مظاهرة أمام منزل وزير الدفاع الأمريكي للمطالبة بوقف عدوان الاحتلال على غزة
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
تظاهر العشرات من النشطاء أمام منزل لويد أوستن وزير الدفاع الأمريكي، مطالبين بوقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي علي قطاع غزة، وتنديدا لدعم أوستن المستمر لدولة الاحتلال في حربها ضد الشعب الفلسطيني ومواصلتها ارتكاب المجازر بحق المدنيين الأبرياء منذ بداية شهر أكتوبر الماضي، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "وفا" الفلسطينية.
ورفع المتظاهرين صور أمام منزل وزير الدفاع الأمريكي في مدينة فولز تشيرش بولاية فيرجينيا، منددة بالحرب، مستغلين عطلة "عيد الميلاد"، وهتفوا بضرورة وقف إطلاق النار ووقف الدعم العسكري لدولة الاحتلال، وقال النشطاء إنه "لا أعياد ميلاد كالمعتاد في ظل الإبادة الجماعية ".
كما نظمت مظاهرة أمام منزل جيك سوليفان مستشار الأمن القومي الأمريكي، في العاصمة الأمريكية واشنطن، مطالبة بوقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي علي غزة ولحثه على وقف دعم إسرائيل وتزويدها بالسلاح لقتل المدنيين الفلسطينيين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منزل لويد أوستن وزير الدفاع الأمريكي عدوان الاحتلال الإسرائيلي غزة المدنيين الفلسطينيين جيك سوليفان مستشار الأمن القومي الأمريكي أمام منزل
إقرأ أيضاً:
النواب الأمريكي يقر قانون الدفاع الوطني بإنفاق 900 مليار دولار
صوت مجلس النواب الأمريكي على إقرار مشروع قانون شامل للسياسة الدفاعية، يجيز إنفاق 900 مليار دولار على البرامج العسكرية، بما في ذلك زيادة رواتب العسكريين وإعادة هيكلة آلية شراء الأسلحة.
وتم تمرير المشروع بأغلبية 312 صوتًا مقابل 112، في وقت تتصاعد فيه التوترات بين الكونجرس الذي يسيطر عليه الجمهوريون وإدارة الرئيس دونالد ترامب بشأن إدارة شؤون الجيش.
ويحظى "قانون تفويض الدفاع الوطني" السنوي عادة بدعم الحزبين، وأشار البيت الأبيض إلى "دعم قوي" للتشريع، معتبرًا أنه يتماشى مع أجندة ترامب للأمن القومي.
ويحتوي المشروع، الذي يزيد على 3 آلاف صفحة، على بنود تعزز الرقابة البرلمانية على وزارة الحرب، بما في ذلك طلب مزيد من المعلومات حول ضربات القوارب في البحر الكاريبي ودعم الحلفاء في أوروبا مثل أوكرانيا.
وينص المشروع على زيادة رواتب العديد من أفراد القوات المسلحة بنسبة 3.8%، وتحسين الإسكان والمرافق داخل القواعد العسكرية. كما يشمل تسوية بين الحزبين، تقليص جهود المناخ والتنوع بما يتوافق مع أجندة ترامب، وإلغاء بعض تفويضات الحرب القديمة.
ومع ذلك، أعرب بعض المحافظين المتشددين عن إحباطهم لأن المشروع لا يذهب بعيدا بما يكفي في تقليص التزامات الولايات المتحدة في الخارج.