تجديد حبس متهم استولى على بيانات بطاقات الدفع الإلكترونى من عملاء البنوك
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
جدد قاض المعارضات المختص، حبس متهم بالاستيلاء علي بيانات بطاقات الدفع الإلكتروني الخاصة بالعديد من عملاء البنوك والاستيلاء على بيانات تلك البطاقات وإجراء مشتريات وهمية وقيامه بإغلاق الموقع عقب ذلك وعدم الاستدلال على مقر له، 15 يومًا احتياطيًا علي ذمة التحقيقات في القضية. وذكرت المعلومات قيام أحد الأشخاص بالاستيلاء على العديد من بيانات بطاقات الدفع الإلكترونية، الخاصه بالعديد من عملاء البنوك واستخدامها في سداد العديد من عمليات شرائية لبعض المنتجات من مواقع التسوق الإلكتروني المختلفة، وذلك عن طريق النصب علي المواطنين وقيامه بالاستيلاء على بيانات بطاقات الدفع الإلكتروني الخاصة بعملاء البنوك واستخدامه عقب ذلك تلك البيانات فى الاستيلاء على أرصدتها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: بطاقات الدفع الالكتروني النيابه العامه نصب بیانات بطاقات الدفع الدفع الإلکترونی عملاء البنوک على بیانات
إقرأ أيضاً:
استياء في الأهلي بسبب تأخر تجديد عقود اللاعبين.. وريبييرو يوافق على عودة عبد القادر
كشف الإعلامي إبراهيم عبدالجواد، خلال تصريحاته ببرنامج "ملعب أون" المذاع عبر قناة "أون تايم سبورت"، عن وجود حالة من الاستياء داخل النادي الأهلي، وتحديدًا من جانب الكابتن محمود الخطيب رئيس النادي، بسبب تأخر لجنة الكرة في تجديد عقود عدد من لاعبي الفريق الأول لكرة القدم، الذين تنتهي عقودهم خلال الفترة المقبلة.
وأكد عبدالجواد أن أبرز الأسماء التي لم تُجدد عقودها حتى الآن تشمل المالي أليو ديانج، وأحمد عبدالقادر، وأحمد نبيل كوكا، بالإضافة إلى أكرم توفيق الذي سبق وأن تأخرت الإدارة في حسم موقفه، مشيرًا إلى أن هذه الأزمة سببها تقصير داخلي واضح من جهات محددة داخل النادي.
وأشار عبدالجواد إلى أن اللاعب أحمد نبيل كوكا يُمارس ضغوطًا من أجل الانتقال إلى نادي قاسم باشا التركي، مستغلًا اقتراب نهاية عقده، وهو ما يمنحه موقفًا تفاوضيًا أقوى.
من ناحية فنية، وافق المدير الفني البرتغالي جوزيه ريبييرو على عودة أحمد عبدالقادر إلى تدريبات الفريق، في إطار تقييمه الفني للاعب خلال الفترة المقبلة. كما أوضح عبدالجواد أن هناك تحديًا كبيرًا يواجه إدارة النادي بسبب احتمالية انتقال أليو ديانج إلى أحد أندية الدوري السعودي، وهو ما يزيد من تعقيد ملف التجديدات والتعاقدات في القلعة الحمراء.