7 نصائح مهمة للحفاظ على طفلك في "المصيف" الحياة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
الحياة، 7 نصائح مهمة للحفاظ على طفلك في المصيف،في الأيام الحارة، تتجه الكثير من العائلات للمصايف أو الأماكن ذات المسابح، ومعهم .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 7 نصائح مهمة للحفاظ على طفلك في "المصيف"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
في الأيام الحارة، تتجه الكثير من العائلات للمصايف أو الأماكن ذات المسابح، ومعهم أطفالهم من أعمار مختلفة.
ومع صغر سن الطفل، فإنه معرض للانزلاق في الماء أو الغرق، لذلك يتوجب على أفراد الأسرة معرفة كيفية حماية أطفالهم من مصير مجهول خلال رحلات المصيف.
لأننا لا نريد خسارة الأرواح.. يجب أن يكون لدينا المعرفة بخطوات إنقاذ الغريق.#صيفك_ضيفك pic.twitter.com/Ctf6Ol633q
— وزارة الصحة السعودية (@SaudiMOH) July 7, 2023 حماية الأطفال في المصيفتنصح وزارة الصحة السعودية بعدد من الإرشادات، لحماية الطفل من الغرق في المصيف، وهي كالآتي:
تعيين شخص بالغ لمراقبتهم أثناء السباحة. تعليم الأطفال السباحة من صغرهم. تعلم طرق الإنعاش القلبي الرئوي. التحقق من وسائل السلامة في المسابح. التأكد من أن المسبح غير مكشوف ومغلق بسياج. التأكد من خلو محيط المسبح من أي أدوات تؤدي للتزحلق أو التعرقل. ارتداء الأطفال الذين لا يعرفون السباحة سترة للوقاية من الغرق.كيف يمكن لأطفالك أن يستمتعوا بالسباحة بشكل آمن؟ #صيفك_ضيفك pic.twitter.com/9ZGhgVXRuk
— وزارة الصحة السعودية (@SaudiMOH) July 6, 2023 صيف صحي لطفلكحتى يحظى الطفل بصيف صحي خال من التعب الجسدي، توضح الصحة السعودية أنه من الضروري حصوله على 60 دقيقة من النشاط البدني كل يوم.
ويكون ذلك بالطريقة التي يحبها الطفل، مثل ركوب الدراجة، أو مسابقات الجري، وغيرها من الأنشطة المناسبة والممتعة.
كما تنصح بمساعدة الطفل على الاسترخاء بعد يوم ممتع من اللعب، والتأكد من حصوله على نوم جيد ليلًا.
روتين لإجازة الصيفلإجازة صيف ممتعة للطفل، يمكن إشراكه في مخيم صيفي، أو دروس في السباحة، أو التسجيل في نادٍ لأنشطة الأطفال. ومن الضروري الانتباه إلى أهمية تقليل وقت جلوس الطفل أمام الشاشات، سواء التلفاز أو الهاتف أو التابلت.
كما ينصح بقضاء وقت مع الطفل بالحديث معه أو مشاركته في اللعب أو أي نشاط آخر مفيد.
ومن المهم السماح للطفل باللعب يوميًا في الهواء الطلق، لأن ذلك يُعزز من صحته الجسدية يسهم في عيشه طفولته بالشكل الصحيح.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رضيع يفارق الحياة بعد 7 أيام من ولادته جراء سوء التغذية في غزة
#سواليف
فارق #الطفل_الرضيع ” #هود_عرفات ” الحياة، بعد 7 أيام من ولادته عقب إصابته بسوء تغذية الناجمة عن نفاد #الحليب والمكملات الغذائية، جراء #سياسة_التجويع التي ترتكبها ” #إسرائيل ” بالتزامن مع #حرب_الإبادة_الجماعية المتواصلة منذ أكثر من 22 شهرا.
وأفادت مصادر طبية، بأن الرضيع “عرفات” فقد الحياة في المستشفى المعمداني جراء إصابته بسوء تغذية ناجمة عن المجاعة.
