كرم محمد عبد الله، وكيل وزارة التربية والتعليم، بمحافظة كفر الشيخ، بمقر مركز التطوير التكنولوجي، الطلاب المشاركين بعدد من المشروعات التي جرى تقييمها ونالت ثقة تمثيل المديرية في مسابقة «آيسف»، الدولية، خلال 7و8 من شهر فبراير المقبل.

جاء ذلك بحضور مصطفى مرعي، مدير عام التعليم العام، والدكتور مجدي السماحي أستاذ النانو بمركز البحوث الزراعية، بالمحافظة، ووائل الحداد، مدير مركز التطوير التكنولوجي، وأحمد توفيق، منسق عام آيسف كفرالشيخ، ومنسقي آيسف بالإدارات التعليمية، ومديري المدارس والمشرفين على الطلاب.

250 مشروعا من إدارات تعليم كفر الشيخ 

وأشار وكيل تعليم كفر الشيخ، في بيان، إلى أنه تقدم للمسابقة 250 مشروعًا من 13 إدارة تعليمية، على نطاق الإقليم، وذلك من خلال المعارض التمهيدية، مشيرًا إلى أنه جرى من خلالها انتقاء 75 مشروعًا تمثل 112 طالبًا في 22 مجالا من مجالات البحث العلمي، ثمّ لتشارك في المعرض المقام بمركز التطوير التكنولوجي؛ ليتم تقييمها والوصول إلى تصعيد 30 مشروعًا متنوعًا ومميزًا لتمثل محافظة كفر الشيخ، على مستوى الجمهورية.

إشادة حول أفكار المشروعات المقدمة 

كما أشاد وكيل تعليم كفر الشيخ، بالمشاريع والأفكار التي قدمت جميعها سواء ما جرى اختيارها، أو ما لم تختار، كما وجه جموع الحضور من المعنيين والمهتمين، بضرورة تبني تلك الأفكار والاستفادة من تلك العقول المفكرة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تعليم كفر الشيخ كفر الشيخ محافظة كفر الشيخ وكيل تعليم كفر الشيخ تعلیم کفر الشیخ

إقرأ أيضاً:

علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب

 

استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، تفاصيل مشروع بناء فندق عدن، الذي وصفه بأنه أكبر فندق في المدينة ويقع في أفضل موقع مطل على البحر، لافتًا إلى أن تمويله جاء عبر قرض فرنسي من شركة مرتبطة بالحزب الشيوعي الفرنسي، نُفّذ عبر الحزب الشيوعي اللبناني.

وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن الفندق كان "الأطول في عدن" وإن بعض الإخوة أطلقوا عليه اسم "قلعة الرأسمالية" في انعكاس لحالة التطرف الفكري آنذاك، موضحًا أن الخلاف الحقيقي كان صراعًا على السلطة بينما استُخدم البعد الفكري كغطاء.

وأضاف أنه في إطار التحديث الاقتصادي، واجه خيارًا بين شراء طائرات روسية من طراز "Tu-154" أو طائرات أمريكية من طراز "بوينج"، ورغم جودة الطائرة الروسية، فإن تكلفتها كانت أعلى، كما أن طاقمها يتكوّن من خمسة أفراد، بينما تحتاج البوينج إلى طاقمين فقط، إضافة إلى أن استهلاك الوقود في الطائرة الروسية أكبر، ومحطات صيانة البوينج أكثر توفرًا في المنطقة، لذلك — كما قال — اختار شراء طائرات البوينج لأسباب اقتصادية بحتة، رغم ظهور أصوات اتهمت القرار بأنه "انحراف"، مؤكدًا احترامه لوجهات النظر المختلفة، معتبرًا أنها تعكس تباينًا طبيعيًا في الآراء.

مقالات مشابهة

  • وكيل تعليم أبوتشت يتفقد فصول ومعامل السليمات التجارية بعزبة البوصة
  • علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
  • جامعة العاصمة تطلق الموسم الرابع من مسابقة العباقرة
  • طلاب أسيوط يتصدرون نتائج مسابقة أعياد الطفولة في التربية الموسيقية
  • نائب سفير ألمانيا بالقاهرة: برنامج دافي يجسد إيمانا عميقا بدعم تعليم الطلاب اللاجئين
  • شراكة دولية قوية.. جامعة كفر الشيخ تستقبل وفد إيريز الهولندي لمُتابعة مشروع الزراعة الذكية
  • تعليم بورسعيد : افتتاح أول فصل لمتعددي الإعاقة بمدرسة النور للمكفوفين .. صور
  • وكيل تعليم الإسماعيلية يتفقد انتظام الدراسة داخل مدرسة «واقعة التعدي على مُعلم بالمقص»|صور
  • فوز طلاب أسيوط بالمراكز الاولى فى مسابقة اعياد الطفولة
  • بدء أعمال التطوير وإزالة المخلفات بمدينة الشيخ زايد غدا