شاهد- ميسي يجيب عن سؤال حيّر عشاق كرة القدم.. هل رأى مولينا قبل التمرير له في مواجهة هولندا بمونديال قطر؟
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن شاهد ميسي يجيب عن سؤال حيّر عشاق كرة القدم هل رأى مولينا قبل التمرير له في مواجهة هولندا بمونديال قطر؟، رياضة شاهد ميسي يجيب عن سؤال حيّر عشاق كرة القدم هل رأى مولينا قبل التمرير له في مواجهة هولندا بمونديال قطر؟مولينا يمين سأل ميسي هل رأيتني أم .،بحسب ما نشر الجزيرة نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شاهد- ميسي يجيب عن سؤال حيّر عشاق كرة القدم.
رياضةشاهد- ميسي يجيب عن سؤال حيّر عشاق كرة القدم.. هل رأى مولينا قبل التمرير له في مواجهة هولندا بمونديال قطر؟مولينا (يمين) سأل ميسي: هل رأيتني أم سمعت صوتي؟ (الأناضول)15/7/2023
أشهر مرّت على مواجهة ربع نهائي مونديال قطر بين الأرجنتين وهولندا التي انتهت بفوز "التانغو" 4-2 بركلات الترجيح، بعد نهاية الوقتين الأصلي والإضافي للمباراة بالتعادل 2-2، لكن ما حصل في هذه المباراة ما زال يحيّر عشاق كرة القدم.
ففي الدقيقة 35، توغل النجم ليونيل ميسي في عمق دفاع هولندا، وقدّم تمريرة ساحرة إلى مولينا ليسجل من مسافة قريبة الهدف الأول لمنتخب بلاده. لكن الهدف لم يكن أمرا مفاجئا أو غير اعتيادي، بل تمريرة ميسي الذي قال عنها النجم المصري المعتزل محمد أبو تريكة إن "الـ70 ألف متفرج في ملعب لوسيل لم يشاهدوا مولينا وهو يتحرك، متسائلا بتعجب ودهشة: كيف رآه ميسي؟".
ولم يتوقف الأمر على أبو تريكة، بل إن أغلب المعلقين والخبراء والمحللين صدموا بالطريقة التي مرر بها ميسي الكرة لزميله، وبالدقة التي وصلته بين غابة من أقدام لاعبي منتخب طواحين الهواء.
ولأن الموضوع أثار دهشة جماهير الساحرة المستديرة، نُقل السؤال إلى صاحب التمريرة من مولينا مسجل الهدف، إذ سأل مولينا ميسي: هل رأيتني أو سمعت صوتي، لأنني طلبت الكرة بصوت عال؟
ليجيب ميسي -في مقابلة مع قناة أرجنتينية- أنه "رأيته ولم أسمعه، الحقيقة أنني رأيته يواصل الركض، وأيضا كنت مدركا في تلك اللحظة أن الأمر الطبيعي هو تمرير الكرة إلى الطرف، وبدا لي أن من المناسب إيصال الكرة له لأني اعتقدت أن دفاعهم (منتخب هولندا) بكامله كان يتوقع شيئا آخر".
المصدر : مواقع إلكترونية + مواقع التواصل الاجتماعيالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سؤال حول الفنادق الأمريكية كشف عن أعظم قصة هجرة لم تروَ قط
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بإحدى الصور يصطف الأطفال الصغار وهم يرتدون قبعات وثياب التخرّج البيضاء. وفي صورة أخرى، يتخذ أفراد عائلة وضعيات لصور رسمية في حفل زفاف.
هذه المشاهد من طفولة أمار شاه تظهر على الشاشة في فيلم جديد، وما يجمع بين أنها التُقطت في موتيلات تملكها عائلات مهاجرة من الهند.
وقد نشأ شاه وسط هذا الجو.
كان والداه يعملان في مجال محطات الوقود، بينما كان الأقارب والأصدقاء المقربون يملكون موتيلات. لكن شاه لم يرغب بالسير على خطاهم، لأنها "مهنة شاقة تنتمي للطبقة العاملة، وكنت أشعر ببعض الإحراج منها".
لكنه الآن، بعمر الخامسة والأربعين، يرى الأمور بشكل مختلف. ويأمل أن يراها الآخرون كذلك.
الفيلم القصير الجديد الذي شارك في إخراجه ويقوم بسرده، بعنوان "قصة موتيل باتيل"، عُرض لأول مرة في مهرجان تريبيكا بنيويورك في يونيو/ حزيران الماضي، ويعرض هذا الشهر بمهرجانات فنية في أنحاء الولايات المتحدة.
