سر رفض سلاف فواخرجي العمل في المسلسلات التركية المُدبلجة |فيديو
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تحدثت سلاف فواخرجي عن رأيها في فكرة العمل بالمسلسلات التركية المدبلجة، مثل بعض الفنانين السوريين واللبنانيين، مُعلقة: "مثل هذه الاعمال تلقى الشهرة والرواج ونحن بيئتنا غنية وخصبة بالقصص الاجتماعية وغيرها وكثير من أنواع الدراما، لكني شعرت، أن قوة الممثل السوري راحت لأن مثل هذه المسلسلات المدبلجة، لا تعنينا ولا تتناول واقعنا".
وأضافت سلاف فواخرجي خلال لقاء عبر برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON ، قائلة: "هذه الأعمال لا تعكس هويتنا العربية ومع أن كل الفنانين العرب أدوا بشكل جيد وناجح وحققوا شهرة واسعة لكن تبقى مثل هذه الأعمال المدبلجة خالية من الروح تشوفي الفنانة في حالة دوبلاج بما لا يعبر عن إمكانياتهن الفنية الحقيقية".
وأكدت سلاف فواخرجي، أن تجربة مسلسل أسمهان له مذاق خاص لديها وكانت تجربة مهمة بالنسبة لها ، من خلال اقتران اسمها باسم الفنانة الكبيرة أسمهان، معلقة: "كنت حريصة على تقديم أسمهان بطريقة إنسانية مش بس بأغانى اسمهان، كل العالم يعرفها في الغناء لكن أردت الاهتمام بالجانب الانساني، وحرصنا في هذا العمل أن نقدم كافة طباعها وشخصياتها بسلبياته وإيجابياته وكافة خصاله، وأنا عشقتها ودخلت داخل شخصيتها".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سلاف فواخرجي المسلسلات المدبلجة اسمهان سلاف فواخرجی
إقرأ أيضاً:
ورشة عمل حول تحسين بيئة الأعمال بمسندم
نفذ فرع غرفة تجارة وصناعة عمان بمحافظة مسندم، وجامعة التقنية والعلوم التطبيقية بالمحافظة ورشة عمل حول تحسين بيئة الأعمال ودور التعليم العالي في تنمية المهارات تحت رعاية معالي السيد إبراهيم بن سعيد البوسعيدي محافظ مسندم وذلك بقاعة المؤتمرات بمقر الغرفة، بمشاركة عدد من المسؤولين والمختصين في القطاعين العام والخاص وعدد من أصحاب وصاحبات الأعمال والمعنيين بتنمية الموارد البشرية في المحافظة.
وقدمت الورشة الدكتورة شيخة بنت هاشل الشيادية، رئيسة مركز الدراسات التحضيرية بجامعة التقنية والعلوم التطبيقية بمحافظة مسندم، حيث سلطت الضوء على أهمية موائمة مخرجات التعليم العالي مع متطلبات سوق العمل المتغيرة في ظل التوجه الوطني نحو بناء اقتصاد معرفي مستدام، وتناولت الورشة تحليل دور مؤسسات التعليم العالي في إعداد كفاءات وطنية تمتلك المهارات اللازمة للاندماج في الحياة المهنية بما يسهم في سد الفجوة بين الدراسة الأكاديمية وسوق العمل كما تطرقت إلى أبرز المهارات التي يتطلبها سوق العمل في المستقبل خاصة في ظل التحولات الرقمية المتسارعة والتوجه نحو الاقتصاد الذكي إضافة إلى استعراض عدد من التجارب الوطنية والدولية الرائدة في مجال تنمية المهارات واختتمت الورشة بمناقشة مجموعة من الحلول المستدامة التي تعزز التكامل بين مخرجات التعليم العالي واحتياجات سوق العمل مع تركيز خاص على محافظة مسندم وآفاق تفعيل الشراكات بين المؤسسات الأكاديمية والقطاعات الاقتصادية فيها.
الجدير بالذكر بأن هذه الورشة تأتي ضمن الجهود المشتركة الهادفة إلى تعزيز المعرفة لدي بيئة الأعمال والمجتمع بشكل عام وتجسيد الشراكة بين القطاع الأكاديمي والقطاعات الاقتصادية من خلال طرح موضوعات محورية للنقاش تتعلق بتحسين بيئة الأعمال وتنمية الاقتصاد المحلي، بما ينسجم مع مستهدفات "رؤية عُمان 2040" واستراتيجيات تنمية المحافظات ويتماشى مع التوجهات الاستراتيجية لغرفة تجارة وصناعة عمان.