تفوق على مبابي وهالاند وكين.. كريستيانو رونالدو هداف العالم في 2023 (أرقام)
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
واصل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر السعودي، أرقامه المميزة وكتابة التاريخ بعدما نجح في حسم لقب هداف العالم في العام الحالي 2023، متفوقا على نجوم عالميين مثل: كيليان مبابي نجم باريس سان جيرمان، هالا نجم مان سيتي.
وتألق رونالدو مع النصر وسجل ثنائية قادت فريقه للفوز على الاتحاد، بخماسية مقابل هدفين، في المباراة المؤجلة من الجولة 17 في الدوري السعودي للمحترفين، أمس الثلاثاء.
وبعد الهدفين، وصل رصيد الدون كريستيانو رونالدو إلى الهدف رقم 53 في عام 2023، ليتصدر القائمة، بل ويتأكد رسميا انفراده بقائمة هدافي العالم هذا العام.
وبعد رونالدو، يأتي في المركز الثاني الإنجليزي هاري كين، لاعب بايرن ميونيخ الألماني، ثم الفرنسي كيليان مبابي، نجم باريس سان جيرمان برصيد 52 هدف لكل منهما، علما بأن مباريات كل منهما انتهت مع فريقيهما في 2023.
انتهاء مشوار مبابي وكين في 2023وستكون مباراة باريس سان جيرمان المقبلة أمام تولوز في كأس الأبطال الفرنسي يوم 3 يناير المقبل، فيما ستكون مباراة بايرن ميونخ القادمة ضد هوفنهايم في الدوري الألماني يوم 12 يناير.
ماذا عن هالاند؟بعد رونالدو ومبابي وهاري كين، يأتي في القائمة النرويجي إيرلينج هالاند، نجم مانشستر سيتي، برصيد 50 هدفا، حيث حرمته الإصابة من المنافسة على اللقب، وانتهى مشواره في 2023، بعدما أعلن مدربه بيب جوارديولا غيابه حتى نهاية العام الحالي، حيث غاب عن لقاء إيفرتون، اليوم، كما يفتقده السيتيزن في مباراة شيفيلد يوم 30 ديسمبر، وهب الأخيرة للفريق هذا العام.
رونالدو ينفرد وأمامه فرصة لزيادة الأهدافولن يستطيع أحد تخطي الدون، الذي يتبقى له لقاء وحيد في 2023 أمام التعاون في الدوري السعودي يوم 30 ديسمبر الجاري، وبالتالي يستطيع زيادة أهدافه هذا العام بعد حسم لقب هداف العالم.
ترتيب هدافي العالم في عام 20231- كريستيانو رونالدو — 53 هدف
2- هاري كين — 52 هدف
3- كيليان مبابي — 52 هدف
4- إيرلينج هالاند — 50 هدف
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بايرن ميونخ كريستيانو رونالدو الدوري السعودي العام الحالي سان جيرمان نادي النصر النصر السعودى كريستيانو مباراة بايرن ميونخ باريس سان جيرمان کریستیانو رونالدو
إقرأ أيضاً:
بلومبيرغ: نقص ناقلات النفط في العالم يتفاقم
دفع نقص ناقلات النفط السفن حديثة البناء إلى تحميل الخام، وهي التي عادةً ما تحمل وقودًا مُكررًا في رحلاتها الأولى، وفق بلومبيرغ.
تُظهر بيانات تتبع السفن وبيانات عقودها، التي راجعتها بلومبيرغ وسيغنال أوشن، أن 6 ناقلات عملاقة تم تسليمها هذا العام أبحرت فارغةً من شرق آسيا لتحميل النفط الخام في الشرق الأوسط أو أفريقيا أوالأميركيتين، ويُقارن هذا برحلة واحدة فقط من هذا النوع العام الماضي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ما تأثير خفض الفائدة الأميركية على الاقتصاد والمواطن؟list 2 of 2الذهب والنفط يتراجعان لهذه الأسبابend of listوعادةً ما يستخدم مالِكو ناقلات النفط، الذين على وشك استلام سفن جديدة، هذه السفن لنقل أنواع الوقود، مثل البنزين، مفضلين نقل هذه المنتجات على النفط الخام في الرحلات الأولى.
وحسب بلومبيرغ، فإن هذا منطقي من الناحية الاقتصادية والجغرافية، نظرًا لأن المنتجات النفطية أنظف من النفط الخام، ولن تحتاج السفن إلى غسلها بعد نقلها، فضلا عن أن العديد من هذه السفن تُبنى في شرق آسيا، التي تستورد كميات كبيرة من النفط الخام وتُصدّر الوقود المُكرر.
لكن النقص الحاد في ناقلات النفط يُغيّر هذا المنطق تمامًا، بعد أن رفع منتجو النفط، داخل منظمة أوبك وخارجها، إنتاجهم هذا العام.
في الوقت نفسه، أدت العقوبات الغربية المفروضة على روسيا وأخطار الإبحار عبر البحر الأحمر إلى تعطيل الطرق التقليدية، مما أسفر عن رحلات أطول واستخدام عدد أكبر من السفن.
ودخلت ناقلات المنتجات النفطية الأصغر حجما إلى تجارة النفط، في حين اضطر بعض التجار إلى تجزئة الشحنات بسبب نقص السفن الكبيرة، مما زاد من تكاليف النقل.
وقفز مؤشر البلطيق لناقلات النفط Baltic Dirty Tanker Index، الذي يرصد أسعار نقل النفط الخام على 12 طريقا رئيسيا، بنسبة 50% منذ نهاية يوليو/تموز.
ونقلت بلومبيرغ عن غورغيوس ساكيلاريو، محلل تأجير السفن في شركة سيغنال ماريتيم، وهي شركة لإدارة أساطيل السفن تابعة لمجموعة سيغنال أوشن، قوله: "عندما تجني ناقلات النفط الخام الكبيرة جدا 100 ألف دولار يوميا، وناقلات سويزماكس 80 ألف دولار، لنقل النفط الخام، فإن الناس يفضلون الإسراع في تثبيت هذه الأسعار، تحسبا لتغيرها".
إعلانكانت ناقلة النفط العملاقة "ألياكمون 1" أول ناقلة نفط عملاقة من نوعها تُسجّل رحلة تجريبية فارغة هذا العام، وقد غادرت حوض بناء السفن في شمال شرق الصين دون حمولة في أواخر يونيو/حزيران، ثم توجهت إلى الكويت لتحميل ما يقرب من مليوني برميل من النفط، بعد ذلك، قامت السفينة، المملوكة لشركة ميتسوي اليابانية، بتسليم النفط الخام إلى كوريا الجنوبية في أواخر نوفمبر/تشرين الثاني.