمولودية وجدة، خلفا لمحمد هوار، خلال الجمع العام الانتخابي، الذي تم انعقاده مساء أمس الجمعة، بمقر فضاء العصب الرياضية للجهة الشرقية.
وحصل نور الدين زندافو على 19 صوتا من أصل 36 صوتا، علما أنه كان المرشح الوحيد لرئاسة سندباد الشرق، في ظل غياب أي منافس آخر، حيث لم يكن مرشحا إلى غاية بداية الجمع العام، قبل أن يتم التصويت له باعتبار أن الجمع العام سيد نفسه.
ويعيش مولودية وجدة العديد من التخبطات منذ بداية الموسم الرياضي الحالي، سواء من ناحية النتائج، أو المشاكل المادية والتسييرية كذلك، ما جعل محمد هوار يقدم استقالته رفقة أعضاء المكتب، وتشكيل لجنة مؤقتة لتسيير سندباد الشرق، قبل أن يتم انتخاب رئيس جديد أمس الجمعة.
ويحتل حاليا مولودية وجدة الرتبة 14 بعشر نقاط، متساويا مع اتحاد طنجة المتواجد في الصف 13، حيث حقق سندباد الشرق طيلة 12 جولة الماضية، انتصارين فقط، على كلٍّ من حسنية أكادير، والشباب الرياضي السالمي، فيما تعادل في أربع مناسبات، أمام اتحاد طنجة، يوسفية برشيد، أولمبيك آسفي، والمغرب التطواني، مقابل تعرضه لخمس هزائم، أمام نهضة بركان، الاتحاد الرياضي التوركي، الجيش الملكي، المغرب الفاسي، الوداد الرياضي، وشباب المحمدية.
كلمات دلالية البطولة الاحترافية الجمع العام الانتخابي محمد هوار مولودية وجدة نور الدين زندافوالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: البطولة الاحترافية مولودية وجدة الجمع العام
إقرأ أيضاً:
موديز تخفض التصنيف الائتماني لأمريكا على وقع تصاعد الدين العام والإنفاق الحكومي
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "موديز تخفض التصنيف الائتماني لأمريكا على وقع تصاعد الدين العام والإنفاق الحكومي".
وقال التقرير: "في خطوة تعكس تفاقم المخاوف من الديون المتزايدة والعجز المالي المتصاعد، فقدت الولايات المتحدة تصنيفها الائتماني الأعلى من قبل وكالة موديز، لتصبح بذلك ثالث وكالة تصنيف ائتماني تخفض تصنيف أكبر اقتصاد في العالم، بعد وكالتي فيتش وستاندرد آند بورز، وذكرت موديز أن رغم القوة الاقتصادية والمالية الكبيرة التي تتمتع بها الولايات المتحدة، إلا أن هذه القوة لم تعد قادرة بشكل كامل على موازنة التراجع في المؤشرات المالية التي شهدتها الفترة الأخيرة".
وأضاف: "الوكالة حملت المسؤولية عن تزايد العجز إلى الإدارات المتعاقبة والكونغرس، مشيرة إلى أن السياسات المالية في السنوات الأخيرة أسهمت في تضخم العجز، الذي يقترب من تريليوني دولار سنويًا، أي ما يعادل أكثر من 6% من الناتج المحلي الإجمالي، هذه التطورات تزامنت مع تحذيرات وزير الخزانة الأمريكي الذي أشار إلى أن أرقام الديون أصبحت "مخيفة" وأن الولايات المتحدة تسير في مسار غير مستدام اقتصاديًا".
في ذات الوقت، يستمر المشرعون في واشنطن في التفاوض حول مشروع قانون للضرائب والإنفاق في أجندة الرئيس دونالد ترامب، وهو ما يُتوقع أن يضيف تريليونات من الدولارات إلى الدين الفيدرالي في السنوات المقبلة، ويشكل عبء الديون تهديدًا كبيرًا للاستقرار المالي الأمريكي، في وقت حذر فيه مكتب الميزانية في الكونغرس من أن الديون قد تتجاوز مستوياتها القياسية بحلول عام 2029 لتصل إلى 107% من الناتج المحلي الإجمالي.