ويبدأ الفيلم بتفصيل مذهل، بحسب وصف شاه، عن المهاجرين الهنود وأبنائهم:"نملك أكثر من 60% من الفنادق والموتيلات في الولايات المتحدة، من الموتيلات المنتشرة على جوانب الطرق إلى فنادق الفور سيزون، رغم أننا لا نشكل سوى 1% من السكان".
هذه الموتيلات التي كانت الخلفية الدائمة لطفولته، كانت في الواقع جزءًا من شيء أعظم بكثير مما كان يتصور حينها. وروى إنّ "أقاربي في وسط فلوريدا الذين بقوا لإدارة الموتيلات لم يكونوا عالقين… بل كانوا يبنون في هدوء إمبراطوريات عقارية".
وأضاف أن فريق العمل في الفيلم انطلق من سؤال بسيط:"كيف بدأ كل هذا؟" وكانت الإجابة مفاجئة.
وتعمل مجموعة صحفية تروّج للفيلم على إبراز نقطة لافتة: "أكبر اسم في عالم الفنادق ليس هيلتون أو ماريوت أو حتى ريتز، بل باتيل". ويصف صناع الفيلم هذا الأمر بأنه "أعظم قصة هجرة لم تروَ من قبل".
وتفيد جمعية الفنادق الأمريكية الآسيوية أن أكثر من 33 ألف فندق وموتيل مملوك لأعضائها، يوفر ملايين الوظائف ويولّد مليارات الدولارات من العائدات سنويًا.
ودور الأمريكيون الهنود في صناعة الفنادق قصة معروفة وقد درس العلماء هذه الظاهرة، وكانت محور أفلام وكتاب صوتي حديث، وحتى ضمن فقرة للممثل الكوميدي حسن منهاج.
إذ قال منهاج مازحًا في عرض "نتفليكس" العام 2022: "هل لاحظتم أن كل موتيل نزلتم فيه مملوك لأشخاص هنود؟ انظروا إلى اسم العائلة: 'باتيل'. هم جميعًا من جزء واحد من الهند، وكلهم مرتبطون ببعضهم".
وينحدر العديد من مالكي الفنادق من ولاية غوجارات الهندية، ويشارك كثيرون منهم لقب "باتيل" الشائع في تلك المنطقة.
ورغم أن الموضوع حظي باهتمام أكبر، إلا أنه لا يزال درسًا غير شائع في كتب التاريخ الأمريكية. وقال شاه وزملاؤه من صناع الفيلم إنهم أدركوا أن هناك قصة أكبر تستحق أن تُروى.
ويصف شاه صناعة الفيلم بأنها رحلة شخصية عميقة. إذ نشأت عائلته في الولايات المتحدة آتية من ولاية غوجارات الهندية. كان شاه يصف نفسه بـ"طفل العداد"، إذ كان يساعد في محل البقالة التابع لمحطة وقود والديه في منطقة دي لاند، بولاية فلوريدا، أثناء قيامه بواجباته الدراسية.
ولفت شاه إلى أنّ مشهد "طفل العداد" كان متشابكًا جدًا مع عالم "أطفال الفنادق"، وهم أبناء مالكي الفنادق الذين نشأوا وهم يردون على الهواتف، ويستقبلون الضيوف، وينظفون الغرف إلى جانب عائلاتهم.
وعندما حان وقت اختيار شاه لمسار حياته المهنية، اتجه في مسار مختلف، حيث درس الصحافة في الجامعة، وأصبح كاتبًا ومنتجًا تلفزيونيًا في شبكة "ESPN"، ثم عمل لصالح دوري كرة القدم الأمريكية وعدد من الشركات والفرق الرياضية.
لكنه نظر أخيرًا إلى سيرته الذاتية باحثًا عن قصص يرويها. فعندما حاول تتبع أصل سيطرة الأمريكيين الهنود على صناعة الفنادق، استعاد شاه صلته مع ماضيه. وساعده صديق للعائلة على استكشاف أروقة مؤتمر AAHOACON السنوي لجمعية مالكي الفنادق.
وصف شاه الحدث بـ"أنه مماثل للسوبر بول في مجال الضيافة"، مشبّهًا الحدث بمزيج بين معرض تجاري ضخم وحفل زفاف هندي.
