أكد رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله هاشم صفي الدين أنه لن تتمكن أي قوة في العالم أن تفرض على المقاومة ومنطقها أي شيء من خارج مصلحة لبنان والقضية الفلسطينية ومن خارج مصلحة الأمة.

وجاء كلام صفي الدين خلال تمثيله الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في تشييع المعاون التنفيذي للأمين العام لحزب الله والنائب السابق محمد حسن ياغي في بعلبك.

إقرأ المزيد لبنان.. وفاة المعاون التنفيذي لنصر الله و"حزب الله" يصدر بيانا

وأضاف "هكذا كانت المقاومة، وهكذا بقيت، وهذا هو عهدها معك ومع بقية الشهداء".

وفي كلامه عن ياغي أشار صفي الدين إلى أنه وجه قيادي يحكي تاريخ المقاومة من بعلبك وعلى كل مواقع المواجهة، مضيفا أنه كان مثالا للأخ المؤمن المجاهد الكبير الطيب الطاهر المخلص المعطاء في كل مواقع العمل.

وصرح بأنه كان حاضرا بكل قوة وعطاء ولم يتعب ولم يكل ولكن المرض بعد سنوات جعله يعاني ما عاناه.

وأضاف أنه لم يكن يقبل في لحظات المرض أن يتوقف عن العمل وبقي يتحمل المسؤولية خدمة لأهل البقاع وخدمة للمقاومة ولحزب الله ولأهل هذه المسيرة.

هذا، وتلقت عائلة ياغي اتصالات تعزية من الأمين العام لحزب الله ومن رئيس مجلس النواب نبيه بري، ومن السفير السوري علي عبد الكريم علي باسم الرئيس السوري بشار الأسد، وفق ما نقله موقع "النشرة" اللبناني.

المصدر: موقع "النشرة" اللبناني

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار لبنان بيروت حزب الله حسن نصرالله

إقرأ أيضاً:

تقرير يتحدث عن إنذار أميركي أخير لحزب الله: ستواجهون ضربات واسعة

تقرير يتحدث عن إنذار أميركي أخير لحزب الله: ستواجهون ضربات واسعة

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تستهدف تدريبات "قوة الرضوان" في جنوب لبنان
  • عون رداً على الكلام عن وجود ورقة موقعة منه حول التزامه لـحزب الله بموضوع الاستراتيجية الدفاعية: فلينشروها اذا كانت موجودة
  • غارات إسرائيلية عنيفة على لبنان.. والجيش: استهدفنا حزب الله
  • إعلام عبري: الهجمات في لبنان تستهدف مجمع تدريب وأهدافا أخرى لحزب الله
  • إعلام عبري: سلاح الجو يبدأ بقصف أهداف لحزب الله في لبنان
  • عاجل | القناة 12 الإسرائيلية: سلاح الجو يبدأ بقصف أهداف لحزب الله في لبنان
  • عبد المسيح: رفع قيصر إنذارٌ مبكر ولبنان لن يبقى رهينة سلاح خارج الدولة
  • تقرير يتحدث عن إنذار أميركي أخير لحزب الله: ستواجهون ضربات واسعة
  • وزير الخارجية اللبناني يعتذر عن عدم قبول دعوة عراقجي لزيارة طهران
  • للأنظمة العميلة.. انتظروا إنا منتظرون!