هذا الموعد المرتقب لدخول دولتين جديدتين منطقة شنغن
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن هذا الموعد المرتقب لدخول دولتين جديدتين منطقة شنغن، من المرتقب قبول عضوية بلغاريا ورومانيا في منطقة شنغن بحلول نهاية هذا العام. بعد أن أبلغ المفوض الأوروبي للبيئة والمحيطات ومصايد الأسماك .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هذا ال موعد المرتقب لدخول دولتين جديدتين منطقة شنغن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
من المرتقب قبول عضوية بلغاريا ورومانيا في منطقة شنغن بحلول نهاية هذا العام. بعد أن أبلغ المفوض الأوروبي للبيئة والمحيطات ومصايد الأسماك فيرجينيوس سينكيفيسيوس البرلمان الأوروبي. أن المفوضية الأوروبية والرئاسة الإسبانية لمجلس الاتحاد الأوروبي تعملان في هذا الصدد.
ووفقا له ، فإن انضمام كل من دول البلقان إلى منطقة شنغن التي لا حدود لها. هو من بين أولويات الرئاسة الإسبانية لمجلس الاتحاد الأوروبي.
وكرر Sinkevicius تعليقات المفوضية الأوروبية التي مفادها أنه منذ عام 2011. استوفت بلغاريا ورومانيا جميع المتطلبات اللازمة من أجل الانتهاء من هذه العملية.
وقال إن الضوابط الحدودية بين رومانيا وبلغاريا من جهة ، ومنطقة شنغن من جهة أخرى ، تسبب أعباء غير ضرورية. مؤكدًا أن استكمال انضمام الدولتين إلى منطقة السفر الخالية من التأشيرات في الاتحاد الأوروبي هو أمر ملح. .
وقال المفوض الأوروبي للبيئة والمحيطات ومصايد الأسماك إنه في الأشهر القليلة الأولى من هذا العام. انخفض ضغط الهجرة على طول طريق غرب البلقان بنسبة 25 في المائة.
وأشار سينكيفيسيوس إلى أن المفوضية الأوروبية كثفت عملها مع الرئاسة الإسبانية للاتحاد الأوروبي. من أجل اتخاذ قرار بقبول هاتين الدولتين في منطقة السفر الخالية من جوازات السفر قبل نهاية العام.
في 12 جويلية ، تبنى برلمان الاتحاد الأوروبي قرارًا جديدًا يدعو مجلس الاتحاد الأوروبي. إلى التعامل بجدية مع انضمام كلا البلدين إلى المنطقة غير الحدودية قبل نهاية هذا العام.
من خلال بيان ، أشار البرلمان إلى أن القرار الجديد ، الذي أشار ، من بين أمور أخرى. إلى أن دولتي البلقان استوفيا جميع المتطلبات اللازمة لإنهاء هذه العملية. وقد تم دعمه من قبل ما مجموعه 526 عضوًا في البرلمان الأوروبي بينما عارضه 57 فقط. أعضاء البرلمان الأوروبي.
وقال المصدر نفسه إن إبقاء البلدين خارج منطقة شنغن يتسبب في أضرار اجتماعية واقتصادية للبلدين.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
هذا الموعد المرتقب لدخول دولتين جديدتين منطقة شنغن النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاتحاد الأوروبی هذا العام
إقرأ أيضاً:
تراجع كبير في أسعار السيارات.. والرابطة تكشف مفاجأة في هذا الموعد
تشهد سوق السيارات في مصر تغيرات كبيرة خلال الفترة الأخيرة، بعد حالة من عدم الاستقرار في الأسعار نتيجة عدة عوامل مرتبطة بالإنتاج المحلي والسياسات الحكومية.
وفي هذا السياق، كشف خالد سعد، الأمين العام لرابطة مصنعي السيارات، عن تفاصيل مهمة بشأن الانخفاضات المتوقعة في الأسعار وتوقعات تحسن السوق خلال الأشهر القادمة.
أكد خالد سعد في تصريحات تلفزيونية أن الكثير من السيارات شهدت انخفاضات ملحوظة، حيث انخفضت بعض السيارات التي كانت أسعارها تتجاوز المليون جنيه لتصل إلى 600 ألف جنيه، نتيجة زيادة الإنتاج المحلي وتراجع الأوفر برايس في السوق.
وأوضح أن هذا الانخفاض يعكس تحسن القدرة الشرائية للمواطنين ويجعل السيارات المحلية أكثر تنافسية مقارنة بالمستورد.
زيادة الإنتاج المحلي وتأثيرها على السوقأوضح الأمين العام لرابطة مصنعي السيارات أن زيادة الإنتاج المحلي ساهمت في تخفيف الضغط على العملة الأجنبية وتقليل الاعتماد على الاستيراد، حيث اتجهت الدولة إلى تحجيم الاستيراد وزيادة جودة المنتج المحلي، بما جعله مماثلًا للسيارات الأجنبية في المواصفات والجودة.
وأشار إلى أن هذا التحسن في الإنتاج المحلي ساهم في ارتفاع ثقة المواطنين في السيارات المصنعة محليًا وزيادة الإقبال عليها.
حالة الركود في السوق وتوقعات العام المقبللفت خالد سعد إلى أن السوق يشهد حالة من الركود متوقعة أن تستمر حتى نهاية العام الحالي، بسبب انخفاض الطلب وتوقعات استمرار عدم الاستقرار. لكنه أكد أن السوق سيشهد تحسنًا ملحوظًا ابتداءً من الربع الأول من عام 2026، حيث سيشعر المواطنون بانخفاضات ملموسة في الأسعار وتحسن في العرض والطلب.
دور الدولة في دعم السوق المحليوأشار الأمين العام إلى أن السياسات الحكومية كان لها دور كبير في تحقيق هذه التغيرات، من خلال:
وقف أو تقليل الاستيراد لتشجيع المنتج المحلي.
تحسين جودة السيارات المحلية لتكون على مستوى السيارات المستوردة.
توفير بيئة إنتاجية تدعم المنافسة العادلة في السوق.
مع استمرار زيادة الإنتاج المحلي وتحسن جودة السيارات المصرية، من المتوقع أن تستمر الانخفاضات في الأسعار خلال الأشهر المقبلة، مما يمنح المستهلك فرصة للحصول على سيارات بأسعار أكثر تنافسية ويعكس قوة صناعة السيارات المحلية في مصر.