وذهب شاه، والمخرج المشارك راؤول روهاتجي إلى مؤتمر دالاس في العام 2021، على أمل إقامة علاقات من أجل مشروعهم. ولم يمر وقت طويل حتى التقوا بعشرات من مالكي الفنادق، كل منهم يحمل قصة يرويها. لكن لغزًا أساسيًا، أي كيف بدأت هذه القصة الناجحة لريادة الأعمال؟
أوضح روهاتجي أن الأدلة بدأت تظهر من المقابلات كلما التقى بالمزيد من الأشخاص. ومع ذلك، كان ربط الخيوط أمرًا صعبًا. وقد ساعدهم في ذلك مؤرخ في ولاية كاليفورنيا في العثور على قطعة حاسمة من اللغز.
وعلم صناع الفيلم أن ماهيندرا دوشي، الصحفي المخضرم، كان يوثّق بدقة قصص عائلات مالكي الفنادق في كتابه "من سورات إلى سان فرانسيسكو: كيف أسس باتيل من جوجارات صناعة الفنادق في كاليفورنيا، 1942-1960".
ويقول شاه: "لقد قضى ثماني سنوات يعمل على هذه السيرة المذهلة لكل هؤلاء الأشخاص المنسيين".
وكان من أبرز ما ركّز عليه كتاب دوشي رجل سبق أن ذُكر اسمه في الفيلم عرضًا، أي كانجي مانشو ديشاي. وفيما وصفت روايات أخرى دوره، قدّم بحث دوشي صورة أكثر تفصيلًا.
وعلم صناع الفيلم من دوشي أن الرجل المعروف بـ"عراب فنادق الهنود في أمريكا" كان له قصة خلفية غير متوقعة.
رجل واحد وجيل من المهاجرينوكان ديشاي في الأصل من غوجارات. لكنه جاء إلى الولايات المتحدة في العام 1934 من ترينيداد، حيث عمل لسنوات كبائع متنقل قبل أن يسعى لوظيفة أفضل. بحسب دوشي، حصل على تأشيرة عمل لدخول الولايات المتحدة، لكنه بقي بعد انتهاء التأشيرة، فأصبح مهاجرًا غير موثق ووجد عملاً في حقول كاليفورنيا، ولاحقًا، أصبح "أول مالك فندق من عائلة باتيل".
وعندما أُجبرت مالكة الفندق اليابانية الأمريكية التي كان يقيم فيه في ساكرامنتو بكاليفورنيا على الانتقال إلى معسكر اعتقال خلال الحرب العالمية الثانية، طلبت من ديشاي وأصدقائه الاعتناء بممتلكاتها.
ويكتب دوشي أن ديشاي احتضن المهمة "بحماس ونشاط"، حيث تولى استقبال النزلاء "بينما ساعده أصدقاؤه على الأعمال اليومية للفندق".
وبعد الحرب، استأجر ديشاي فندقه الخاص في مدينة سان فرانسيسكو، فندق Goldfield. وهناك استقبل العديد من المهاجرين الجدد وأصبح معروفًا بالنصيحة التي كان يوجهها للآخرين من ولايته الأم: "إذا كنت من عائلة باتيل، استأجر فندقًا".
وقدّم بحث دوشي الأساس الذي كان يبحث عنه صناع الفيلم. ومن هناك، أجروا مقابلات مع أحفاد العديد من العائلات التي ساعدها ديشاي.
وقال شاه: "كلما تحدثت مع الأشخاص الذين ساعدهم مباشرة وأقاربهم، أدركت حجم الدور الذي لعبه هذا الرجل في هذه القصة الكبيرة التي تقدر بمليارات الدولارات. ومع ذلك، كان مهاجرًا غير موثق نسياً منسياً".
رسالة تشجيعكان ديشاي يوجه رسائل إلى عائلات أصغوا إلى نصائحه وقصدوا أمريكا من الهند. أما مضمون الرسالة فكان أن "هذا المكان ممتاز للأعمال. إنها فرصة جديدة. أعتقد أنه يمكنكم الاستقرار هن".
وعند وصولهم كان يقدم لهم ديشاي السكن في فندقه بسان فرانسيسكو وأحيانًا قروضًا من دون فوائد لمساعدتهم على تمويل عقود استئجار الفنادق الأولى.
ويركز الفيلم بشكل كبير على قصة ديشاي، ضمنا المنعطف المأساوي في نهاية حياته.
أمريكاالهندالهجرةرحلاتصناعةفنادقنشر الخميس، 09 أكتوبر / تشرين الأول 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.