إيرادات فيلم "شماريخ" آخر ليلة عرض
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
وصلت إيرادات فيلم "شماريخ" للفنان آسر ياسين، أمس، الأحد، 1,001,719 جنيه في شباك التذاكر ما جعله في المركز الثاني لقائمة الأعمال في موسم رأس السنة.
قصة فيلم شماريختدور قصة الفيلم في إطار مليء بالأكشن والرومانسية، من خلال شاب يسعى للعمل مع والده في أمور غير شرعية ومخالفة للقانون أملًا منه في الاعتراف به وبنسبه، ويتفاجأ بأنّه مُرغم على التخلص من فتاة يقع في حبها، الأمر الذي يضعه في مأزق كبير.
فيلم "شماريخ" بطولة آسر ياسين، أمينة خليل، خالد الصاوي، آدم الشرقاوي، مصطفى درويش، سالي حماد، وعدد من ضيوف الشرف منهم محمد ثروت وهدى المفتي، تأليف وإخراج عمرو سلامة.
برومو فيلم شماريخكانت الشركة المنتجة طرحت البرومو التشويقي الرسمى للفيلم، وسيطر عليه مشاكل الأكشن والمطاردات والضرب، كما شهد البرومو ظهور الراحل مصطفى درويش في أكثر من مشهد، إذ صور مشاهده في العمل قبل وفاته في مايو الماضى.
آخر أعمال الفنان آسر ياسينيذكر أن آخر أعماله مسلسل "الكتيبة 101"، وقدم آسر ياسين دور "الرائد الشهيد خالد محمد دبور الذي كان قائداً لمجموعة كمائن بكرم القواديس في سيناء، حيث حصل الشهيد خالد دبور على فرقتي الصاعقة والمظلات، والتحق بالقوات المسلحة بسلاح المشاة فور تخرجة، خدم في في عدة مواقع عسكرية ومنها العمل بالقوات الجوية ، كما قام بالتدريس بمعهد المشاة.
مسلسل الكتيبة 101 بطولة عمرو يوسف، آسر ياسين، خالد الصاوي، فتحي عبد الوهاب، أحمد صلاح حسنى، وفاء عامر، لبلبة، وميرنا نور الدين، رشا مهدى، محمود عبد المغنى، أحمد عبد العزيز، وليد فواز، نور النبوى، محمود ياسين جونيور، بهاء ثروت، عمر زهران، بالإضافة إلى عدد كبير من ضيوف الشرف منهم محمد رجب، والعمل تأليف أياد صالح وإخراج محمد سلامة، وإنتاج شركة سينرجى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم شماريخ قصة فيلم شماريخ ابطال فيلم شماريخ اسر ياسين رأس السنة موسم راس السنة أمينة خليل خالد الصاوى ادم الشرقاوي مصطفي درويش آسر یاسین
إقرأ أيضاً:
محكمة أمريكية تلغي اتفاق الإقرار بالذنب مع خالد شيخ محمد العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر
(CNN)-- قضت محكمة استئناف فيدرالية بأن وزير الدفاع الأمريكي السابق لويد أوستن كان يملك "بلا منازع" صلاحية إلغاء اتفاقيات الإقرار بالذنب التي أُبرمت العام الماضي مع خالد شيخ محمد واثنين آخرين من المتهمين بالتخطيط لهجوم 11 سبتمبر الإرهابي.
يُلغى هذا القرار حكمًا أصدره قاضٍ عسكري العام الماضي بأن اتفاقيات الإقرار بالذنب التي تُلغي إمكانية عقوبة الإعدام على الرجال "صحيحة وقابلة للتنفيذ"، بعد أن ألغى أوستن الاتفاقيات قبل أشهر. وذكرت وثائق المحكمة التي تُلخص قرار محكمة الاستئناف في دائرة واشنطن العاصمة: "لا جدال في أن وزير الدفاع كان يملك السلطة القانونية للانسحاب من الاتفاقيات؛ فالنص الواضح والجلي لاتفاقيات ما قبل المحاكمة يُظهر عدم البدء في تنفيذ الوعود".
انتقد ويلز ديكسون، المحامي البارز في مركز الحقوق الدستورية، والذي سبق أن مثّل معتقلًا آخر في غوانتانامو، ماجد خان، قرار المحكمة، الجمعة، قائلاً إنه "لن يضمن سوى استمرار غياب العدالة والمساءلة لأي شخص متورط في اللجان العسكرية".
وقال ديكسون: "إن جهود إدارة بايدن لإبطال اتفاقيات الإقرار بالذنب، التي من شأنها أن تُفضي إلى إدانات دائمة وأحكام بالسجن المؤبد لمتهمي 11 سبتمبر، كانت جهودًا لا يمكن تفسيرها". وأضاف: "لقد كانت خيانة مؤلمة لأفراد عائلات ضحايا 11 سبتمبر، لأننا نعلم بعد أكثر من عقدين من التقاضي في غوانتانامو، ونعلم من التجربة، أن قضايا 11 سبتمبر لن تُحل أبدًا من خلال محاكمة متنازع عليها".
أضاف ديكسون: "بغض النظر عن وهم أن هذه القضية ستُحال إلى المحاكمة يومًا ما - بافتراض أنها ستُحال إلى المحاكمة وستُصدر إدانة - فإنك تصل إلى مرحلة النطق بالحكم، ولهم الحق في تقديم أدلة... على تعرضهم للتعذيب. هذا لن يحدث أبدًا".