عمرو أديب يكشف دور باسم يوسف في إنقاذ شقيقه من الموت (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
كشف الإعلامي عمرو أديب عن دور الإعلامي الساخر باسم يوسف في إنقاذ شقيقه من الموت يعد تعرض الأخير لأزمة قلبية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأوضح عمرو أديب، خلال برنامجه «الحكاية» على فضائيى«mbc مصر 2»، مساء الجمعة، أنه منذ يومين كان شقيقه يدير جلسة في المنتدى الاستراتيجي العربي بدبي، وسأل سؤالا وقال إنه يمكن أن يُصاب بأزمة قلبية إذا لم يعرف الإجابة، وبعد أربع دقائق فقط من الجملة، تعرض عماد لشبه أزمة قلبية.
ولفت إلى توقف قلب عماد، لمدة دقيقة كاملة، وغُلق الشريان بنسبة 100%، موجها الشكر للشيخ محمد بن راشد نائب رئيس دولة الإمارات، ورئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، على اهتمامه بحالة عماد أديب.
عمرو أديب يشكر دولة الإماراتوأشاد عمرو أديب، بدولة الإمارات، حيث كانت هناك سيارة إسعاف في المؤتمر مجهزة لهذه الحالات الطارئة، وتم نقل عماد إلى مستشفى راشد في غضون سبع دقائق.
وتابع عمرو أديب "يجب أن أشكر أصدقاء مصريين سخّرهم القدر إنهم يبقوا موجودين، وهذكر الاسم بالتعبير العلمي وهو الدكتور باسم يوسف لأنه طبيب في الأصل".
وأضاف أن يوسف أجرى إسعافات أولية لشقيقه، وما حدث ينم عن جدعنة المصريين، معقبا: "علاقتي أنا وباسم ليست جيدة لكن أكن له كل الاحترام على اللي عمله".
وتابع: "بشكر كل الناس اللي اهتموا بأخويا، وهو محاط بالعائلة بأكلمها هناك، وبشكر كل الناس اللي اتصلت واطمأنت".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو أديب باسم يوسف عماد أديب الامارات بوابة الوفد عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: مصر محتاجة أمل وإنتاج جديد يعبر عن الناس
قال الإعلامي عمرو أديب إن التعبير عن الناس في الوقت الحالي لا يقتصر على الأحزاب السياسية، بل يشمل منصات التواصل الاجتماعي وبعض الإعلاميين، مؤكدًا على أهمية فتح المجال أمام الأصوات المختلفة.
وأضاف أديب" خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر”: «مصر تستحق أفضل من كده، ويجب أن يكون هناك شيء جديد، إنتاج جديد، وأمل يقدمه المجتمع للجيل القادم».
وتابع: «خدوا بالكم، السنوات القادمة ستشهد الكثير من الأحداث والتغيرات المهمة».
وتابع بشأن نتائج المرحلة الثانية من الانتخابات: «الناس اللي كانت جايبة أرقام في البداية، لما جات في الإعادة ما جابتش رقمها، وده زي عدد المعازيم في فرح ابنه، فيه واحد لو كان عامل عزومة كان عدد الحاضرين أكتر من الأصوات اللي أخدها».