مدرب الزمالك السابق مديرا فنيا لأتلتيكو بارانينسي البرازيلي
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
تولى مدرب الزمالك المصري السابق، الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو، مسؤولية أتلتيكو بارانينسي، حسبما أعلن النادي البرازيلي في الساعات الأخيرة.
ونشر النادي عبر حسابه على إكس: "قررنا إسناد مسؤولية الفريق في عام المئوية إلى المدرب الكولومبي الذي يملك اسمًا قويًا وخبرة طويلة في كرة القدم العالمي".
وأوضح أتلتيكو بارانينسي في بيان أن المدرب سيصل غدًا الجمعة، مدينة كوريتيبا لبدء فترة الاستعداد للموسم الجديد الذي ينافس فيه الفريق على عدة بطولات محلية وقارية.
كان أوسوريو يدرب الزمالك المصري قبل انتقاله إلى الفريق البرازيلي، وسبق له تدريب منتخبي المكسيك وباراغواي، كما يحظى بخبرة في البرازيل حيث كان مدربًا لساو باولو، كذلك درب فرق أتلتيكو ناسيونال وأمريكا دي كالي وأونثي كالداس وميوناريوس وديبورتيفو بيريرا في كولومبيا، وأيضًا بويبلا المكسيكي ونيويورك ريد بولز الأمريكي.
كما عمل الكولومبي في بداية مسيرته مدربًا مساعدًا في مانشستر سيتي ووصل إلى ربع نهائي مونديال 2018 مع المكسيك.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
سيميوني يعود الفضل للاعبين في استمراره 14 عامًا مع أتلتيكو مدريد
صراحة نيوز- أرجع الأرجنتيني دييغو سيميوني، المدير الفني لأتلتيكو مدريد، استمراره الطويل على رأس القيادة الفنية للفريق الإسباني إلى التزام لاعبيه ودعمهم المستمر. ويقترب سيميوني من عامه الرابع عشر كمدرب للفريق، محققًا خلال هذه الفترة لقبين في الدوري الإسباني، ومثلهما في الدوري الأوروبي، إضافة إلى وصافة دوري أبطال أوروبا مرتين.
وقال سيميوني في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا): “أنا هنا بفضل اللاعبين الذين أملكهم، طوال هذه الـ 14 سنة كنت أحظى بلاعبين تقبلوا أفكاري وخططي”، مؤكدًا أن الدعم الأكبر يأتي من اللاعبين أنفسهم.
وأظهر مران الفريق يوم الجمعة أن سيميوني سيواصل الاعتماد على العناصر الأساسية التي قادت أتلتيكو لفوز 3-2 على أيندهوفن يوم الثلاثاء، في حين سيظل المدافع الفرنسي كليمنت لينغليه وماركوس يورنتي وجوزيه خيمينيز وأليكس باينا خارج الحسابات بسبب الإصابات.
ويأمل أتلتيكو مدريد في تحقيق نتيجة إيجابية ضد فالنسيا السبت، رغم أن الفريق الضيف لم يُهزم في آخر 5 مباريات بجميع المسابقات، في حين يتصدر برشلونة جدول الترتيب بفارق 9 نقاط عن أتلتيكو الرابع.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