ماذا ينتظر برج الجدي في عام 2024؟.. مفاجآت غير متوقعة
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
ساعات قليلة تفصلنا عن بداية عام 2024، ومع بدء سنة جديدة تتجدد الأمنيات لدى الكثير من الأشخاص، فمنهم من يتمنى أن يحقق طموحاته، والبعض يرغب في إثبات ذاته من خلال إتقان العمل.
ومع بدايات كل عام تتزايد معدلات البحث حول توقعات الأبراج والفلك، من بينهم أصحاب برج الجدي الذين يتمتعون بالطموح والجدية في العمل وسرعة اتخاذ القرار، وهو ما كشفته عبير فؤاد، خبيرة الأبراج، عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات يوتيوب.
عبير فؤاد زفت بشرى سارة لأصحاب برج الجدي من خلال توقعات 2024 على الصعيدين المهني والمالي، مؤكدة أن هذا العام سيكون النجاح حليف أصحاب الجدي، حيث سيعملون بكفاءة، وستتضاعف مواهبهم.
تراجع عطارد، من الممكن أن يؤدي إلى مشاكل الاتصال لدى أصحاب برج الجدي أحيانا، كما سيؤدي إلى بعض الصراعات لكنهم سيواجهون التحديات وسيكتسبون الثقة.
على الجانب المالي، قد تتسبب قرارات أصحاب برج الجدي في التسبب بخسائر مالية، لذلك نصحتهم بعدم التسرع في قراراتهم الشرائية، التي تضعهم في ضغوط وأزمات ومخاطر، لذلك يجب أن يكونوا حذرين ولا يغامروا.
توقعات برج الجدي 2024 على الصعيد العاطفيعبير فؤاد، أكدت أن توقعات برج الجدي 2024 على الصعيد العاطفي، ربما تكون الأفضل للمتزوجين، حيث إن هذا العام سيكون لدى أصحاب البرج المتزوجين استعداد للعطاء مقابل الحب، فضلا عن انهم يٌعززون ثقتهم بأنفسهم، وسيكونون أكثر حٌرية في علاقتهم بالشريك دون تعقيدات وقلق وشك والرقابة.
ووفق «فؤاد»، فستطارد السعادة غير المرتبطين في 2024، حيث يتحدثون بصراحة عن مشاعرهم مع استخدام سحرهم لإغراء الطرف الآخر، حيث قرر أصحاب بٌرج الجدي، أن الحب سيكون مٌحور حياتهم في 2024، وستدعمهم الكواكب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبير فؤاد خبيرة الأبراج برج الجدي 2024 توقعات برج الجدي عام 2024 برج الجدي
إقرأ أيضاً:
الحكم على رئيسة الدستوري الحر في تونس عبير موسي بالسجن 12 عاما
قضت محكمة تونسية الجمعة، بسجن رئيسة الحزب "الدستوري الحر"، عبير موسي 12عاما، في ما يعرف بملف مكتب الضبط والذي تم بموجبه إيقافها في تشرين الأول/أكتوبر من سنة 2023.
وأصدرت الدائرة الرابعة الجنائية بالمحكمة الابتدائية بتونس، الحكم ضد موسي بالسجن 12 عاما، فيما قضت كذلك بالسجن ضد القيادية بالحزب مريم ساسي لمدة عامين في نفس الملف.
وتم إيقاف عبير في هذه القضية منذ 3 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حين كانت بصدد تقديم طعون ضد أوامر رئاسية أمام مكتب الضبط برئاسة الجمهورية.
اظهار ألبوم ليست
وتحاكم السياسية التونسية، في هذا الملف، "بتهمة الاعتداء المقصود منه تبديل هيئة الدولة وحمل السكان على مهاجمة بعضهم بعضا بالسلاح وإثارة الهرج بالتراب التونسي".
وكانت محكمة تونسية قد قضت في حزيران/يونيو الماضي، بسجن عبير موسي، لمدة عامين، على خلفية شكوى تقدّمت بها ضدها الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، وتم الحكم على موسي على خلفية تهم" تتعلق باستعمال شبكات وأنظمة معلومات واتصال، وإنتاج وترويج أخبار كاذبة بهدف الإضرار بالأمن العام، ونسبة أمور غير صحيحة بهدف التشهير بالغير والإضرار به، وكان المتضرر موظفا عموميا"، بحسب المحكمة.