تطبيق المواعيد الجديدة لتخفيف أحمال الكهرباء بالقليوبية
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
تبدأ اليوم الخميس، شركة كهرباء القليوبية في تطبيق مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء الجديدة التي أعلنها مجلس الوزراء، والتي تتضمن أن تكون مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء في أوقات النهار فقط في المدة بين الساعة 11 صباحا و5 مساء وذلك خلال الفترة الحالية بسبب امتحانات الفصل الدراسي الأول.
وكشفت شركة كهرباء القليوبية برئاسة المهندسة آمال بركات أن مواعيد انقطاع التيار الكهربائي وفقا لخطة تخفيف أحمال الكهرباء الجديدة ستكون على مدار النهار فقط لتبدأ من 11 صباحا وتنتهي 5 مساء.
وتضمنت مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء الجديدة في محافظة القليوبية، أن تكون المدة ساعتين كما كان في الفترة الماضية عن كل منطقة تو قرية أو مركز، وجاءت كالتالي وفق الجداول المعلنة:
وكانت شركة كهرباء القليوبية قد أعلنت عن بدء خطة تخفيف أحمال الكهرباء الجديدة اعتبارا من اليوم التي أعلن عنها مجلس الوزراء مؤخراً بما يتناسب مع امتحانات الفصل الدراسي الأول 2024، وذلك بمختلف مدن ومراكز وقرى المحافظة على ان تكون الفترة المخصصة لتنفيذ مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء على مدار النهار فقط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: امتحانات الفصل الدراسى الاول انقطاع التيار الكهربائي تخفيف أحمال الكهرباء خطة تخفيف أحمال الكهرباء محافظة القليوبية تخفیف أحمال الکهرباء الجدیدة مواعید تخفیف أحمال الکهرباء
إقرأ أيضاً:
دراسة: ترامادول ليس فعالا في تخفيف الألم المزمن
كشفت دراسة جديدة أن مسكن الألم ترامادول، وهو مسكن ألم أفيوني قوي، ليس فعالا في تخفيف الألم المزمن الذي يوصف لعلاجه.
وأشارت النتائج أنه من المرجح أن ترامادول يزيد من خطر الآثار الجانبية الخطيرة، بما في ذلك أمراض القلب، مما دفع الباحثين إلى استنتاج أن أضرار ترامادول المحتملة تفوق فوائده على الأرجح، وأنه يجب التقليل من استخدامه.
وأجرى الدراسة باحثون من وحدة تجارب كوبنهاغن، مركز أبحاث التدخل السريري في الدنمارك، ونشرت نتائجهم في مجلة "بي إم جيه" الطب القائم على الدليل (BMJ Evidence Based Medicine) في 7 أكتوبر/تشرين أول، وكتب عنها موقع "يوريك أليرت".
الترامادول هو مسكن أفيوني، يوصف على نطاق واسع لعلاج الآلام الحادة والمزمنة المتوسطة إلى الشديدة، ولذلك يوصى به في العديد من الإرشادات الطبية لإدارة الألم.
زاد استخدامه بشكل كبير في السنوات الأخيرة، وهو الآن من بين أكثر المواد الأفيونية الموصوفة شيوعا في الولايات المتحدة، ربما بسبب انخفاض خطر آثاره الجانبية والاعتقاد السائد بأنه أكثر أمانا وأقل إدمانا من المواد الأفيونية الأخرى على حد قولهم.
قام الباحثون بفحص قواعد بيانات الأبحاث للتجارب السريرية المنشورة حتى فبراير/شباط الماضي، والتي قارنت الترامادول بالعلاج الوهمي لمرضى الألم المزمن، بما في ذلك ألم السرطان.
تأثير أقل من أن يسكن الألم
وفقا للدراسة، أجريت 19 تجربة على البشر شملت 6506 مشاركا يعانون من ألم مزمن، بحثت 5 تجارب في تأثير الترامادول على الألم العصبي، وركزت 9 تجارب على هشاشة العظام، وبحثت 4 تجارب في آلام أسفل الظهر المزمنة، وركزت تجربة واحدة على الألم العضلي الليفي.
أظهر تحليل البيانات أنه على الرغم من أن الترامادول خفف الألم، إلا أن تأثيره كان ضئيلا وأقل مما يعتبر فعالا.
وبينت 8 من التجارب نسبة الآثار الجانبية الخطيرة التي ظهرت بعد العلاج خلال فترات المتابعة التي تراوحت بين 7 و16 أسبوعا.
إعلانأشار التحليل الإحصائي لنتائج هذه التجارب إلى مضاعفة خطر الأضرار المرتبطة بالترامادول مقارنة بالعلاج الوهمي، ويعود ذلك أساسا إلى ارتفاع نسبة الآثار المتعلقة بصحة القلب، مثل ألم الصدر، ومرض الشريان التاجي.
أشار تحليل البيانات لجميع نتائج التجارب إلى أن علاج الترامادول ارتبط بارتفاع خطر الإصابة بالعديد من الآثار الجانبية الخفيفة، بما في ذلك الغثيان، والدوار، والإمساك، والنعاس.
ويشيرالباحثون إلى أن حوالي 60 مليون شخص حول العالم يعانون من الآثار الإدمانية للمواد الأفيونية.