كشف الفنان أحمد عيد عن تفاصيل عودته إلى المسرح بعد غياب 15 عاما من خلال مسرحية "عروسة من جهة الكترونية" والتى تعرض ضمن فعاليات موسم الرياض.

وقال أحمد عيد فى لقاء ببرنامج "عرب وود" : مشتغلتش مسرح من 15 سنة فعلشان اشتغل مسرح تاني كانت العملية صعبة بالنسبة لي وأنا موافقتش إني اشتغل كنت قلقان جدا وخايف لأن الوقوف على خشبة المسرح عايز ناس متدربة أوي ومتمرسة اوي".

وأضاف احمد عيد : لكن قولت أجرب، ولقيت التجربة جميلة جدا والشعب السعودي شعب جميل جدا ، الجمهور حبوب أوي بيحسسك إننا قاعدين مع بعض".

عيد ميلادها|ابن غادة عادل يلومها بسبب مشهد جريء.. و25 صورة أثارت الجدل ترك رسالة مثيرة.. العثور على جثمان بطل Parasite بعد اختفائه إطلاق أسماء النجوم على ميادين وشوارع مصر.. محمود عبد العزيز بالعلمين.. عادل إمام على كوبرى بصلاح سالم إجمالي إيرادات الأفلام| أكرم حسني يزاحم أمير كرارة.. محمد إمام يتفوق على حسن الرداد مسرحية أحمد عيد 

وتبدأ احداث العمل حين تختار إحدى الشركات الكبرى لتصنيع الأجهزة الإلكترونية فني التبريد حسن لإجراء تجربة زواج من حنان امرأة إلكترونية لشهر واحد فقط مقابل أجر مادي كبير وعندما ينتهي الشهر تصر الشركة على استرداد حنان ولكن يكتشف حسن أنه وقع في حبها ليبدأ في فعل المستحيل لاستعادتها وخاصة بعد أن يعرف أنها أحبته.

وكان قد روج المستشار تركي ال شيخ عن أحدث مسرحيات موسم الرياض ، في منشور ،  من خلال حسابه الرسمي على موقع إنستجرام.

وكتب تركي ال شيخ معلقًا : "مسرحية عروسة من جهة إلكترونية .. مسرحية كوميدية من بطولة الفنانين أحمد عيد ودرة فى المسرح العالمي داخل بوليفارد سيتي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنان أحمد عيد المستشار تركي آل شيخ عروسة من جهة الكترونية احمد عيد أفلام أحمد عيد أحمد عید

إقرأ أيضاً:

مسرحية المساعدات في غزة..! 

يمانيون/بقلم/ عبدالحكيم عامر

بينما تتصاعد ألسنة المجاعة من أزقة غزة وتئن المستشفيات من فقدان الطاقة والدواء، يظهر الاحتلال الإسرائيلي بمشهد تمثيلي يُقحم فيه “الجانب الإنساني” بطريقة مقلوبة، تُسقَط “مساعدات” من الجو بينما تُمنَع الشاحنات من الدخول برًا، يُقدَّم الاحتلال كفاعل خير، وهو في الواقع يُمارس إبادة بطيئة عبر الحصار المتعمَّد.

إن ما يُسمّى بـ”المساعدات الإنسانية” لم تعد أكثر من مسرحية استعراضية قاتمة، يغلفها الزيف وتُدار بأدوات القتل البطيء، في واحدة من أكثر وقائع التلاعب الإنساني سفورًا في التاريخ الحديث.

في محاولة يائسة لامتصاص الغضب الشعبي، أُعلنت ما سُمي بـ”هدنة تكتيكية” تمتد لعشر ساعات يوميًا في بعض المناطق، لكن الهجمات لم تتوقف، والممرات الإنسانية لم تُفتح، ولم يشهد الغزيون أي تحسن فعلي بسيط في أوضاعهم، تحوّلت الهدنة إلى فاصل إعلامي بين مجزرتين، وإلى وسيلة لإعادة تموضع العدوان تحت قناع “التسهيلات”.

