بأسلوب المفتاح المصطنع.. ضبط لصوص الشقق والسيارات بالقاهرة
تاريخ النشر: 29th, December 2023 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، من ضبط تشكيل عصابي مكون من عاطلين لأحدهما «معلومات جنائية» والآخر عميل سيئ النية تخصص نشاطهما الإجرامي في ارتكاب جرائم سرقة السيارات بأسلوب "توصيل الأسلاك"، وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب «5 وقائع سرقة»، وأرشدا عن متحصلات نشاطهما.
كما تم ضبط تشكيل عصابى آخر مكون من «3 أشخاص لأحدهم معلومات جنائية» تخصص نشاطهم الإجرامي في ارتكاب جرائم السرقة من داخل المساكن بأسلوب «المفتاح المصطنع»، وبمواجهتهم اعترفوا بنشاطهم الإجرامى، وأرشدوا عن المسروقات، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًمديرية أمن القاهرة تقدم المساعدة لمسنة بعد انزلاقها داخل شقتها بدار السلام
الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة تواصل جهودها فى مكافحة جرائم السرقات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاسبوع حوادث مديرية أمن القاهرة
إقرأ أيضاً:
برلمانية: احتجاز السفينة مادلين عمل همجي يضاف لسجل الاحتلال الإجرامي
أدانت النائبة أمل رمزي، عضو مجلس الشيوخ، اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لسفينة المساعدات الإنسانية “مادلين”، واصفة ما جرى بأنه “فصل جديد من فصول القرصنة الصهيونية المتواصلة منذ عقود”، محذّرة من التمادي في استفزاز الإرادة الدولية والشعوب الحرة.
قالت رمزي، في بيان لها، إن ما حدث ليس مجرد اعتراض لسفينة، بل هو رسالة عنيفة من كيانٍ لا يزال يظن أن القوة وحدها تصنع الشرعية، وأن الحصار يمكن أن يُفرض على إرادة التاريخ والجغرافيا والضمير الإنساني، مؤكدة أن احتجاز السفينة "مادلين" عمل همجي يصاب لسجل الاحتلال الحافل بالجرائم.
أضافت: “سفينة ‘مادلين’ لم تكن تحمل سلاحًا ولا تهديدًا، بل كانت محمّلة برسالة إنسانية خالصة، وقلوب لا تعرف إلا الإيمان بعدالة القضية الفلسطينية. فهل أصبح إغاثة الجائعين في غزة جريمة تستوجب الاجتياح البحري؟ وهل تحوّلت سواحل المتوسط إلى مسرح مفتوح للعنجهية؟”.
وشدّدت عضو مجلس الشيوخ على أن “الإدانة لا تكفي، بل لا بد من تحرّك سياسي وقانوني واسع النطاق، يسائل الاحتلال أمام المحافل الدولية، ويعيد الاعتبار للقانون الدولي، الذي يُنتهك صباح مساء على أعين الجميع”، مضيفة أن “غزة اليوم ليست مجرد مساحة محاصرة، بل صرخة في وجه العالم المتخاذل، ومرآة تكشف من مع القيم، ومن ضدها”.
كما أكدت أن مصر ستظل حائط الصد العربي، ودرع العدالة في الإقليم، والقاهرة – كعادتها – لن تغيب عن مشهد القرار ولا عن نصرة الحق الفلسطيني، مهما بلغ حجم التحديات أو كلفة المواقف