لقطات حديثة من الأعمال القائمة في مشروع ملتقى المدينة.. صور
تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT
المدينة المنورة
استعرضت لقطات حديثة الأعمال القائمة في مشروع ملتقى المدينة، الواقع على مساحة إجمالية تفوق 188 ألف م² في المدينة المنورة.
ويعد مشروع ملتقى المدينة أحد أكبر المشاريع الترفيهية والسياحية والفندقية القادمة للمدينة، ويتضمن علامات تجارية عالمية تتواجد لأول مرة فيها.
ويذكر أن المشروع يستهدف استقطاب المزيد من الزوار ويوفر فرص عمل إضافية للشباب، ومن المقرر أن يتم تدشينه في مرحلته الأولى في عام 2025.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المدينة المنورة علامات تجارية ملتقى المدينة
إقرأ أيضاً:
المدينة الإنسانية في رفح... مشروع تهجير إسرائيلي يواجه رفضًا عربيًا شاملًا
أثار إعلان وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، عن إنشاء ما يسمي بـ "المدينة الإنسانية" في جنوب قطاع غزة، والتى تأتي ضمن الخطة التى وضعها الاحتلال الإسرائيلي لتهجيير الفلسطينيين، ردود فعل واسعة داخل الأوساط العربية، والتى قوبلت بالرفض من الدول العربية وعلى رأسها مصر.
الدول العربية ومصر اعتبروغ أن هذا المشروع المزوع يزيد من تعقيد الأزمة في منطقة الشرق الأوسط بدلًا من حلّ المشكلات، مؤكدين أن الحل الوحيد لعودة السلام في منطقة الشرق الأوسط هو الحل العادل للقضية الفلسطينية، ووقف المذابح والجرائم ضد الشعب الفلسطيني العزل، مجددين رفضهم التام لاى محاولات لتهجير الفلسطينيين من على أرضهم.
ماهي المدينة المزعومة؟المدينة المزعومة التى أعلن عنها وزير دفاع الاحتلال من المقرر إنشائها تحديدًا في منطقة رفح الفلسطينية، وأن تكون خاضعة للسيطرة العسكرية الإسرائيلية الكاملة، وزعم وزير دفاع الاحتلال إن هذا المشروع "حل إنساني مؤقت"، تمهيدًا لما يُعرف بـ "الهجرة الطوعية "خارج القطاع، رغم استمرار قصف الاحتلال للقطاع.رفض مصري
بدورها أعربت مصر عن رفضها التام لهذه الخطة، وحذرت في بيان لها صادر عن وزارة الخارجية من تداعيات هذه الخطة على الأمن القومي المصري، مؤكدة أن تهجير سكان غزة نحو الجنوب يمثل خط أحمر بالنسبة لمصر.
من جانبها، أكدت السلطة الفلسطينية رفضها التام لهذه الخطة المزعومة، ووصفتها بأنها محاولة لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير السكان قسريًا من أرضهم.
رد حماس على هذه الخطهفيما اعتبرت حركة حماس الخطة بأنها "جريمة تهجير جماعي" يمارسها الاحتلال، ودعت المجتمع الدولي لوقفها فورًا، مؤكدة أن المقاومة ستتصدى لها بكل الوسائل.
كما أعلنت حركات فلسطينية، أن الخطه تهدف لفرض واقع جديد في غزة وقطع الصلة بين الشعب الفلسطيني وأرضه.
وأصدرت وزارة الخارجية الأردنية بيانًا أكدت فيه رفضها أي إجراءات تهدف إلى تغيير في غزة بستعمال القوة الغاشمة