إيلون ماسك: "تويتر" فقدت نصف عائداتها الإعلانية
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن إيلون ماسك تويتر فقدت نصف عائداتها الإعلانية، أعلن الملياردير إيلون ماسك السبت أن شبكة تويتر، التي اشتراها مقابل 44 مليار دولار في أكتوبر 2022، فقدت ما يقرب من نصف عائداتها الإعلانية.وردّ .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيلون ماسك: "تويتر" فقدت نصف عائداتها الإعلانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن الملياردير إيلون ماسك السبت أن شبكة تويتر، التي اشتراها مقابل 44 مليار دولار في أكتوبر 2022، فقدت ما يقرب من نصف عائداتها الإعلانية.وردّ ماسك عبر تويتر على مستخدم قدّم اقتراحات استراتيجية بشأن مستقبل الشبكة، قائلاً "ما زلنا في حالة تدفق نقدي سلبي، بسبب انخفاض بنسبة تقرب من 50% في عائدات الإعلانات، وأعباء ثقيلة مرتبطة بالمديونية".
وأضاف "علينا الوصول إلى تدفق نقدي إيجابي قبل أن نتمتع برفاهية القيام بأي شيء آخر"، من دون تقديم تفاصيل إضافية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
القارئ أحمد نعينع ناعيا الدكتور أحمد عمر هاشم: فقدت أخا حبيبا وصديقا عزيزا
نعى المقرئ الشيخ الدكتور أحمد نعينع، قارئ مسجد القصر الجمهوري، الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، الذي وافته المنية فجر اليوم عن عمر ناهز 84 عامًا، بعد رحلة علمية ودعوية حافلة امتدت لأكثر من نصف قرن.
وقال نعينع في بيانه:" بقلوبٍ مؤمنةٍ بقضاء الله وقدره، تلقّيتُ ببالغِ الحزنِ والأسى نبأَ وفاةِ أخي الحبيب وصديقي القديم، العالِم الجليل، الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم، رحمه الله رحمةً واسعة، وأسكنه فسيح جناته".
عرفتُه منذ عشرات السنين، عرفته عن قرب، أخًا وصديقًا ورفيقًا و سافرنا معًا إلى بلادٍ كثيرة.
عرفتُه عالمًا ربانيًا، وصاحبَ خُلُقٍ رفيع، ووجهٍ بشوش، وهمةٍ في خدمة كتاب الله وسنّة نبيّه ﷺ، عاش عمره في ميدان الدعوة والعلم، يعلّم، ويُربّي، ويُذكّر بالله، لا يملّ ولا يكلّ، يجمع بين العلم والعمل، وبين التواضع والهيبة.
كان رحمه الله طيب المعشر، رقيق القلب، جمّ التواضع، واسع العلم، لا يضيق صدره بالنقاش، ولا يردّ سائلاً إلا بالرفق واللين.
لقد فقدتُ فيه أخًا عزيزًا وصاحبًا غاليًا، كانت بيننا مودة صادقة استمرت على مرّ السنين، فكان حضورُه دائمًا باعثًا على السكينة والطمأنينة.
رحمه الله رحمة واسعة، وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة، وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء، وأن يلهم أهله وذويه ومحبيه جميل الصبر والسلوان.