حدث ليلا: الولايات المتحدة تعلن ميزانية 2024.. وزلزال يضرب وسط إيطاليا
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
شهدت عدد من الدول خلال الساعات القليلة الماضية عدة أحداث كان من أهمها توصل قادة الكونجرس الأمريكي، اتفاق بشأن إقرار موازنة الحكومة الفيدرالية لعام 2024، بقيمة نحو 1.6 تريليون دولار.
وتوصل ممثلو الحزبين الجمهوري والديمقراطي بالكونجرس الأمريكي، إلأى اتفاق بشأن إقرار موازنة الحكومة لعام 2024، بقيمة نحو 1.
كما كشفت «واشنطن»، مستجدات الحالة الصحية لوزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن الذي يتواجد في مركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني منذ 1 يناير الجاري، وقال«البنتاجون» إن يتعافى بشكل جيد وفي حالة معنوية جيدة، وفقا لما ذكرته شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية
شرخ جديد في حكومة الاحتلال الإسرائيليوفي إطار ما تعانيه حكومة الاحتلال الإسرائيلي اليمينية المتطرفة برئاسة بنيامين نتنياهو من شرخ على خلفية فشلها في التصدي لعملية «طوفان الأقصى» في 7 أكتوبر الماضي، يعتزم الأخير اقتراح قانون يخضع جميع الوزراء الذين يشاركون في اجتماعات أمنية أو في مجلس الوزراء لاختبار يكشف الكذب، قوال نتنياهو، إن «كنيست» الاحتلال يعاني من طاعون التسريبات.
كشفت منظمة إنقاذ الطفولة البريطانية غير حكومية، إن ما لا يقل عن 10 أطفال سيقانهم كل يوم في غزة جراء عملية «السيوف الحديدية» التي أطلقتها حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو ضد القطاع، مشيرة إلى أن تقارير منظمة«اليونيسف» تفيد أن 1000 طفل في غزة فقدوا إحدى ساقيهم أو كلتيهما منذ بداية العدوان الإسرائيلي.
هزة أرضية تضرب وسط إيطالياوفي إيطاليا، تعرض وسط البلاد لهزة أرضية بلغت قوتها 2.5 درجة على مقياس ريختر، بعمق 9 كيلومترات، وفقا لبيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي.
واظهرت بيانات المركز وقوع بؤرة الهزة الأرضية على مسافة 64 كيلومترا شمال العاصمة روما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الميزانية الأمريكية الحكومة الأمريكية الكونجرس زلزال إيطاليا حكومة الاحتلال الإسرائيلي الحالة الصحية لوزير الدفاع الأمريكي نتنياهو أطفال غزة
إقرأ أيضاً:
لبيد ينتقد حكومة نتنياهو بعد نشر فيديو لأسير إسرائيلي بغزة
انتقد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد، اليوم الجمعة، حكومة بنيامين نتنياهو بعد أن نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، مقطع فيديو يظهر الأسير الإسرائيلي أفيتار دافيد في حالة صحية سيئة نتيجة لسياسة التجويع التي تفرضها تل أبيب على القطاع.
وقال لبيد، في منشور عبر منصة إكس، "على كل عضو في الحكومة أن يشاهد اليوم فيديو أفيتار قبل أن يذهب إلى النوم، وأن يحاول أن يغفو بينما يفكر في أفيتار وهو يحاول البقاء على قيد الحياة داخل النفق".
وكان الفيديو، الذي بثته كتائب القسام بـ3 لغات (العربية والعبرية والإنجليزية)، أظهر أفيتار في غرفة ضيقة وهو يعاني من ضعف جسدي شديد ووضوح عظامه نتيجة سوء التغذية.
كما تضمن لقطات له أثناء متابعته، برفقة أسير آخر، مراسم الإفراج عن عدد من الأسرى الإسرائيليين خلال صفقة تبادل سابقة جرت في يناير/كانون الثاني الماضي.
وفي رسالة ضمنية، عرضت القسام مشاهد لأطفال من غزة تظهر عليهم علامات المجاعة، مؤكدة أن الأسرى المحتجزين يتقاسمون نفس الطعام والماء مع أهل القطاع المحاصر.
كما تضمّن التسجيل تصريحات لنتنياهو وهو يتحدث عن إدخال "الحد الأدنى من المساعدات"، وتصريحات لوزير الأمن القومي إيتمار بن غفير وهو يقول: "في المرحلة المقبلة، ما يجب إرساله إلى غزة هو القنابل".
دعوات لتسريع صفقة تبادلوطالب عدد من أهالي الأسرى الإسرائيليين، إلى جانب أسرى محررين، بإبرام صفقة فورية لتبادل الأسرى، محملين حكومة نتنياهو مسؤولية المماطلة.
وسبق لكتائب القسام أن بثت في 23 فبراير/شباط الماضي مقطع فيديو يظهر أفيتار وآخر في سيارة تابعة لها، وهما يراقبان مراسم تسليم أسرى إسرائيليين في حالة من الذهول والاضطراب.
ووجّه الأسيران حينها رسالة مؤثرة إلى نتنياهو، جاء فيها: "من فضلكم، أنقذونا حتى نعود إلى بيوتنا… لقد دمرت حياتنا… أعيدونا إلى بيوتنا، هذا ما نريده".
إعلانوفي 6 يوليو/تموز الجاري، انطلقت جولة جديدة من المفاوضات بين حماس وإسرائيل في العاصمة القطرية الدوحة، بوساطة مصرية وقطرية ودعم أميركي، بهدف التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وصفقة تبادل أسرى.
لكن كان ذلك قبل أن تعلن تل أبيب وواشنطن الأسبوع الماضي عن استدعاء فريقيهما من المحادثات لإجراء مشاورات، وهو ما اعتبره المراقبون عرقلة لعملية التفاوض.
ويأتي هذا التطور بينما تتهم منظمات دولية إسرائيل باستخدام سياسة التجويع كسلاح حرب ضد أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة. فمنذ 2 مارس/آذار الماضي، شددت إسرائيل القيود على دخول المساعدات، ما أدى إلى تفشي المجاعة ووصولها إلى مراحل "كارثية".
ومنذ اندلاع حرب الإبادة الجماعية في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، سقط أكثر من 208 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، إضافة إلى أكثر من 10 آلاف مفقود ومئات الآلاف من النازحين، وسط صمت دولي ودعم أميركي متواصل للحرب.
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري