محمد رمضان يستعد لافتتاح كأس الأمم الأفريقية «فيديو»
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
يستعد الفنان محمد رمضان لإحياء حفل افتتاح كأس الأمم الأفريقية، المقرر أن تقام على ملعب «الحسن واتارا»، في العاصمة أبيدجان، بداية من السبت المقبل، ويقدم خلالها أغنية عربي، التي تعد أحد أعماله الغنائية.
وشارك محمد رمضان مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» أثناء مغادرته من القاهرة إلى غنيا للاستعدادا لافتتاح كأس الأمم الأفريقية، معلقا: «جاهزين لإفتتاح كاس أمم افريقيا ولا جاهزين لأغنية عربي ولا إيه يا رمضان، ثقة في الله نجاح».
A post shared by Mohamed Ramadan (@mohamedramadanws)
وفي وقت سابق، شارك محمد رمضان، البرومو التشويقي للأغنية، عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، وكتب قائلًا: «يارب كل سنة وكل عربي بأفضل حال.. استنوا كليب عربي قريبًا.. ثقة في الله نجاح».
وجاءت كلمات الأغنية كالتالي: «سعودى وكويتي بحريني سوري لبناني أردني، مصر نور عيني عراقي فلسطيني، بلادنا كتير سامحوني، عماني قطري إماراتي ليبي تونسي جزائري يمني سوداني، العربي عليا غالي ومش هنسى المغربي».
آخر أعمال محمد رمضانوكانت آخر أعمال الفنان محمد رمضان فيلم «ع الزيرو»، والذي عرض ضمن أفلام صيف 2023، شارك في بطولة فيلم «ع الزيرو» بجانب محمد رمضان عدد كبير من نجوم الفن، أبرزهم نيللي كريم، جومانا مراد، خالد الصاوي، إسلام إبراهيم، ومن تأليف مدحت العدل وإخراج ماندو العدل.
اقرأ أيضاً«عربي».. محمد رمضان يكشف عن أحدث أعماله الغنائية (فيديو)
توقعات الأبراج 2024.. تحذير لـ محمد رمضان ونصيحة لأنغام وهنا الزاهد «فيديو»
محمد رمضان ينعى وفاة أمير الكويت الشيخ نواف الأحمد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد رمضان محمد صلاح كأس الأمم الإفريقية كاس الامم الافريقية كأس الأمم الأفريقية الفنان محمد رمضان الأمم الأفريقية اغاني محمد رمضان كأس أمم أفريقيا النجم محمد رمضان أغنية كأس الأمم الإفريقية كأس الأمم الإفريقية في مصر محمد رمضان كأس الأمم الإفريقية كأس الأمم الأفريقية 2019 اغنية محمد رمضان امم افريقيا اغنية محمد رمضان كاس امم افريقيا محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
ليلة الغضب في كاليفورنيا.. ترامب يهدد بـ«الفيتو الفيدرالي» والحرس الوطني يستعد للانطلاق (فيديو)
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتدخل فدرالي مباشر لاحتواء ما وصفه بـ”أعمال الشغب والنهب” التي تشهدها مدينة لوس أنجلوس، معلنًا عن تعبئة 2000 عنصر من الحرس الوطني بعد تصاعد الاحتجاجات ضد سياسات الهجرة.
وفي منشور نشره على منصته “تروث سوشيال”، شن ترامب هجومًا لاذعًا على حاكم كاليفورنيا غافن نيوسوم ورئيسة بلدية لوس أنجلوس كارين باس، معتبرًا أنهما “غير قادرين على أداء مهامهما”، ومضيفًا: “إذا لم يتمكنا من فرض النظام، فإن الحكومة الفيدرالية ستتدخل وتحل المشكلة بالطريقة التي ينبغي حلها بها”.
ويأتي قرار ترامب بعد اندلاع مواجهات عنيفة بين قوات الأمن ومتظاهرين خرجوا إلى شوارع المدينة احتجاجًا على مداهمات نفذتها شرطة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) في حي باراماونت وسط لوس أنجلوس، بحثًا عن مهاجرين غير شرعيين، وتطورت العملية إلى صدامات شهدت رشق سيارات الشرطة بالحجارة، وقطع طرق باستخدام الحجارة وعربات التسوق، وسط هتافات منددة بعمليات الترحيل التي وصفها المحتجون بـ”التعسفية”.
وصرح توم هومان، الرئيس السابق لوكالة الهجرة والجمارك، لشبكة “فوكس نيوز” بأن الحرس الوطني “سيتم نشره الليلة”، مؤكدًا أن “الحق في التظاهر لا يعني مهاجمة الضباط أو تدمير الممتلكات”.
بدورها، قالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت إن الرئيس وقع على مذكرة رسمية لنشر 2000 جندي، معتبرة أن “هذه الخطوة ضرورية لوقف الفوضى الناتجة عن تخلّي المسؤولين المحليين عن حماية سكانهم”.
وتأتي الأحداث الأخيرة في سياق تصعيد متواصل بين إدارة ترامب وحكومة كاليفورنيا الديمقراطية، التي تتبنى سياسات ليبرالية تجاه الهجرة. وكان ترامب قد صعّد من هجماته في الأسابيع الماضية على مسؤولي الولاية، مهددًا بقطع التمويل الفيدرالي، وألغى مشاريع بقيمة 126 مليون دولار مخصصة للوقاية من الفيضانات، وانتقد تعامل الولاية مع حرائق الغابات.
وردًا على ذلك، لوّح حاكم كاليفورنيا غافن نيوسوم باتخاذ إجراءات مضادة، منها احتمال امتناع الولاية عن تحويل الضرائب الفيدرالية، إذا استمرت إدارة ترامب في ما وصفه بـ”سياسات العقاب المالي”.
ويأتي هذا التصعيد في خضم موسم انتخابي شديد الاستقطاب، يضع فيه ترامب ملف الهجرة وأمن الحدود في مقدمة حملته، بينما تواجه ولايات ديمقراطية مثل كاليفورنيا تحديات متزايدة نتيجة احتضانها للمهاجرين غير الشرعيين ودفاعها عن حقوقهم.
ويرى محللون أن ما يجري في لوس أنجلوس ليس مجرد اضطرابات محلية، بل جزء من معركة سياسية عميقة مرشحة لمزيد من التصعيد، بين إدارة اتحادية تتبنى سياسة متشددة، وسلطات محلية تسعى للحفاظ على نهجها التقدمي في واحدة من أكثر الولايات تأثيرًا على الساحة الوطنية.