بودريقة يؤكد وجود مفاوضات رسمية مع عبد الرزاق حمد الله لضمه للرجاء البيضاوي
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أكد محمد بودريقة، رئيس الرجاء الرياضي، وجود مفاوضات رسمية مع عبد الرزاق حمد الله، مهاجم الاتحاد السعودي، والمنتخب الوطني المغربي، لضمه للفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية، التي انطلقت أمس الإثنين.
وفي هذا الصدد، قال محمد بودريقة، في تصريح له لموقع الرياضية السعودي، ”نعم نريد التعاقد مع حمد الله، ويجري حاليًا التفاوض مع وكيل أعماله الذي سيخاطب إدارة الاتحاد والمهاجم لمعرفة قرارهما حيال إتمام الصفقة والطريقة التي يرغبان بها”.
وأضاف رئيس الرجاء الرياضي، “لن نستطيع شراء عقد حمد الله من الاتحاد بسبب القيمة المالية، لكننا سنطرح فكرة استعارته، أو عقد صفقة تبادلية يختار من خلالها مسيرو الفريق السعودي اللاعب الذي يرغبون في ضمه من الرجاء”.
وتابع المتحدث نفسه، “الرغبة في استقطاب مهاجم بإمكانات عالية مثل حمد الله تُعد مهمة حتى لو حصل على ورقة المخالصة، متمنيًا أن تسير الأمور بشكل جيد”.
وكان اتحاد جدة قد مدَّد، عقد المغربي عبد الرزاق حمد الله، حتى 2025، حسبما أعلن النادي في 2 فبراير من العام الماضي.
كلمات دلالية الانتقالات الشتوية الرجاء الرياضي عبد الرزاق حمد الله محمد بودريقةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الانتقالات الشتوية الرجاء الرياضي عبد الرزاق حمد الله محمد بودريقة عبد الرزاق حمد الله
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة طرد مارك زوكربيرغ من المكتب البيضاوي خلال اجتماع ترامب؟
صراحة نيوز- كشفت تقارير إعلامية أن مارك زوكربيرغ، المدير التنفيذي لشركة “ميتا”، طُرد من المكتب البيضاوي بعد دخوله المفاجئ على اجتماع حساس جمع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعدد من كبار القادة العسكريين.
ووفقًا لما نشرته كل من “إن بي سي”، و”نيويورك بوست”، و”إيكونوميك تايمز”، فإن الحادثة وقعت بعد تنصيب ترامب بفترة قصيرة، خلال اجتماع خُصص لمناقشة الجيل القادم من المقاتلات الأميركية “إف-47″، بحضور نخبة من طياري سلاح الجو الأميركي ومسؤولين أمنيين رفيعي المستوى.
وذكرت “إن بي سي” أن زوكربيرغ لم يكن يمتلك التصريح الأمني المطلوب لحضور الاجتماع، وهو ما أدى إلى مطالبته بمغادرة المكتب البيضاوي بعد فترة من الانتظار، في واقعة وصفت بأنها “غريبة” وأثارت تساؤلات حول الخصوصية في أهم غرفة بالبيت الأبيض.
من جهته، نفى البيت الأبيض في تصريح لـ”نيويورك بوست” أن يكون زوكربيرغ قد طُرد، مشيرًا إلى أنه مر لإلقاء التحية على الرئيس ترامب بناءً على دعوة مسبقة، وغادر بانتظار موعد اجتماعه التالي.
في المقابل، امتنعت شركة “ميتا” عن التعليق على الحادثة، كما لم تُحدد التقارير تاريخ وقوعها بدقة، مكتفية بالإشارة إلى أنها حدثت خلال الشتاء الماضي.
يُذكر أن العلاقة بين زوكربيرغ وإدارة ترامب شهدت تقاربًا ملحوظًا بعد الانتخابات، حيث أشارت “نيويورك بوست” إلى أن منصات “ميتا” أجرت تعديلات تتماشى مع سياسات البيت الأبيض في تلك الفترة.