سر الجمال في الشتاء: أهمية العناية بالبشرة الدهنية
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
سر الجمال في الشتاء: أهمية العناية بالبشرة الدهنية، تتغير احتياجات البشرة خلال فصل الشتاء، حيث تتأثر بالبرودة والجفاف. ومع ذلك، يعتبر الاهتمام بالبشرة الدهنية خلال هذا الفصل أمرًا حيويًا للحفاظ على نضارتها ومنع مشاكل مثل الجفاف وفقدان الترطيب.
وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الموضوع القادم،أهمية العناية بالبشرة الدهنية خلال فصل الشتاء، ويأتي ذلك في ضوء الخدمات الطبية التي تعمل عليها البوابة بشكل يومي على مدار اليوم والساعة لتقديم كافة المعلومات الطبية التي تبحث عنها النساء بشكل دوري.
تتحدث هذه الفقرة عن كيف يؤثر الطقس البارد والجاف على البشرة الدهنية، حيث يمكن أن يؤدي إلى زيادة في التجاعيد وفقدان الترطيب. يُسلط الضوء على أهمية تكييف روتين العناية بالبشرة لتلبية احتياجاتها خلال هذه الظروف الجوية.
الفقرة الثانية: الاختيار الصحيح للمنتجات والمكوناتتشدد هذه الفقرة على أهمية اختيار المنتجات الصحيحة للعناية بالبشرة الدهنية في فصل الشتاء. تُبرز الفوائد المحتملة لمكونات مثل حمض الهيالورونيك والجلسرين في ترطيب البشرة دون زيادة في اللمعان.
الفقرة الثالثة: التحكم في اللمعان والحفاظ على التوازنتركز هذه الفقرة على كيفية التحكم في اللمعان الزائد الذي قد يظهر في البشرة الدهنية. يتم التشديد على أهمية استخدام منتجات ماتيفاينج والابتعاد عن المنتجات الزيتية التي قد تزيد من لمعان البشرة.
سر الجمال في الشتاء: أهمية العناية بالبشرة الدهنية الفقرة الرابعة: الحماية من أشعة الشمستسلط هذه الفقرة الضوء على أهمية حماية البشرة الدهنية من أشعة الشمس أثناء فصل الشتاء. يتم التأكيد على استخدام واقي الشمس بشكل يومي للحفاظ على صحة البشرة ومنع تأثيرات الأشعة فوق البنفسجية.
الفقرة الختامية: اعتناء شخصي واستمتاع ببشرة صحيةتختتم هذه الفقرة بالتأكيد على أن الاعتناء بالبشرة الدهنية في فصل الشتاء ليس مجرد واجب، بل هو تعبير عن الاهتمام بالصحة والجمال. يشجع القارئ على الاستمتاع بروتين العناية بالبشرة كل يوم والاستفادة منه كفرصة للعناية الشخصية والاسترخاء.
رصدت بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الموضوع السابق كل ما تريدي معرفتة عن الاعتناء بالبشرة الدهنية في فصل الشتاء بشكل واضح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أهمية العناية بالبشرة البشرة الدهنية العناية بالبشرة الدهنية العناية فصل الشتاء البشرة الدهنیة فصل الشتاء هذه الفقرة على أهمیة
إقرأ أيضاً:
لا شمس، لا طعام: الكابوس القادم مع “الشتاء النووي”
#سواليف
أظهرت نتائج دراسات ” #الشتاء_النووي “، التي وضعها العلماء، أن إنتاج بعض #المحاصيل_الزراعية قد ينخفض بنسبة تصل إلى 87%، مما قد يؤدي إلى #انهيار_غذائي_عالمي.
يشير موقع ScienceDaily إلى أن “الشتاء النووي” هو ظاهرة افتراضية، تنص على أنه بعد #حرب_نووية_واسعة النطاق، سيحجب الدخان الكثيف والسخام الناتج عن العواصف النارية ضوء الشمس، مما يؤدي إلى #موجة_برد_قارس وتدمير القطاع الزراعي. وقد تستمر هذه الفترة لأكثر من عقد، ما يهدد بمجاعة تطال جميع الناجين من #الانفجارات.
وقد وضع علماء من جامعة ولاية بنسلفانيا نموذجا مفصلا للعواقب المحتملة لدرجات متفاوتة من شدة النزاع النووي على إنتاج الذرة في العالم – باعتبارها محصول حبوب رئيسيا. وأظهرت النتائج أن صراعا إقليميا يطلق حوالي 5.5 ملايين طن من السخام سيقلل من الإنتاج السنوي للذرة بنسبة 7%، في حين أن حربا عالمية شاملة تطلق 165 مليون طن قد تؤدي إلى انخفاض الغلة بنسبة تصل إلى 80%.
مقالات ذات صلةويحذر الباحثون من أن خسارة تصل إلى 80% من المحصول ستؤدي حتما إلى أزمة غذائية عالمية ذات أبعاد غير مسبوقة، بينما حتى انخفاض طفيف بنسبة 7% قد يسبب اضطرابات خطيرة في أسواق الغذاء العالمية، ويؤثر سلبًا على الاقتصاد.
بالإضافة إلى تأثير الكميات الهائلة من السخام في الغلاف الجوي، قيّم الخبراء التغيرات في الأشعة فوق البنفسجية (UVB)، التي يمكن أن تخترق سحب الدخان وتتسبب في تلف النباتات من خلال إتلاف الحمض النووي، وزيادة الإجهاد التأكسدي، وكبح عملية التمثيل الضوئي. ويتوقع الباحثون أن يصل مستوى هذا الإشعاع إلى ذروته بعد 6 إلى 8 سنوات من بداية النزاع، مما يؤدي إلى انخفاض إضافي في إنتاج الذرة بنسبة 7%، ليصل إجمالي الانخفاض إلى مستوى حرج يبلغ 87%.
ويشير الباحثون إلى أن التحول إلى أنواع جديدة من الذرة المزروعة في المناطق الباردة، مع تقصير دورة نضجها، قد يؤدي إلى زيادة المحصول بنسبة 10% مقارنة بعدم اتخاذ أي تدابير للتكيّف. ومع ذلك، فإن الحصول على عدد كاف من البذور المناسبة سيشكل عقبة كبيرة أمام تنفيذ هذه الخطط.
ووفقا لهم، يتمثل أحد الحلول في إنشاء مستودعات خاصة مسبقا تحتوي على بذور مناسبة للظروف القاسية. وستسمح هذه المستودعات بالحفاظ على حجم الإنتاج الزراعي فور انتهاء الأعمال العدائية، حتى تتم استعادة سلاسل التوريد والبنية التحتية. وينصح باستخدام هذه المستودعات ليس فقط في حال وقوع كارثة نووية، بل أيضا في مختلف حالات الطوارئ، سواء كانت ناجمة عن ظواهر طبيعية أو أحداث من صنع الإنسان.