وأضافت: أن الطفل ولد بوزن أقل من المعدل الطبيعي لحديثي الولادة، نتيجة #نقص_التغذية خلال فترة الحمل.
مقالات ذات صلةبدوره، قال خليل عرفات، عم الرضيع، إن “الطفل هود توفي بعمر 7 أيام جراء نقص الحليب ونقص الغذاء”.
وندد عرفات بالمزاعم الإسرائيلية التي تفيد بإدخال شاحنات مساعدات إلى قطاع غزة، قائلا: “أين هي، لا يوجد في القطاع لا حليب ولا طعام”. وأضاف: “توفي الطفل وكل العالم يشاهد مأساتنا”.
وبينما كان عم الرضيع يسير برفقة والده الذي كان يحمل “هود” ويعجز عن الكلام والتعبير عن فداحة خسارته، كانت والدته لا تزال ترقد في المستشفى إثر مضاعفات صحية ناجمة عن خضوعها لعملية ولادة قيصرية.
وتتكرر حالات الوفاة في غزة، خاصة بين الأطفال الرضع بفعل الحصار الإسرائيلي المستمر، ومنع دخول المساعدات الإنسانية والغذائية، ما أدى إلى تفشي الجوع ونقص الغذاء والدواء.
والجمعة، قال مدير عام وزارة الصحة منير البرش للأناضول، إن 9 فلسطينيين توفوا بينهم طفلين خلال 24 ساعة فقط، بسبب الجوع وسوء التغذية، لترتفع حصيلة الضحايا منذ بدء الحرب في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 إلى 122، من بينهم 83 طفلا.
والخميس، قالت وزارة الصحة إن 26 ألفا و677 حالة سوء تغذية مسجلة لديها، فيما أشارت إلى أن هناك أكثر من 260 ألف طفل أقل من 5 سنوات بحاجة للغذاء.
وقال “المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان” إن نحو 1200 مسن فلسطيني توفوا خلال الشهرين الماضيين نتيجة سياسة التجويع الإسرائيلية وسوء التغذية والحرمان من العلاج، مؤكدًا أن الأزمة الإنسانية في قطاع غزة بلغت مستويات كارثية تهدد حياة عشرات الآلاف من المدنيين، لا سيّما المسنين والفئات الأضعف.
وأوضح المرصد، في بيان صحفي اليوم السبت، أن العدد الحقيقي للوفيات قد يكون أعلى من المعلن، في ظل غياب آليات دقيقة للتوثيق وتسجيل الوفيات الناتجة عن تداعيات المجاعة، مبينًا أن وزارة الصحة في قطاع غزة وثّقت رسميًا 122 حالة وفاة مرتبطة بالجوع وسوء التغذية، من بينهم 83 طفلًا، خلال الأسابيع الأخيرة فقط.
وأشار المرصد إلى أن فريقه الميداني وثق وفاة عشرات المسنين في خيام النزوح نتيجة الجوع أو غياب الرعاية الصحية، دون تسجيلهم كضحايا للمجاعة، في ظل ظروف إنسانية شديدة القسوة، حيث يُفضل ذووهم دفنهم مباشرة لغياب الإجراءات الرسمية.
وأكد المرصد أن تسجيل هذه الوفيات كحالات “طبيعية” يُعد تضليلًا للحقائق، في حين أنّها ناتجة عن سياسات تجويع متعمد وتفكيك منهجي للنظام الصحي، بما يشكل نمطًا من أنماط القتل العمد المحظور بموجب القانون الدولي الإنساني.
ومنذ 2 آذار/مارس الماضي، تهربت إسرائيل من مواصلة تنفيذ اتفاق مع حركة حماس لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى، وأغلقت معابر غزة أمام شاحنات مساعدات مكدسة على الحدود.
وترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 وبدعم أميركي، إبادة جماعية في قطاع غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 203 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال، فضلا عن الدمار الشامل ومحو معظم مدن القطاع ومناطقه من على الخريطة.