قال الفنان الكوميدي محمد محمود، إن لعبة النيشان سهلة وإنه متحمس لهذه اللعبة رغم من خوفه من السهم وفاشله في رمي الاسهم مع الفنانة إسعاد يونس .


وأضاف « محمود » من خلال لقاءه لبرنامج “صاحبة السعادة” على قناة "DMC" التي تقدمه الإعلامية "إسعاد يونس" أن رمي السهم صعب لذلك لا يصيب الهدف في أي مرة لعب هذه اللعبة.




أشار الفنان محمد محمود، أن الهدف بعيد جداً ولا أعلم لماذا لا أصيب الهدف، موضحاً أن أنا أشول علشان كده بخسر. 
 


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد محمود صاحبة السعادة اسعاد يونس

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلاده.. محمود مرسي “عتريس” الفن المصري وبصمة لا تُنسى على الشاشة (تقرير)

 

 

يوافق اليوم السبت ذكرى ميلاد أحد أعمدة التمثيل في مصر، الفنان الراحل محمود مرسي، الذي وُلد في الإسكندرية عام 1923، وخلّف وراءه إرثًا فنيًّا استثنائيًا جعله من العلامات المضيئة في تاريخ السينما والمسرح والتليفزيون المصري.

 

حياته الفنية

اسمه الكامل محمود محمد حسين مرسي، وتلقى تعليمه في مدارس الإسكندرية، ثم التحق بالمدرسة الثانوية الداخلية الإيطالية، بعد تخرجه من قسم الفلسفة بكلية الآداب – جامعة الإسكندرية، عمل مدرسًا لفترة وجيزة، قبل أن يشده الشغف بالفن، فسافر إلى فرنسا لدراسة الإخراج السينمائي في معهد إيديك الشهير بباريس.

الفنان الراحل محمود مرسي

بعد خمس سنوات، انتقل إلى لندن وعمل في إذاعة BBC، لكنه قرر العودة إلى مصر عقب العدوان الثلاثي عام 1956، ليبدأ رحلته المهنية من الإذاعة المصرية ثم التليفزيون، كما درّس بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ليجمع بين الموهبة الأكاديمية والاحترافية الفنية.

 


دخل عالم السينما عام 1962 من خلال فيلم “أنا الهارب” أمام فريد شوقي وزهرة العلا، وتوالت أعماله المميزة، منها “المتمردة” و“الباب المفتوح”، حتى جاءت نقطة التحول الكبرى بشخصية “عتريس” في رائعة “شيء من الخوف” (1969)، والتي رسّخت مكانته كأحد أعظم من جسّدوا الشر الإنساني المركّب في السينما المصرية.


أبرز أعماله السينمائية

من أبرز أعماله السينمائية: “أغنية على الممر”، “زوجتي والكلب”، “السمان والخريف”، “فجر الإسلام”، و”أبناء الصمت”. أما في الدراما التلفزيونية، فله بصمات لا تُنسى في مسلسلات مثل: “بين القصرين”، “قصر الشوق”، “رحلة السيد أبو العلا البشري”، “الليلة الموعودة”، و”لما التعلب فات”.


حياته الشخصية

في حياته الشخصية، تزوج الفنان الراحل من النجمة سميحة أيوب، ورُزق منها بابنه الوحيد علاء. ورغم وفاته في 24 أبريل عام 2004، إثر أزمة قلبية مفاجئة أثناء تصوير مسلسل “وهج الصيف”، فإن أثره لم يتوقف، حيث استكمل الفنان جميل راتب دوره في العمل.

ويبقى محمود مرسي، بصوته الهادئ ونظرته الحادة وحضوره الطاغي، أيقونة فنية يصعب تكرارها، ورمزًا خالدًا لفن لا يُنسى.

مقالات مشابهة

  • في ذكرى ميلاده.. محمود مرسي “عتريس” الفن المصري وبصمة لا تُنسى على الشاشة (تقرير)
  • خالد سليم : عانيت من الحب وعطلنى كتير
  • الأمير هاري كان سيحمل لقب أمه ديانا بسبب مشكلة جوازيْ سفر
  • أحمد العوضي لـ «الأسبوع»: عين شمس «أخواتي وأهل بلدي»
  • «العوضي بيضحي».. أهالي عين شمس يُحاصرون الخديوي في مسقط رأسه (صور)
  • بطريقة كوميدية.. محمد أنور يهنئ جمهوره بالعيد
  • محمد أنور يهنئ جمهوره بالعيد بطريقة كوميدية
  • تامر عاشور يشعل أجواء الكويت يوم 13 يونيو في الكويت
  • في هذا الموعد.. تامر عاشور ضيف إسعاد يونس على قناة dmc
  • عيد الأضحى 2025.. خريطة أفلام وبرامج العيد على شاشات المتحدة