مسيرة طلابية في ريف إب دعما لعمليات القوات المسلحة وصمود الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
يمانيون../
خرجت في عزلة ريمان بمديرية ريف إب، اليوم مسيرة طلابية دعما لعمليات القوات المسلحة اليمنية في البحرين الأحمر والعربي والأراضي المحتلة لنصرة الشعب والمقاومة الفلسطينية.
وأوضح بيان صادر عن المسيرة التي شارك فيها مدير المديرية محمد الشبيبي، أن تحالف أمريكا لحماية السفن الإسرائيلية لا يرهب الشعب اليمني الذي سيمضي بتنفيذ خياراته لنصرة الشعب الفلسطيني.
وأكد ثبات الموقف تجاه الأشقاء في فلسطين إزاء ما يتعرضون له من حرب إبادة من الكيان الصهيوني.. لافتا إلى أن أبناء الشعب اليمني بكل فئاتهم يقفون خلف القيادة الثورية ويفوضونها باتخاذ وتنفيذ الخيارات المناسبة لنصرة فلسطين.
وشدد المشاركون على أهمية الاستمرار في المقاطعة الاقتصادية لكافة البضائع والمنتجات الأمريكية والإسرائيلية وكل دولة تتعاون مع الكيان الصهيوني.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
ليس فى الأمر جديد!
□ فقد كان المخطط فى مبتدئه الانقلاب على السلطة واستلامها واستلام البرهان ومحاكمته هو وقيادة الجيش ثم الانفراد بالحكم بعد ذلك؛ ولم يكن التحرك يحتاج لغطاء سياسي سوي عدم الالتزام بالاتفاق الاطاري والترتيبات الأمنية والعسكرية!
□ ولكن الخطة فشلت امام التضحيات العظيمة لقوات الحرس الجمهوري وبقية القوات فى القيادة العامة والوحدات الأخري.
□ وعندما فشلت الخطة الأولي تحول التامر الى خطة الانتشار الجغرافي الواسع؛ تحت ذريعة نشر الديمقراطية ؛ فاحتلت الجزيرة والخرطوم واجزاء من سنار والنيل الأبيض ونهر النيل؛ ولكن الخطة فشلت تحت ضربات القوات المسلحة وتضحيات المقاومة الشعبية؛ وتلاشت الآمال فى دولة الديمقراطية وعيال دقلو.
□ وعندما تموضعت القوات المسلحة فى ربوع كردفان وصحاري دارفور تحولت الخطة الى إعلان حكومة مزيفة موازية تحت مسمى السلام؛ وجمع لها المتردية والنطيحة وما اكل السبع من العطالى وفاقدي الضمير!
□ وستفشل المكيدة كما فشلت سابقاتها؛ فاحوالهم العسكرية والاجتماعية والمعنوية أكثر بؤسا مما كانوا عليه يوم هجومهم الأول على القيادة العامة.
□ بقدر ما يحقق الجيش من انتصارات عسكرية على الأرض تضيق الحيل السياسية بالتمرد وتذهب احلامه ادراج الرياح؛ وعندما يستكمل القوات المسلحة انتصاره فى كردفان ودارفور؛ فان التمرد يعود كان لم يكن.
□ العالم لا يحترم إلا الأقوياء؛ ونحن اقوياء بإرادة الشعب وشكيمة القوات المسلحة وفوق هذا وذاك تاييد الله ونصره؛ فلم يبق إلا القليل؛ الذي يحتاج لاستكمال فى الفاشر ونيالا وسيعلم الذين ظلموا عندها اي منقلب ينقلبون.
د. محمد مجذوب
إنضم لقناة النيلين على واتساب