الإطاحة بخمسة دواعش في الأنبار وكركوك
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
27 ديسمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: أعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية، الأربعاء، الإطاحة بخمسة عناصر ينتمون لداعش في محافظتي الأنبار وكركوك.
وذكرت المديرية في بيان، أنه “بناءً على معلومات استخبارية دقيقة لشعب قيادات الفرق (الخامسة، الثامنة، العاشرة، الحادية عشرة) التابعة إلى مديرية الاستخبارات العسكرية، وبالتعاون مع القوات الأمنية البرية الماسكة في قواطع المسؤولية، ومن خلال كمائن محكمة في مناطق متفرقة في المحافظتين ذاتها، أسفرت عن إلقاء القبض على (5) عناصر من عصابات داعش الإرهابية”.
وأضافت أن “المتهمين مطلوبين للقضاء العراقي وفق أحكام المادة (4 إرهاب) في قضاء الفلوجة والرطبة والكرمة وقضاء كركوك”، مشيرًة الى أن ” أحدهم من المشتركين بجريمة سبايكر، وقد جرى تسليمهم إلى الجهات المعنية أصولياً”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
السجن 14 عاما لرئيس الاستخبارات الباكستاني السابق
قضت محكمة عسكرية بالسجن 14 عاما على الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات الباكستاني فايز حميد، بحسب ما أعلن الجيش، في حكم غير مسبوق بحق ضابط متقاعد.
وشغل فايز حميد منصب رئيس الاستخبارات خلال ولاية رئيس الوزراء السابق المسجون حاليا عمران خان.
وأفاد جهاز الإعلام في الجيش الباكستاني، أن حميد قد أدين بتهم انتهاك أسرار الدولة، وإساءة استخدام سلطته، و"الانخراط في أنشطة سياسية"، و"إلحاق ضرر غير مبرر لأشخاص".
ويُعدّ جهاز الاستخبارات ثاني أقوى مؤسسة في الجيش الباكستاني.
وقال الجيش في البيان "بعد إجراءات قانونية مطوّلة وشاقة، أدانت المحكمة حميد بكل التهم وحكمت عليه بالسجن 14 عاما مع الأشغال الشاقة، وقد صدر الحكم اليوم".
وكان حميد من أبرز مؤيدي عمران خان الذي أُطيح من رئاسة الوزراء في تصويت حجب عنه الثقة في عام 2022، بعدما فقد دعم الجيش.
وبعد أشهر عدة، تقاعد حميد الذي كان يُعتبر مرشحا محتملا لمنصب رئيس الأركان. واتُّهم لاحقا بـ"مخالفات متعددة" لقانون الجيش الباكستاني، وجُرّد من كل رتبه.
ويّذكر أن حميد رحب بعودة طالبان للحكم في أفغانستان عام 2021، وبادر إلى زيارة كابل بمجرد اكتمال انسحاب القوات الدولية منها في أغسطس/آب من ذات العام.