فالمنظمات الإغاثية نفسها، ومنها “أونروا”، انتقدت بقسوة عمليات الإسقاط الجوي، ووصفتها بأنها استعراض عديم الفعالية ويُعرّض حياة المدنيين للخطر، والصحيح أن العدو الإسرائيلي لا يريد إنقاذ غزة من المجاعة التي هو سببها، بل التحكم في إمدادات الحياة، ليبقى الحصار وسيلة ضغط وإخضاع.

وفي انقلاب فجّ على الواقع، اتهم الاحتلال الأمم المتحدة بـ”الكذب”، بعد أن نشرت تقارير موثقة عن العرقلة المتعمدة لإدخال المساعدات، من قصف للطرقات، إلى رفض تصاريح القوافل، إلى تهديد فرق الإغاثة واستهداف سيارات الإسعاف، تتكشف أمامنا خيوط خطة عسكرية ممنهجة لتجويع سكان القطاع حتى الركوع أو الفناء.

وتُباد غزة يوميًا أمام أعين العالم، بينما يراوح الموقف الدولي بين التفرّج والنفاق، تُنفق الملايين على إسقاطات جوية عقيمة، بدلًا من ممارسة ضغط حقيقي لفتح المعابر وكسر الحصار، أما الأنظمة العربية، فبين بيان شجب هنا و”قمة طارئة” هناك، تواصل الصمت أو التواطؤ، دون خطوات حقيقية لكبح جماح العدوان، أو حتى سحب سفراء، أو تجميد اتفاقات التطبيع.

إن الإبادة الجماعية في غزة لم تكن ممكنة لولا الغطاء الأمريكي، فأمريكا لا تُزوّد الاحتلال بالسلاح والمال فقط، بل تُشرعن جرائمه عبر “الفيتو” الذي يحجب العدالة عن الضحايا، ويمنح القاتل مساحة إضافية للتمادي، الإدارات الأمريكية، هي شريكًا مباشرًا في مجازر الإبادة والتجويع، تتكئ على شعارات “حقوق الإنسان” بينما تغرق أياديها في دماء ابناء غزة العُزل.

اليوم غزة تختنق في حصارها، وتتلوى تحت أنقاض منازلها، بينما تُرمى إليها المساعدات كما تُرمى الفتات لكلب في حفرة، وما هذه “المساعدات” إلا جزء من آلة القتل، لا بادرة رحمة، وفي زمن الهزيمة السياسية والخذلان الرسمي، يبقى صوت الشعوب والمقاومة هو الأمل الوحيد، لتبقى غزة رغم الحصار، راية للحق، وشوكة في حلق المحتل.

وإن مسؤولية الإعلاميين، والناشطين اليوم، وكل إنسان حرّ، اليوم هي فضح هذه المسرحية الخبيثة، وعدم الانخداع بصورها البراقة، يجب أن نصرخ في وجه هذا التواطؤ العالمي، وأن نطالب بكسر الحصار، ووقف الإبادة، وفضح كل من يروّج لإنقاذ زائف.

مقالات مشابهة

  • اعتذار محي اسماعيل عن ندوة تكريمة في مهرجان القومي للمسرح المصري
  • تأجيل ندوة أشرف عبد الباقي في المهرجان القومي للمسرح المصري
  • غدا.. ندوة تكريم أشرف عبد الباقي بالمهرجان القومي للمسرح
  • غدًا.. «أصحاب الأرض» على مسرح ميامي ضمن المهرجان القومي لـ المسرح
  • مسرحية المساعدات في غزة..! 
  • كأنها عروسة .. إليسا تخطف الأنظار بإطلالة ملكية في حفل ليالي بيروت
  • ميمي جمال خلال ندوة تكريمها بالمهرجان القومي للمسرح: تعلمت من الفشل قبل النجاح
  • خطأ طبي ولا جريمة.. المهندسة نور دخلت المستشفى على رجليها وخرجت بالكفن
  • اليوم.. ندوة لتكريم الفنانة ميمي جمال بالقومي للمسرح
  • ضمك يدعم صفوفه بيحيى النجعي ويستعين بأحمد حلوي لقيادة فريق تحت 21 عاماً