لليوم الخامس.. روبي تتصدر تريند "يوتيوب" في مصر والوطن العربي بـ "3 ساعات متواصلة"
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
حققت النجمة روبي نجاحًا كبيرًا بأحدث أغانيها “3 ساعات متواصلة” التي أطلقتها مؤخرًا عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات العالمي “يوتيوب” ومختلف المنصات الغنائية الرقمية.
نجاح أغنية 3 ساعات متواصلة
الأغنية الجديدة حققت ما يقرب من مليون ونصف المليون مشاهدة خلال أيام معدودة وتصدرت التريند الأول في مصر على موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب، وحلت في المرتبة الثانية في كل من دول "الكويت والسعودية والأردن" وواصلت نجاحها بالتواجد في المركز التاسع عالميا لتصبح النجمة العربية الوحيدة بين أول ٣٠ أغنية رواجا على يوتيوب وتفوقت على عدد كبير من الأغنيات التي طرحها مجموعة من النجوم خلال الأيام الماضية.
أغنية "٣ ساعات متواصلة" للنجمة روبي من كلمات وألحان عزيز الشافعي وهي من توزيع توما، والأغنية الجديدة توزيع رقمي ڤيرال ويڤ.
تأجيل أغنية روبي
وكانت روبي حددت من قبل تاريخ ١٠ أكتوبر الماضي لطرح الأغنية الجديدة ولكن قررت تأجيلها بسبب اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.
تداول أغنية 3 ساعات متواصلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الأغنية بشكل كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي وشهدت محركات البحث تفاعلًا كبيرًا وزيادة في معدلات البحث عن كلمات الأغنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: روبى يوتيوب ٣ ساعات متواصلة المنصات أغنية 3 ساعات متواصلة روبي ساعات متواصلة
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية تدين السماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية ٢٠٢٦
الثورة نت/وكالات أدانت مقررة الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيز،مساء الأحد،قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦. وقالت المقررة في تدوينة على منصة “إكس” :”في غضون ساعاتٍ من قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦، بدأت المسابقة بالتفكك من الداخل،مشيرة إلى انسحاب إسبانيا، وأيرلندا. وتبعتها هولندا وسلوفينيا وهيئة الإذاعة الفلمنكية البلجيكية، بشكلٍ شبه متناغم، وكأن أوروبا قد بدأت أخيرًا بالتحول تحت وطأة ضميرها”. وأضافت :”لم تُعلّق عضوية “إسرائيل” في الأمم المتحدة، ولا في أي من المنظمات الدولية الأخرى، لا في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) ولا فيفا (FIBA) ولا في الفعاليات الثقافية”. وأكدت أن الإبادة الجماعية في غزة مستمرة لأنها أصبحت أمرًا طبيعيًا. وبعد ذلك، وبكل بساطة، تبدأ المحاسبة على شكل مقاطعة أوروبية. وأشارت إلى أنه من المتوقع أن تُصدر أيسلندا قرارها النهائي يوم الأربعاء بعد أن حثّت بيورك ، الشخصية الثقافية الأيسلندية الأكثر شعبية، الأمة على المقاطعة. وتابعت: “حتى هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية (TRT)، التي انسحبت من المسابقة منذ سنوات، أكدت أن مشاركة “إسرائيل” تُبرّر رفضها المستمر للمشاركة”. وأوضحت أن هذا ليس مجرد عرض جانبي لمسابقة غناء مبتذلة؛ بل هو أكبر انسحاب منسق للمذيعين في تاريخ مسابقة يوروفيجن. ويحدث هذا لأن الملايين في جميع أنحاء أوروبا يرفضون الرقص أو الغناء أو الهتاف للإبادة الجماعية. وقالت: “حظرت يوروفيجن مشاركة روسيا بعد أيام من غزوها لأوكرانيا، مدّعيةً أن القرار كان ضروريًا لمنع تشويه سمعة المسابقة. ومع ذلك، فإن مقتل أكثر من 70 ألف فلسطيني – بينهم أكثر من 25 ألف طفل – لا يُسيء إلى سمعة يوروفيجن. كما أن المجاعة، والمقابر الجماعية، والمستشفيات التي قُصفت، وعشرات الصحفيين الذين قُتلوا، والأحياء المدمرة، والبث المباشر لرعب اختفاء شعب، لا يُسيء إلى سمعتها”. وأكدت أن لم يعد السؤال الآن هو ما إذا كانت مسابقة يوروفيجن تفهم دورها السياسي؛ بل ما إذا كانت أوروبا قد اعتبرت الفلسطينيين بشراً في المقام الأول.