تراجعت أسعار الدواجن اليوم الأحد 31-12-2023، في الأسواق المحلية وفق ما أعلنته بورصة الدواجن، حيث تراجع الكيلو في المزرعة بقيمة 5 جنيهات للدواجن الحمراء دفعة واحدة.

تراجع أسعار الفراخ البيضاء

كما تراجعت الدواجن البيضاء بقيمة جنيه واحد فقط، وسجل سعر الكيلو في المزرعة 60 جنيها بدلا من 61 جنيها، على أن يصل الكيلو إلى المستهلك النهائي بسعر يتراوح بين 65 و70 جنيهًا، حسب المنطقة التي تقع بها المحال التجارية.

وتوضح «الوطن» في السطور التالية، أسعار الدواجن اليوم الأحد 31-12-2023 بجميع أنواعها، سواء البيضاء أو البلدي في الأسواق المحلية وبورصة الدواجن، خاصة بعد تراجعها بشكل واضح الفترة الماضية، وفق بوابة الأسعار المحلية والعالمية التابعة لمجلس الوزراء.

أسعار الدواجن البيضاء

وبلغ أسعار الدواجن البيضاء 60 جنيهًا للكيلو تسليم أرض المزرعة للتجار، لتباع في المحلات بسعر يتراوح بين 65 و70 جنيهًا للكيلو، وفق الأسعار المحددة من قبل المبادرة الخاصة بخفض الأسعار.

وجاء سعر الفراخ البلدي اليوم، 110 جنيهات في المزارع، لتباع للمستهلكين بسعر يتراوح بين 115 و130 جنيهًا للكيلو.

كما تراجعت أسعار الدواجن الساسو «الحمراء»، حيث شهدت انخفاضا ملحوظ في الأسعار إذ وصلت إلى 70 جنيهًا في المزارع بدلا من 75 جنيها أمس، لتباع للمستهلك بسعر يتراوح بين 80 و95 جنيهًا للكيلو جرام.

أسعار كيلو البانيه اليوم

ويتراوح سعر كيلو البانيه بين 150 و180 جنيهًا، أما سعر الشيش طاووق فيتراوح بين 155 و180 جنيهًا، والأوراك بين 70 و80 جنيهًا، وتختلف الأسعار بحسب كل منطقة، وبلغ سعر كيلو الكبدة 100 جنيه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الدواجن أسعار الدواجن سعر الفراخ أسعار الفراخ اليوم أسعار الدواجن جنیه ا للکیلو

إقرأ أيضاً:

تراجع النفط إلى 65 دولارا عبء على المنتجين

1 يونيو، 2025

بغداد/المسلة: تتسبب رسوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمركية ودعوته إلى مواصلة استخراج النفط وقرار “أوبك بلاس” زيادة حصص الإنتاج إلى تراجع أسعار الخام بشكل غير مسبوق منذ وباء كوفيد.

وبينما يعد الأمر إيجابيا بالنسبة للمستهلكين إلا أنه ليس كذلك بالنسبة للمنتجين، بحسب محللين.

ويبلغ حاليا سعر برميل خام برنت بحر الشمال المرجعي على المستوى الدولي أقل من 65 دولارا، أي أقل بكثير من عتبة 120 دولارا التي بلغها في 2022 بعد غزو روسيا التي تعد منتجا رئيسيا للنفط، لأوكرانيا.

وساهم انخفاض أسعار النفط في تراجع عالمي في معدلات التضخم بينما دعم النمو في بلدان تعتمد على استيراد الخام، على غرار معظم أجزاء أوروبا.

وعلى سبيل المثال، تراجع مؤشر أسعار المستهلك في الولايات المتحدة بنسبة 11,8 في المئة من عام لآخر في نيسان/أبريل.

وقال خبير الاقتصاد لدى “مركز أبحاث الاقتصاد والأعمال” البريطاني Cebr بوشبن سينغ إن تراجع أسعار الخام “يزيد مستوى الدخل المتاح” الذي ينفقه المستهلكون على “الكماليات” مثل الترفيه والسياحة.

وتراجع سعر برميل خام برنت بأكثر من عشرة دولارات مقارنة مع ما كان عليه قبل عام، ما أدى إلى تراجع كلفة مختلف أنواع الوقود المشتقة مباشرة من النفط.

وقال سينغ لفرانس برس إن ذلك يساعد في خفض تكاليف النقل والتصنيع التي يمكن أن تساعد، على الأمد المتوسط، في خفض أسعار السلع الاستهلاكية بشكل أكبر.

