هاني فرحات.. ارتبط اسمه دائما بـ أنغام وأشهر أعماله مع عمرو دياب
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
تصدر اسم الموسيقار هاني فرحات، تريند مواقع البحث بعد الإعلان عن حصوله على الجنسية السعودية.
وحصل أمس، هاني فرحات على الجنسية السعودية خلال مشاركته في حفل «ليلة نجمات العرب»، الذي أقيم بالمملكة العربية السعودية بمناسبة الاحتفال برأس السنة.
وتسلم هاني فرحات الجنسية السعودية من المستشار تركي آل شيخ، رئيس هيئة الترفيه بالمملكة، وسط حضور كبير من النجوم المصريين والعرب.
وعقب حصوله على الجنسية، قال الموسيقار هاني فرحات: «شكرا للمملكة العربية السعودية، وشكرا لسيدي الأمير محمد بن سلمان، وللملك سلمان، وللمستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه لأنه دائما في ظهر الفن».
هاني فرحات هو أحد أهم الموسيقيين في مصر والوطن العربي، وهو مواليد يوم 13 أغسطس 1971، ودرس في معهد الكونسرفتوار، وقام بتوزيع عدد كبير من الأغنيات لكبار النجوم، على رأسهم النجم عمرو دياب بأغنية «قالي الوداع»، وألبوم «علم قلبي».
وهاني فرحات حاصل على العضوية الفخرية من الجمعية المؤلفين والملحنين والناشرين المصرية «ساسيرو»، كما تولى إدارة الدورة الـ 32 من مهرجان الموسيقى العربية.
وقاد هاني فرحات أوركسترا تريو نايت، في حفل رأس السنة 2023، وفي حفل توزيع الجوائز joy awards في الرياض، وقاد حفل صوت الأرض للنجم السعودي الراحل طلال مداح.
وارتبط اسم هاني فرحات دائما باسم الفنانة أنغام، ومن أشهر أغنياته معها «قلبك، اتجاه واحد، فنجان النسيان، طول ما أنت بعيد، وعن فرح غايب».
وعن علاقته بـ أنغام تحدث الموسيقار هاني فرحات مؤخرا، قائلا: «الكيميا بيني وبين أنغام مختلفة شوية، إحنا متربيين مع بعض وهي دارسة نفس دراستي، وذوقنا في المزيكا واحد».
وأضاف هاني فرحات: «لازم تحترم في مشوارها إنها ثابتة، وطلع عليها ألوان موسيقى كتير أوي، حتى مجربتش تروح سكة تانية، أنا بحترم اللي عارف طريقه ومبيتهزش، مصر كلها بتعتبر أنغام بنتها، فهي دقيقة جدا في اختيار كلمات أغنياتها».
وكان آخر أعمال هاني فرحات أغنية «قول حاضر» لأنغام، و«حلاوة الدنيا» لشيرين عبد الوهاب.
اقرأ أيضاًبعد عمرو أديب.. هاني فرحات يحصل على الجنسية السعودية ويشكر تركي آل الشيخ
ما علاقة شيرين عبد الوهاب؟.. سر بكاء هاني فرحات في حفل ليلة الدموع 2
بعد حفله مع محمد منير.. هاني فرحات يتصدر تريند تويتر لهذا السبب!
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السعودية عمرو دياب أنغام هاني فرحات الموسيقار هاني فرحات الجنسية السعودية هاني فرحات الجنسية السعودية من هو هاني فرحات الجنسیة السعودیة على الجنسیة هانی فرحات فی حفل
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس حزب المؤتمر: الصمت الدولي يشجع إسرائيل على التمادي في جرائمها
قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر وأستاذ العلوم السياسية، إن اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إتمار بن غفير برفقة مئات المستوطنين المتطرفين باحات المسجد الأقصى هو اعتداء سافر على المقدسات الإسلامية واستفزاز فج لمشاعر أكثر من ملياري مسلم حول العالم، كما أنه يعكس بوضوح الوجه الحقيقي لحكومة الاحتلال التي تصر على إشعال المنطقة وإذكاء جذوة الصراع الديني في واحدة من أكثر البقاع حساسية في العالم.
وأضاف الدكتور رضا فرحات، في تصريح خاص لـ«الأسبوع»، أن هذه الخطوة تأتي ضمن سياق ممنهج يسعى لفرض سياسة الأمر الواقع وتغيير الوضع القانوني والتاريخي القائم للمسجد الأقصى، وهي استراتيجية صهيونية واضحة لتهويد القدس وتقويض أي فرص مستقبلية لتحقيق السلام العادل، مؤكدا أن هذا الاعتداء يعد تجاوزا خطيرا للخطوط الحمراء ويمثل انتهاكا صارخا لكل قرارات الشرعية الدولية واتفاقيات الأمم المتحدة التي تؤكد على حماية المقدسات الدينية وعدم المساس بها.
فرحات: الصمت الدولي يشجع إسرائيل على التمادي في جرائمهاوأشار نائب رئيس حزب المؤتمر إلى أن ردود الفعل الدولية لا تزال دون المستوى المطلوب، موضحا أن استمرار هذا الصمت أو الاكتفاء ببيانات الشجب والإدانة لن يردع الاحتلال الإسرائيلي، بل يمنحه الضوء الأخضر للمضي في سياساته القمعية، مطالبا بتحرك عربي وإسلامي موحد داخل أروقة الأمم المتحدة ومجلس الأمن لوقف هذه الانتهاكات، والعمل الجاد على توفير حماية دولية للمقدسات الإسلامية في القدس.
وأكد أستاذ العلوم السياسية أن مصر، قيادة وشعبا، ستظل سندا قويا للقضية الفلسطينية ومدافعة عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، مطالبا بتكثيف الجهود السياسية والدبلوماسية للضغط على الاحتلال ووقف جرائمه المتكررة ضد الشعب الفلسطيني ومقدساته.
اقرأ أيضاًاللواء رضا فرحات: كلمة الرئيس السيسي بالقمة العربية عكست بوضوح موقف مصر الثابت تجاه القضية الفلسطينية
«اللواء رضا فرحات»: الشعب المصري يدعم «السيسي» ولن يفرط في أرضه تحت دعاوى التهجير
«اللواء رضا فرحات»: لولا إصرار الرئيس السيسي على تسليح الجيش لكانت مصر تحت خطوط النار الإسرائيلية