الزمالك ينعي عبد المنعم الحاج رئيس الترسانة الأسبق
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
نعى نادي الزمالك ومجلس إدارته برئاسة حسين لبيب ببالغ الحزن والأسى، عبد المنعم الحاج، مدرب منتخب مصر السابق ورئيس نادي الترسانة الأسبق ورئيس جمعية قدامى اللاعبين الرياضيين، والذي وافته المنية اليوم الأحد ، بعد تاريخ حافل من العمل في المجالات الإدارية والرياضية.
. كيف استطاع العرب تغيير خريطة الرياضة العالمية ؟
وتقدم مجلس إدارة نادي الزمالك بخالص العزاء لأسرة الراحل ، سائلين المولى عزّ وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
قرعة كأس الرابطة ..
على صعيد آخر سحبت منذ قليل قرعة بطولة كأس الرابطة المصرية في مقر اتحاد الكرة المصري بمشاركة 16 فريقًا تم تقسيمهم إلي 4 مجموعات.
يُذكر أن البطولة شهدت إعتذار فريقي الزمالك والأهلي عن عدم المشاركة في هذه النسخة، ليتواجد بها جميع أندية الدوري الأخري الـ 16 فريق.
وشهدت فعاليات القرعة وجود مواجهات من العيار الثقيل في المجموعة الأولي، بينما جاءت متوازنة في المجموعة الثالثة.
المجموعة الأولى: مودرن فيوتشر - الاتحاد السكندري - سموحة - بلدية المحلة.
المجموعة الثانية: بيراميدز - فاركو - طلائع الجيش - زد إف سي
المجموعة الثالثة: سيراميكا كليوباترا - إنبي - الإسماعيلي - الداخلية.
المجموعة الرابعة: المصري البورسعيدي - المقاولون العرب - البنك الأهلي - الجونة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزمالك عبد المنعم الحاج مصر منتخب مصر الترسانة العزاء مجلس إدارة نادي الزمالك
إقرأ أيضاً:
«نسير من سيئ إلى أسوأ».. عضو مجلس الزمالك يهاجم رابطة الأندية بسبب اللائحة
فتح عمرو أدهم، عضو مجلس إدارة نادي الزمالك، النار على مسؤولي رابطة الأندية المصرية، بسبب المادة 63 من لائحة الدوري المصري، بالموسم الكروي الجديد 2025-2026.
ونشر عمرو أدهم، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي على «إكس» رسالة طويلة مهاجمًا مسؤولي الرابطة بشأن المادة 63 من لائحة الموسم الجديد قائلًا: «هيهات لا تخفى علاماتُ الهوى.. كاد المُريبُ أن يقول خُذوني».
أضاف: «تذكرت هذا البيت من الشعر العربي والذي اشتق منه المثل العربي عندما طالعت المادة 63 من لائحة رابطة الأندية المحترفة للموسم القادم».
وأكمل «المادة تغولت واغتصبت حقا أصيلا من حقوق الأندية، وهو الاعتراض أو الاستئناف أمام اللجان القضائية على اعتبار أن قرارات الرابطة هي قرارات نهائية في مخالفة صريحة لمواد الدستور المصري، الذي يكفل حق التقاضي ومخالفة ما استقرت عليه لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم المسؤول عن إدارة نشاط كرة القدم في العالم من أحقية المتضرر من قرارات الفيفا اللجوء إلى محكمة التحكيم الرياضي للاستئناف والطعن على هذه القرارات».
وواصل: «المادة أيضا منحت حصريًا الرابطة حقا منفردًا في تفسير القوة القاهرة والظروف الطارئة على الرغم من استقرار القوانين المصرية والدولية منذ عقود على تفسيرها، حيث حددت 3 عناصر أساسية، وهي أن تحدث القوة القاهرة مع أو بدون تدخل بشري، ولا يمكن للأطراف توقعها بشكل معقول. كانت خارجة تماما عن سيطرة الأطراف ولم يتمكنوا من منع عواقبها».
وأشار إلى أن: «هذا الحق الحصري هو بمثابة فتح الباب للرابطة للتلاعب في التفسير واستخدام حقها المحصن غير القانوني دون رقيب لتغليب الميول والأهواء وتفصيل القرارات حسب المواقف والتوازنات وإهدار مبادئ النزاهة والشفافية الواجبة عند اتخاذ القرارات واستكمال ما حدث الموسم الماضي من تحديد وجهة البطولة بقرارات إدارية أهدرت فكرة العدالة والمنافسة الشريفة».
وزاد: «الواقع أن موقف الأندية من الرابطة هو موقف محير، حيث توالت شكاوي الأندية من غياب العدالة والقرارات المغلفة بالميول خلال الموسم الماضي، إلا أن نفس الأندية هي من جددت الثقة في الرابطة».
واستطرد: «في لحظة ما عندما اتخذت الرابطة الموسم الماضي قرارا بخصم 3 نقاط إضافية من الفريق المنسحب أصبحت الرابطة رمزا للفساد الذي يجب محاربته، وعندما اتخدت نفس الرابطة قرارا غير عادل لا يستند ألى أي موقف قانوني بعدم خصم 3 نقاط إضافية من الفريق المنسحب أصبحت الرابطة رمزا للعدالة الذي استوجب تجديد الثقة فيها».
وأتم: «نسير من سيئ لأسوأ وبدلا من مراجعة النفس والاعتراف بالخطأ والعمل على تصحيحه وتفادي نفس شاكلة أخطاء الماضي في المستقبل واكتساب ثقة واحترام الأندية بلوائح نزيهة وعادلة وشفافة تحدد بوضوح حقوق وواجبات الرابطة والأندية مازالت الرابطة تصر على المضي قدما في طريق بعيد عن الشفافية والعدالة تاركة قراراتها رهينة الميول والأهواء».