لكنه لفت إلى أنه بينما يعد تراجع أسعار الخام نتيجة جزئية لسياسات ترامب التجارية، فإن توقع التأثير الصافي على التضخم يبقى صعبا في ظل زيادات محتملة في تكاليف مدخلات أخرى، مثل المعادن.

وأضاف سينغ أنه في الوقت ذاته، “يمكن للنفط الأقل ثمنا أن يجعل مصادر الطاقة المتجددة أقل تنافسية، ما يؤدي في نهاية المطاف إلى تباطؤ الاستثمار في التكنولوجيا النظيفة”.

– منتجو النفط –
وقال المسؤول عن استراتيجية السلع الأساسية لدى “بنك ساكسو” أوله هانسن إنه مع تراجع الأسعار فإن الجهات الخاسرة بلا شك هي البلدان المنتجة للنفط “خصوصا المنتجين ذوي التكلفة العالية المجبرين بناء على الأسعار الحالية الأقل على تخفيف الإنتاج في الأشهر المقبلة”.

وقال المحلل لدى “رايستاد إنرجي” خورخي ليون إن بلوغ سعر برميل النفط 60 دولارا أو أقل “لن يكون أمرا رائعا بالنسبة لمنتجي النفط الصخري” أيضا.

وأوضح لفرانس برس أن “تراجع أسعار النفط سيضر بالتنمية لديهم”.

وأعلنت بعض الشركات التي تستخرج النفط والغاز الصخريين بالفعل عن خفض الاستثمار في حوض برميان الواقع بين تكساس ونيو مكسيكو.

أما بالنسبة لتحالف أوبك بلاس النفطي بقيادة السعودية وروسيا، فتتباين القدرة على التكيف مع الأسعار المنخفضة بشكل كبير.

ويشير ليون إلى أن السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت لديها احتياطات نقدية تتيح لها الاستدانة بسهولة لتمويل مشاريع اقتصادية متنوعة.

وتوقع هانسن أن “الرابحين على المدى الطويل من المرجح أن يكونوا كبار منتجي أوبك بلاس، خصوصا في الشرق الأوسط، في وقت يستعيد هؤلاء حصصا في السوق خسروها منذ العام 2022 عندما شرعوا في خفض طوعي للإنتاج”.

بدأت المجموعة التي تضم 22 بلدا سلسلة إجراءات لخفض الإنتاج عام 2022 لدعم أسعار الخام، لكن السعودية وروسيا وستة بلدان أخرى منضوية في التحالف فاجأت الأسواق مؤخرا عبر زيادة الإنتاج.

وأعلنت البلدان المنضوية في التحالف السبت عن زيادات ضخمة في إنتاج الخام لشهر تموز/يوليو مع 411 ألف برميل يوميا.

ويفيد محللون بأن الزيادات هدفت على الأرجح إلى معاقبة أعضاء أوبك الذين فشلوا في الإيفاء بحصصهم، لكنها تأتي بعد ضغوط من ترامب لخفض الأسعار.

ويؤثر الأمر مباشرة على بلدان مثل إيران وفنزويلا اللتين يعتمد اقتصاداهما بشكل كبير على عائدات النفط.

كما تضر بيئة حيث الأسعار منخفضة بنيجيريا التي تعد قدرتها على الاستدانة أكثر محدودية، على غرار أعضاء آخرين في أوبك بلاس، بحسب الخبراء.

لكن غويانا غير المنضوية في أوبك والتي سجّلت مزيدا من النمو في السنوات الأخيرة بفضل اكتشاف النفط، تواجه خطر تباطؤ اقتصادها.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • تراجع النفط إلى 65 دولارا عبء على المنتجين
  • بورصة الدواجن.. أسعار الفراخ البيضاء اليوم الاحد 1-6-2025 في قنا
  • أسعار الذهب اليوم الأحد 1 يونيو في مصر.. بكام عيار 21؟
  • 17 جنيها في الكيلو.. استمرار تراجع أسعار الدواجن بالأسواق
  • 1000 جنيه تراجع.. سعر الجنيه الذهب يخالف التوقعات وعيار 21 مفاجأة اليوم
  • أسعار الدواجن والبيض اليوم السبت 31 مايو 2025.. كرتونة الأحمر بـ 138 جنيها
  • قبل العيد.. مفاجأة فى أسعار الدواجن والبيض اليوم السبت
  • بورصة الدواجن.. أسعار الفراخ البيضاء اليوم السبت 31-5-2025 في قنا
  • تحرك برلماني بشأن استمرار أزمة ارتفاع أسعار الدواجن
  • بورصة الدواجن.. أسعار الفراخ البيضاء اليوم الجمعة 30-5-2025 في قنا