الترتيبات التنظيمية للهيئة.. بيئة استثمارية واعدة للرياضات الإلكترونية
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
البلاد – جدة
تهدف الهيئة السعودية للألعاب والرياضات الإلكترونية إلى تنظيم القطاع وتعزيز مكانته واستدامته وجاذبيته ومعالجة تحدياته، والعمل. وطبقا للترتيبات التنظيمية التي نشرتها “أم القرى” ، تتمتع الهيئة بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري، وترتبط تنظيمياً برئيس مجلس الوزراء، ويكون مقرها الرئيس في الرياض، ولها إنشاء فروع أو مكاتب داخل المملكة.
وحددت الترتيبات التنظيمية مهام وأهداف الهيئة ومنها:
– اقتراح مشروعات الأنظمة واللوائح ذات الصلة بالقطاع، واقتراح تعديل النافذ منها، والرفع عن ذلك وفقاً للإجراءات النظامية.
– الإشراف على تنفيذ استراتيجية القطاع، وتحديثها والرفع عن ذلك وفقاً للإجراءات النظامية.
– وضع المعايير والإجراءات الخاصة بالقطاع.
– وضع الاستراتيجيات والسياسات والخطط والبرامج والمبادرات ذات الصلة بالقطاع.
– إصدار تراخيص مزاولة فعاليات وبطولات الألعاب والرياضات الإلكترونية، ووضع الضوابط والاشتراطات اللازمة لذلك؛ بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة.
– جمع بيانات القطاع وتحليلها وتحديثها، وإنشاء قاعدة للبيانات ذات الصلة بالقطاع.
– التعاون مع الجهات الحكومية وغيرها من الجهات ذات العلاقة، لتنفيذ المهمات المنوطة بالهيئة وبما يحقق مستهدفات استراتيجية القطاع.
– إبرام الاتفاقيات ومذكرات التفاهم ذات الصلة في مجالات اختصاصاتها مع الجهات المعنية داخل المملكة وخارجها.
– عقد المؤتمرات والندوات وجلسات العمل ذات الصلة في مجالات اختصاصاتها.
– دعم البحوث والدراسات، وإجراؤها في مجالات اختصاصاتها، سواء بشكل منفرد أو بالاشتراك مع الجهات ذات العلاقة.
– تقديم الخدمات والأعمال والمبادرات ذات الصلة في مجالات اختصاصاتها.
– العمل على توفير البيئة الاستثمارية الملائمة وتمثيل المملكة في المنظمات الدولية والإقليمية ذات الصلة بالقطاع.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الرياضات الإلكترونية مع الجهات
إقرأ أيضاً:
أبوظبي تستضيف قمة الهيئات التنظيمية المالية العالمية 2025
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستضافت سلطة تنظيم الخدمات المالية في أبوظبي العالمي (ADGM) الدورة الرابعة من قمة الهيئات التنظيمية المالية العالمية، التي أقيمت خلال أسبوع أبوظبي المالي 2025، وجمعت كبار ممثلي الهيئات التنظيمية من مناطق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأوروبا وآسيا، إلى جانب عدد من أبرز الجهات الفاعلة الرئيسية في القطاع المالي الأميركي لتبادل المعارف والرؤى والخبرات.
وركزت اجتماعات الطاولة المستديرة على تطورات السوق الأخيرة، والمخاطر المرتبطة بها، وكيفية معالجتها. وتمت مشاركة النقاشات رفيعة المستوى التي استضافتها القمة الحصرية لاحقاً مع الحضور المشارك في أسبوع أبوظبي المالي.
ورسّخت القمة مكانتها ملتقى دولياً رائداً، يجمع أبرز الهيئات التنظيمية المالية في العالم في أجواء حصرية مغلقة.
وتُسهّل القمة جهود التعاون على أرفع مستوى في مجالات الابتكار التنظيمي، والتحديات الناشئة، والأطر المالية المتطورة، مع التركيز على ضمان مرونة ونزاهة الأنظمة المالية العالمية.
وركز هذا الحدث الحصري لهذا العام على تطور سوق الائتمان الخاص عالمياً، فقد أصبح نمو الائتمان الخاص أحد المحاور الرئيسة في النقاشات الدائرة حول قطاع الوساطة المالية غير المصرفية، في وقت باتت فيه صناديق الائتمان الخاص من أسرع القطاعات نمواً ضمن النظام المالي العالمي.