روسيا تدين خطط كييف لاستخدام أساليب الإرهاب ضد محطات الطاقة النووية الروسية - عاجل
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن روسيا تدين خطط كييف لاستخدام أساليب الإرهاب ضد محطات الطاقة النووية الروسية عاجل، وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، تعليقا على تحطم طائرة مسيرة في كورتشاتوف موسكو تدين بشدة خطط كييف لاستخدام الأساليب .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات روسيا تدين خطط كييف لاستخدام أساليب الإرهاب ضد محطات الطاقة النووية الروسية - عاجل ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، تعليقا على تحطم طائرة مسيرة في كورتشاتوف: "موسكو تدين بشدة خطط كييف لاستخدام الأساليب الإرهابية ضد محطات الطاقة النووية الروسية، ما قد يؤدي إلى كارثة نووية في أوروبا".وأوضحت زاخاروفا أن "محطة كورسك للطاقة النووية كانت الهدف المحتمل للهجوم الأوكراني الجديد في كورتشاتوف، ما يشير مرة أخرى إلى أن نظام كييف قد شرع في طريق استخدام أساليب الإرهاب النووي".ودعت زاخاروفا المجتمع الدولي وقيادة الوكالة الدولية للطاقة الذرية والأمم المتحدة إلى "إيلاء أكبر قدر من الاهتمام لهذا الأمر وإدانة السلوك غير المسؤول من قبل كييف".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: عاجل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كبير مفتشي الطاقة الذرية سابقا: إيران نقلت المواد النووية لأماكن تحت الأرض
قال الدكتور يسري أبو شادي، كبير مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالأمم المتحدة سابقًا، إن قرار إيران تعليق التعاون مع الوكالة صدر عن البرلمان قبل 3 أو 4 أيام، لكن التنفيذ بدأ بعد توقيع رئيس الجمهورية عليه.
وأضاف أبو شادي: «ما حدث مع الوكالة، وبشكل خاص مع مديرها، كان سلسلة من الأخطاء الجسيمة، بدءًا من التقرير المنحاز الذي تضمن العديد من الأخطاء الفنية واتهامات غير مبررة لإيران بعدم التعاون، وزعم التوجه نحو تصنيع سلاح نووي، وهو ما أدى إلى صدور قرار من مجلس المحافظين بإحالتها إلى مجلس الأمن، وهذه كلها ممارسات سيئة من الوكالة ومديرها تحديدًا».
وتابع «أبو شادي»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي كريم حاتم، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»: «لاحقًا، ظهرت وثائق كشفت أن مدير الوكالة كان على اتصال بإسرائيل، ونقل معلومات سرية عن إيران، ما أساء بشدة لسمعة الوكالة وسمعته الشخصية، ولذلك قررت إيران عدم السماح له بدخول البلاد مجددًا، أما المفتشون، فالغرب بأكمله يضغط لمعرفة مصير 500 كلج من اليورانيوم عالي التخصيب بنسبة 60%، والذي يُعتقد أن إيران قامت بنقله».
وأوضح أن نقل مواد اليورانيوم المخصب ليس أمرًا صعبًا، فهي تُخزن في أسطوانات تشبه أنابيب البوتاجاز، وزن الواحدة نحو 50 كيلو جراما، وبالتالي يمكن نقل 500 كيلو جرام في 20 أو 25 أسطوانة فقط، بواسطة شاحنة واحدة، مؤكدًا أن إيران كانت تتوقع التصعيد، وقد بدأت التخطيط منذ 31 مايو، من لحظة صدور التقرير إلى قرار مجلس المحافظين، ثم الضربات الإسرائيلية بعد 12 ساعة.
وواصل: «أنا شبه متأكد أن إيران نقلت هذه المواد إلى أماكن تحت الأرض، داخل الجبال، لا يمكن الوصول إليها أو حتى معرفة مواقعها»، موضحًا أن الوكالة والدول الغربية تضغط الآن لعودة المفتشين، لكن القرار الإيراني واضح «لا تفتيش، ولا تشغيل للكاميرات، ولا تعاون، حتى الوصول إلى حل للأزمة».