«التموين»: إضافة المواليد الجدد على البطاقة حال إقرار ميزانية جديدة خلال يوليو 2024
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
أكدت وزارة التموين أنها تعتزم إضافة المواليد على البطاقة، حال إقرار ميزانية جديدة على موازنة الدعم التموينى، وذلك خلال شهر يوليو من العام الجديد 2024، وقالت مصادر لـ«الوطن» إن القرار يشمل إضافة المواليد من الفئات المستحقّة لمعاشات الضمان الاجتماعى والفئة المستحقّة لمعاشى السادات ومبارك، وكذلك معاش تكافل وكرامة، والمطلقات، والأرامل، والمرأة المعيلة، والذين يعانون من الأمراض المزمنة، والفئات التى لديها عائل أو دخل ثابت، والعمالة المؤقتة والعاملون بالزراعة، والبائعة الجائلون، وعمال التراحيل، والسائقون والمهنيون، والحرفيون، والمتعطلون.
وأشارت الوزارة إلى أن إضافة المواليد تجرى بضوابط لبعض حاملى بطاقات التموين وليس لكل الفئات، إذ سيتم تقنين الفئات المتاح لهم إضافة أبنائهم على البطاقة، وزيادة المخصّصات التموينية لهم من الأسر الأولى بالرعاية فقط، شرط أن تكون البطاقة التموينية لا يتخطى عدد الأفراد المدرجين عليها 4 أفراد
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة التموين إضافة المواليد الميزانية الجديدة إضافة الموالید
إقرأ أيضاً:
صور| 7 شاحنات إغاثية جديدة تدخل قطاع غزة من مركز الملك سلمان للإغاثة - عاجل
عبرت اليوم 7 شاحنات إغاثية سعودية جديدة معبر رفح الحدودي، تحمل على متنها مساعدات غذائية، مقدمة من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في طريقها إلى قطاع غزة، ضمن الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني الشقيق في القطاع.
يُذكر أن المركز سيّر جسرًا جويًا وآخر بحريًا وصل منهما حتى الآن 58 طائرة و 8 سفن، وبلغ مجموع حمولتهما 7,188 طنًا، تشتمل على مواد إيوائية وطبية وغذائية، إضافة إلى تسليم 20 سيارة إسعاف لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني.
أخبار متعلقة "الأرصاد": ترفع درجة الإنذار بهطول أمطار غزيرة على العقيق وبلجرشيالتعليم: اختبار الميول متاح لطلاب الثانوي حتى 10 صفر عبر "مدرستي"كما وقع المركز اتفاقيات مع عدة منظمات دولية لتمويل مشاريع إغاثية للشعب الفلسطيني داخل القطاع بقيمة إجمالية تبلغ 90 مليونًا و 350 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى مبادرة المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة بالتعاون مع المملكة الأردنية الهاشمية بعملية الإسقاط الجوي لإيصال المساعدات الغذائية النوعية للمتضررين في القطاع؛ بهدف كسر إغلاق المعابر الحدودية عن القطاع.
ويواجه قطاع غزة ظروفًا إنسانية قاسية وأزمة مجاعة كبيرة، مما يجعل هذه المساعدات ضرورية لدعم الأسر خاصة في ظل استمرار الحرب على القطاع، وتعقّد الوضع المعيشي للكثير من الأسر.