خطة غالانت لما بعد حرب غزة.. هذه أهم بنودها
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قال مراسل "سكاي نيوز عربية" في القدس إن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت سيقدم للمجلس الوزاري المصغر خطة بشأن ترتيبات ما بعد حرب غزة.
وفيما يلي أبرز نقاط خطة غالانت:
خطة وزير الدفاع تؤكد أن إسرائيل لن تحكم مدنيا قطاع غزة. سكان القطاع سيديرون أمورهم بأنفسهم. حماس حسب خطة وزير الدفاع لن تعود لحكم قطاع غزة أبدا.الخطة تشمل تعزيز الحدود بين القطاع ومصر بوسائل إلكترونية بدعم من واشنطن. إسرائيل ستواصل نشاطها العسكري شمالي القطاع وخان يونس. لإسرائيل حرية العمل العسكري في القطاع وسترد أي تهديد . لن يكون هناك أي عودة للاستيطان في قطاع غزة. مصر ستكون البوابة لقطاع غزة. إسرائيل تقوم بتفتيش كل البضائع الداخلة إلى القطاع .
وقام غالانت بالدخول إلى قطاع غزة، الثلاثاء، رفقة نائب رئيس هيئة الأركان، لإجراء تقييم لأوضاع القوات الإسرائيلية هناك.
وقال غالانت: "الإحساس لدى البعض أننا في طريقنا لوقف القتال هو إحساس خاطئ، فبدون انتصار واضح لن نستطيع العيش في الشرق الأوسط"
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إسرائيل حماس مصر إسرائيل قطاع غزة إسرائيل غالانت فلسطين حماس غزة يوآف غالانت إسرائيل حماس مصر إسرائيل قطاع غزة إسرائيل غالانت شرق أوسط قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
منخفض جوي يٌغرق غزة ويتسبب في تدمير 27 ألف خيمة
قال يوسف أبو كويك، مراسل «القاهرة الإخبارية»، من غزة، إن المنخفض الجوي الذي ضرب قطاع غزة على مدار 48 ساعة ربما انتهى، إلا أن تداعياته وما خلّفه لا تزال مستمرة ويعاني منها سكان القطاع، مضيفًا أن قرابة 27 ألف خيمة دُمّرت وانجرفت بسبب السيول التي تشكّلت في الساعات الأخيرة، من أصل 53 ألف خيمة تضررت بشكل جزئي وكلي.
وشدد «أبو كويك»، خلال رسالة على الهواء، على أن نحو ربع مليون نازح تأثروا بشكل مباشر من أصل مليون ونصف المليون فلسطيني يقطنون اليوم في خيام في وسط وجنوب وشمال القطاع، مشيرًا إلى أن المنخفض تسبب أيضًا في انهيارات عدة لمبانٍ كان يقطنها نازحون، وكانت بعض هذه المباني آيلة للسقوط بعد تعرضها سابقًا للقصف الإسرائيلي، وحذر جهاز الدفاع المدني من السكن فيها.
الانهيارات أدت إلى استشهاد أكثر من 10 مواطنينوأوضح أن هذه الانهيارات أدت إلى استشهاد أكثر من 10 مواطنين، وما زال أحدهم مفقودًا تحت بناية انهارت في شمال القطاع، مع محاولات مستمرة للوصول إلى جثمانه وانتشاله، إلا أن قلة الإمكانات لدى جهاز الدفاع المدني حالت دون ذلك حتى الآن، مضيفًا: "الخيام ما زالت مهترئة ومدمرة بسبب الأمطار الغزيرة، وأن النازحين بحاجة إلى تحرك عاجل من قبل المؤسسات الخدمية والجهات المانحة لتعويضهم بخيام وشوادر، وبعض الأغطية والفرشات البديلة عن تلك التي فقدوها جراء المنخفض".