تقرير يكشف عدد الملاعب الرياضية في القاهرة.. المنطقة الجنوبية الأعلى
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
كشف تقرير صادر عن مديرية الشباب والرياضة بالقاهرة، عن أن أعلى نسبة من الملاعب الرياضية القانونية بالمحافظة، كانت بالمنطقة الجنوبية، وبلغت 47% تليها المنطقة الشرقية، بنسبة 24% ثم المنطقتين الغربية والشمالية بنسبة 12% لكل منهما.
أوضح التقرير أن أقل نسبة من الملاعب الرياضية القانونية بالمحافظة، كانت بالمدن الجديدة، وبلغت 5%، ثم المنطقة الشمالية بنسبة 11%، وذلك من إجمالي الملاعب الرياضية المكشوفة والمفتوحة على مستوى المحافظة.
وتابع التقرير بأن إجمالي عدد الملاعب في القاهرة 373 ملعبًا قانونيا، و292 ملعبا غير قانونية، وملاعب كرة القدم القانونية 15 ملعبا، وغير القانونية 14 ملعبا، وكرة السلة 4 ملاعب قانونية و5 غير قانونية، وكرة اليد ملعبين قانونين و4 غير قانونية، وكرة الطائرة 4 قانونية وواحد غير قانوني.
صالات الأنشطةأوضح التقرير، أن عدد صالات الأنشطة بلغ 163 صالة، و26 حمام سباحة، و19 لأغراض متعددة، و49 ملعبا خماسيا قانونيا، أما الملاعب غير القانونية 42، بخلاف الملاعب المفتوحة التي تضم الألعاب الأخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشباب والرياضة المنطقة الجنوبية المنطقة الشرقية المنطقة الشمالية المنطقة الغربية حمام سباحة غير القانونية غير قانونية كرة السلة محافظة القاهرة الملاعب الریاضیة
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف جذور أحداث 13 يناير ودوره في التعليم والحوار للوحدة
علّق علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، على الظروف التي دفعت بالأوضاع إلى التدهور وصولًا إلى أحداث 13 يناير الدامية، موضحًا أن جذور المشكلة كانت سياسية في جوهرها، ومرتبطة باختلاف في النهج مع بعض القيادات.
وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن تركيزه خلال فترة حكمه كان موجّهًا نحو التعليم، حيث أقرّ مستويات التعليم حتى مستوى الجامعة، وأطلق حملة شاملة لمحو الأمية شارك فيها المدرسون والطلاب والموظفون والعسكريون، ووصلت إلى مختلف المناطق الريفية، مضيفا أن منظمة اليونسكو أعلنت في أواخر عام 1985 — أي في نهاية فترة حكمه — أن اليمن حققت أفضل معدل تقدم في المنطقة العربية، وأن نسبة الأمية انخفضت إلى 2.5%، وهي نسبة غير مسبوقة، مشيرا إلى أن هذا النجاح لم يكن يرضي بعض الأطراف.
وأوضح أن البلاد شهدت في تلك المرحلة انفتاحًا داخليًا بدأ من عدن، ما ساهم في تحقيق قدر من الاستقرار في الجنوب، قبل الانتقال إلى فتح حوار مع صنعاء بعدما شهدت العلاقات بين الشطرين عشرين عامًا من القتال من أجل الوحدة، تخللتها حروب أعوام 1972 و1979 وما عُرف لاحقًا بحرب المنطقة الوسطى.
وأشار إلى أنه بعد الإصلاحات الداخلية وجد أن التوجه نحو صنعاء أصبح ضرورة، لكنه أوضح أن كل طرف كان يريد الوحدة وفق رؤيته: "صنعاء كانت تريد ضم الجنوب إلى الشمال، بينما نحن كنا نريد وحدة متدرجة وعلى طريق الحوار، لا عبر الحرب، هم يريدون الحرب، ونحن نريد الحوار".